بينما يعتبر اكثر الشخصيات الاجتماعية الهاما وتأثيرا عل المجتمع
3 مناصب تنتظر شوقي هائل رئيسا للوزراء وزيرا للتجارة والصناعة ومحافظ للبنك المركزي
المخا ستفوج لاول مرة بينما صنعاء تعتبر الثالثة لمطاري جدة والمدينة المنورة
السعودية تبلغ حلفائها أمريكاوالامارات وحكومة عدن فتح مطاري صنعاء والمخا لتفويج الحجاج
عاجل محامون القاضية سوسن الحوثي اشجع قاضي
رجل الاعمال دغسان يحضر للمحكمة ويلتزم خطيا بالحضور غدا وينقذ شركته ومحاله من الاغلاق.
اغلاق شركته ومحالاته في حال لم يحضر
عاجل امر قهري لاحضار تاجر المبيدات المثير للراي العام دغسان غدا لمحكمة الاموال بصنعاء
نشره نجل الصحفي الخيواني ليثبت الاعتقال بسيارات طقم وباص واطفاء
شاهد فيديو لاعتقال الناشط في التواصل خالد العراسي في صنعاء بعد مداهمة منزله
نورا الفرح مذيعة قناة اليمن اليوم بصنعاء التي ابكت ضيوفها تتحدث عن ذلك
الاوراق /من /الميثاق/يحيى علي نوري
كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - كريستيانو رونالدو لا يستحق الكرة الذهبية .. هذا الرجل نعم

- كريستيانو رونالدو لا يستحق الكرة الذهبية .. هذا الرجل نعم
الجمعة, 07-نوفمبر-2014
أوراق برس من الرجل -

سجل كريستيانو رونالدو حمولة دلو من الأهداف، لكنه لم يجد نفسه في البرازيل. 


وإذا كان المراهنون يعتقدون أن فوز هداف ريال مدريد بجائزة افضل لاعب عن العام 2014 أمر مفروغ منه، فإن 6 من بين 7 صحافيين في أوروبا قالوا أن الجائزة يستحقها لاعب آخر.


صحيح أن الدون البرتغالي سجل 17 هدفا ليساعد الميرينغي على الفوز بكأسه العاشرة في دوري أبطال اوروبا الموسم الماضي، وهو رقم قياسي من الأهداف لم يحرزه اي لاعب في تاريخ هذه البطولة، ولكن يجب أن ينسى رونالدو نفسه أن هذا العام هو عام المونديال ولا شك أن العروض التي قدمها اللاعبون في البرازيل لها أهمية قصوى عند تحديد الفائز بجائزة الكرة الذهبية.


سيقول قائل أن ميسي في العام 2010 لم يكن سوى ضيف شرف على جنوب افريقيا ومع ذلك تقلد الكرة الذهبية عوضا عن بطلي العالم تشافي وانييستا، وقد راج وقتها أن من يستحق الجائزة أكثر من غيره هو شنايدر الذي توج بالثلاثية التاريخية مع انتر ميلان وبلغ نهائي المونديال مع هولندا.


غير أن رجال الاعلام هذه المرة يصرون على ضرورة احترام كاس العالم ويؤكدون أن حارس مرمى بايرن ميونخ مانويل نوير هو الأحق بالتتويج لدوره الكبير في صعود شعار المانشافت إلى قمة الهرم وتربع المنتخب الألماني على عرش العالم. 


ورغم المطالبة بمنح الجائزة لحارس مرمى إلا أن الصحافيين انفسهم لا يرون أن الأصوات ستذهب لحساب نوير أو غيره من نجوم المانيا مثل مولر ولام أو لحساب الهولندي اريين روبن، ويعتقدون أن خيارات المصوتين ستنحصر بين رونالدو وغريمه المباشر ليونيل ميسي الهداف التاريخي لبرشلونة والذي ينتظر مباراة او مباراتين ليصبح أفضل هداف في تاريخ الليغا.


ميسي الذي فاز من وجهة نظر الصحافيين الأوروبيين عن غير استحقاق بجائزة افضل لاعب في المونديال، متناسين أن الصحافيين المعتمدين في نهائيات كاس العالم في البرازيل أنفسهم هم من صوت لميسي قبل انطلاق المباراة النهائية التي جمعت الأرجنتين وألمانيا وعجز خلالها البرغوث الصغير عن تحويل المجريات لما يحلم به عشاق التانغو.


يدرك الإعلاميون جيدا أن الكرة الذهبية كغيرها من الجوائز دائما تبحث عن اللاعبين المذهلين جماهيريا ولدواعي تسويقية تذهب لمن يحظى بالشعبية الجارفة وينتزع الصيحات بأرقامه الشخصية حتى وإن لم يصب نجاحا على المستوى الجماعي، ولذلك فإن رونالدو وميسي يبقيان المرشحين الأوفر حظا للفوز.


ربما استطاع رونالدو المشي على الماء هذه الأيام، ولكنه لم يسر على خط مستقيم خلال كأس العالم بل تعرض لمشاكل كبيرة مع منتخب بلاده البرتغال وخصوصا في المباراة الافتتاحية امام المانيا، ويمكن استرجاع الذاكرة لمشاهدة المواقف التي انقذ فيها نوير منتخب المانشافت عندما تقدم احيانا لتعويض مركز المدفاع "القشاش"، وكان أكثر حسما من مولر على سبيل المثال، وقدم كاس نموذجية أكثر من الأرجنتين انخيل دي ماريا الذي صدم الجميع لغيابه القصري عن المباراة النهائية.


واخيرا يرى المراقبون أن نوير أعاد تعريف دور حارس المرمى في كرة القدم الحديثة، وان استمرار مسلسل احتكار رونالدو - ميسي للجائزة منذ العام 2008 فيه الكثير من الظلم لبقية نجوم العالم الذين شاء القدر أن تلمع اسماؤهم خلف وهج الثنائي، وأن يأتوا في زمن ليس بزمانهم.


 
عدد مرات القراءة:1239

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية