اخيرا افرج العدوان السعودي علي 63 ألف طن بقوة الدول الكبرى روسيا والصين من بين 12 ناقلة نفط عملاقة كانت محتجزة في نقطة للعدوان وسط البحر الاحمر منذ اربعة اشهر بينما كانت تسمح لسفن رجل الاعمال التابع لعلي محسن الاحمر بادخال البترول وتامينه لوصول للمدن باسعار خيالية وتقصف اي بترول يتبع الحكومة كما جرى في قصف ناقلات في طريق صنعاء
وقال انور العامري الناطق باسم شركة النفط تتهم بانها هي من تغدي،السوق السوداء وهي اصلا خصم لها كون المقربيين من دول التحالف هم من يسمح لهم خ توزيع النفط وبيعها باسعار خيالية ويحصلون علئ تاميبن لنقلها وتوزيعها وبهذا الشركة اصدرت بيانات تطالب،بمنع تجار السوق،السوداء من جانبه قال،مصدر في الحكومة اليمنية لاوراق برس ان الحكومة تسطيع منع السوق،السوداء لكن دول الاحتلال والعدوان يهددون بمنع وقصف اي قاطرات نفط حكومية كما حدث في طريق،صنعاء وفي حال تم منع السوق،السوداء سيكون البترول معدوما كليا ولهذا العدوان والامم المتحدة هي،المفترض ان تتدخل،في،منع شركة النفط توزيع نفطها للسوق وتحرم قصف الناقلات حتي،يتم قطع،السوق،السوداء بسعر2700 بدلا من السوق السوداء ..كما فعلت روسيا والصين حينما تدخلت مؤخرا بعد،مناشدات عدة