وجة نظر طاهرحزام....هذا ما وجدته وليس دفاعا عن ابو علي لم يكن جيش الفرقة مدرع مدرباً كما كان يُعتقد عدا القله ...... ولديا جاران شقيقان احدهما في الحرس والاخرفي القرقة احدهم في حزيز منطقة جنوب صنعاء والاخر في التلفزيون.. شمال صنعاء وهما قصتان جميلتان بين العميد احمد علي صالح وبين اللواء الاحمر كانت الفرقة تطلق النارمثل طاهرحزام عشوائيا في اغلب الاحيان وكان الحوثيون اكثر قنصا منهم .... فان قتل احد الحوثيين المهاجميين او لم يقتل ينتقم الحوثي الثاني ولهذا لو كان دخل الحرس الجمهوري في المعارك كان سيكون هناك جيش يعرف كيف يقنص ايضا .. كما فعل عام 2011 في تحالف الاصلاح مع الحوثيين لكن الحرس تعرض لحملة تشويه واقصاء من اصحاب الفرقه مدرع منذ عام 2011 حسدا وخوقا ولم يكن مع الحرس الا التوقف للتامل ماسيجري بين الحوثيين والفرقة وهذا الاخير تراجع تراجعا غير محسود عليه وبعضهم كان وطنيا عرف اللعبة ورحم الله الجميع فرقة وحرس وحوثيين وغيرهم لانهم فقط ابناء بلدي