- الطيران السعودي يرتكب مجزرة في جنوب اليمن ويقتل 11 شخصا من اسرة واحد وعمال مصنع احجار في ذكرى غزة بدر وغزوة السفارة الامريكية بصنعاء

- الطيران السعودي يرتكب مجزرة في جنوب اليمن ويقتل 11 شخصا من اسرة واحد وعمال مصنع احجار في ذكرى غزة بدر وغزوة السفارة الامريكية بصنعاء
الأربعاء, 22-يونيو-2016
أوراق_برس من صنعاء -

ارتكب الطيران السعودي مجزرة في محافظة لحج جنوب اليمن و في ذكرى غزوة بدر  في السابع عشر من شهر رمضان  وفي الذكرى التاسعة للعملية الارهابية التى طالت جنود الامن المركزي   الذين كاوا امام السفارة الامريكية بصتعاء عام 2008 وفي 17 رمضان..ايضا


المجزرة التى ارتكبت امس الثلاثاء  استشهد  فيها 11 شخصا لايزالون في تصاعد حيث ان البقية لايزالون جرحى بجروح خطيرة في وقت لم يصدر اي بيان من الامم المتحدة  او اي منظمات خارجية .


ووفقا لشهود العيان فان الطيران قصف في الساعات الأولى من يوم الثلاثاء 21 يونيو/ حزيران 2016، منزلا ومعملا ضمن سلسلة غارات شنتها طائرات التحالف السعودي في  في احدى مناطق “الكعبين” عزلة اليوسفين التابعة إدارياً لمديرية القبيطة بلحج.


وتم نشر حصيلة اسماء شهداء المجزرة التي ارتكبها طيران العدوان السعودي الأمريكي في القبيطة بلحج وهم:


حازم أحمدعبدالملك


خالدعبدالوارث علي ملهي


هيمان عبدالوارث علي ملهي


مازن عبدالوارث علي ملهي


أيوب عبده محمد


عبدالله سلطان محمد عبدالجلي


فهيم عبده عبدالرب


ياسين محمد عبدالرب


عبدالرب محمد عبدالرب


علي محمد علي


عياض عبدالخالق سيف محمد  ارتكاب المجزرة السعودية التى نفذت في لحج  بحق يمنيين في ذكرى غزة بدر وغزوة السفارة الامريكية  جعلت الكثير من المراقبين يوكدوان  ان العلاقة واضحه بان مصدر الارهاب هي السعودية او بني سعود الحاكمين حالياً


وعن استشهاد عدد من ابطال قوات الامن المركزي في الاستهداف الارهابي للسفارة الامريكية 17 رمضان 1429 الموافق 17سبتمبر2008،تسائل العميد‏يحيى صالح  الذي كان قائدا لاركان قوات الامن المركزي، لماذا هذا التردد؟ هل وراء العناصر الارهابية رؤوس كبيرة؟ هذا هو الذي يجعلنا نتساءل: لماذا لم تقدم العناصر الارهابية للمحاكمة؟ هل لكي لايتم كشف العناصر التي خلفها؟ ومن هذه العناصر؟وهل حياة ابناءنا في القوات المسلحة والامن ارخص من الرؤوس الكبيرة؟ بعض صور الشهداء.




تمت طباعة الخبر في: الإثنين, 06-مايو-2024 الساعة: 01:53 ص
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-17698.htm