اجتاح تويتر سيل من التعليقات أثناء إلقاء الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، كلمته حول الوضع في الشرق الأوسط والأزمة الأوكرانية، إلا أن المفارقة كانت حين أغفلت كل التعليقات مضمون الخطاب، لتصبح “بدلة أوباما” نجمة الحدث. ووجه كثير من الانتقادات لذوق الرئيس، وخيارات الموضة لديه، وجرأته على ارتداء لون فاتح، علمًا أنه نادرًا ما يغير الألوان القاتمة. فآلاف التغريدات تكلمت عن البدلة، حتى إن حساب Obama suit، امتلأ بالتعليقات الساخرة والصور المركبة لأوباما، حتى إن البعض طالب أحد الصحفيين بالصراخ في وجه أوباما، لعله يستفيق من “كارثة الأزياء” التي ارتكبها، أما مسألة محاربة داعش فيبدو أنها مؤجلة.
يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.