- المغربي من مكتب الزعيم هؤلاء هم صهاينة العربان ومشكلة العرب هم هؤلاء الاعراب اما اليهود والنصارى تعاطفوا معنا

- المغربي من مكتب الزعيم هؤلاء هم صهاينة العربان ومشكلة العرب هم هؤلاء الاعراب اما اليهود والنصارى تعاطفوا معنا
الخميس, 03-مارس-2016
بقلم عبدالله المغربي -

 وبعد أن اطلعت على بيان برلمان من يسمون انفسهم عرباً ..ادركت ان مشكلة العرب هم هؤلاء الاعراب ..


وبعد أن رأيت وسمعت وقرأت عن اليهود المتعاطفين معنا والنصارى الرافضين للعدوان علينا ومواطني ومنظمات الغرب والأوروبيين المستشعرين لأوجاع شعبنا وقارنت ذلك بما صدر ويصدر عن أعراب منافقين مطايا الريالات والدولارات ادركت ان عدو الاسلام متأسلم وصهاينة العربان أعراب وكفرة المسلمين مسئولين فيهم وموساد الشرق الأوسط هم من وليناهم مسئولين علينا ..


ولان هذا كله كذلك - انا مؤمنٌ بان الجهاد ضد هؤلاء واجب والتعزير بهم فرضُ عينٍ على من كان مؤمن بالله مسلماً بعقيدة من اصطفاه محمد ابن عبدالله عليه وعلى اله الطيبين الطاهرين الف صلاة وصلاة يتبعها السلام من كل مسلمٍ لا يريد الا الاسلام والسلام 


مع هذا النفاق وكل هذا السقوط انا مؤمنٌ بان الكفر ليس باعتناق ديانة مآ غير ديانة الاسلام - لكن الكفر في نظري لا ينطبق إلاّ على أعراب البرلمان هذا وامثالهم ..


لا تتهموا امريكا بقتلنا ولا تستعدوا اليهود المتمسكين بعقيدتهم المتزمين بتعليمات كُتبهم المؤمنين بمبادئهم التي ما عرفوا انفسهم إلاّ بها ، ولنوجه جُلّ طاقاتنا ونصب جام غضبنا على من يرفض إيقاف القتل فينا ولننتقم ممن اعتدى علينا وسفك دمائنا واستباح ارضنا الطاهرة الطهور ..


امريكا واليهود والنصارى لا يقتلوننا - هم يستعينون بالإعراب والمنافقين والمطايا وابناء الخطايا من بيننا ليقتل بَعضُنَا بعضا وهم يتفرجون شركاء في الأرباح يجنون أموال من لدمائنا استباح وهم بريئون من ارواحٍ تزهق واراضي وطنٍ تُستباح ..


ولمن يصيحون امريكا تقتلهم .. قولوا لهم ان الاغبياء قتلتُنا والاعراب أعداءنا والوضيعون في اوطاننا هم سبب بلائنا وخراب بلداننا والمدمرين لمنجزات القادة فينا ..


وان صمم المؤدلجون على ما هم فيه فلا بأس عليهم - اما انا فقاتلي - معتدين جباناء - من نسل ابن سلول جاءوا واحفاد ابن سبأ ذلك ما قالوا وانصار ابو لهبٍ هذا ما هم به أقروا .. ومعهم الاعراب المستعربة وثُلة الشِقاق وقليلٌ من اهل النفاق من سلمناهم امرنا ووليناهم علينا ...


سلامٌ على من اتبع الهدى وعرف من هم الأعداء وأدرك حقيقة من قاتلوه فعلم انهم انفسهم من دمروه وجميعهم تحالفوا ليسحلوه وينهوا تاريخه ويبددوا حضارته ..


رُفعت الاقلام وجفت الصحف ..

تمت طباعة الخبر في: الخميس, 02-مايو-2024 الساعة: 04:27 ص
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-16658.htm