بينما يعتبر اكثر الشخصيات الاجتماعية الهاما وتأثيرا عل المجتمع
3 مناصب تنتظر شوقي هائل رئيسا للوزراء وزيرا للتجارة والصناعة ومحافظ للبنك المركزي
المخا ستفوج لاول مرة بينما صنعاء تعتبر الثالثة لمطاري جدة والمدينة المنورة
السعودية تبلغ حلفائها أمريكاوالامارات وحكومة عدن فتح مطاري صنعاء والمخا لتفويج الحجاج
عاجل محامون القاضية سوسن الحوثي اشجع قاضي
رجل الاعمال دغسان يحضر للمحكمة ويلتزم خطيا بالحضور غدا وينقذ شركته ومحاله من الاغلاق.
اغلاق شركته ومحالاته في حال لم يحضر
عاجل امر قهري لاحضار تاجر المبيدات المثير للراي العام دغسان غدا لمحكمة الاموال بصنعاء
نشره نجل الصحفي الخيواني ليثبت الاعتقال بسيارات طقم وباص واطفاء
شاهد فيديو لاعتقال الناشط في التواصل خالد العراسي في صنعاء بعد مداهمة منزله
نورا الفرح مذيعة قناة اليمن اليوم بصنعاء التي ابكت ضيوفها تتحدث عن ذلك
الاوراق /من /الميثاق/يحيى علي نوري
كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - الغرب يخاطر بإحراز أهداف في مرماه جراء معاقبة روسيا

- الغرب يخاطر بإحراز أهداف في مرماه جراء معاقبة روسيا
الأحد, 03-أغسطس-2014
أوراق برس من الأقتصادية -

عندما قرأت مراجعة الأسبوع الماضي في تقرير آفاق الاقتصاد العالمي من صندوق النقد الدولي، تذكرت ويليام جيلمور سيمز، المؤرخ الأمريكي من القرن التاسع عشر، الذي قال: "أعتقد أن الاقتصاديين يضعون نقاطا عشرية في توقعاتهم، حتى يظهروا أن لديهم حس المزاح".

يا ليت كان ذلك صحيحا. آخر تحديث للآفاق الاقتصادية العالمية من صندوق النقد الدولي حيرني فيما يتعلق بنقطتين عشريتين، على أن أي منهما لم تبعث على الضحك.

الأولى هي تعديل خفض النمو الاقتصادي في روسيا بنسبة 1.1 في المائة لعام 2014، إلى معدل نمو إيجابي ثابت يبلغ 0.2 المائة. بعبارة أخرى، ضم شبه جزيرة القرم، والتصعيد الأخير من حرب روسيا القياسية في شرق أوكرانيا، ورد فعل الغرب لم يكن له أي تأثير اقتصادي يذكر. هل هذا معقول؟

يجد المتنبئون صعوبة في أن يرسموا النماذج التي تحلل تأثير الصدمات - من ضمنها العقوبات - التي من الصعب قياسها. نعرف أن نماذج التوقعات الاقتصادية على نطاق واسع التي تستخدمها المؤسسات الدولية، كان أداؤها سيئا أثناء وبعد الأزمات المالية. في وضع كهذا، هي ميؤوس منها.

الجواب الصحيح على سؤال النمو الروسي ليس "0.2 في المائة" أو أي رقم آخر. إنه "لا أعرف". على سبيل المثال، لم يكن أحد ليعرف أن البنك المركزي الروسي سيرفع سعر الفائدة الرئيس يوم الجمعة إلى 8 في المائة. دهشتي الثانية مرتبطة بالأولى. لقد رفع صندوق النقد الدولي توقعات النمو في ألمانيا لعام 2014 من 1.7 في المائة إلى 1.9 في المائة. لا أقول إن هذا خطأ، بيد أن السؤال هو: هل نحن متأكدون من أن ألمانيا ستتجاهل العقوبات ضد روسيا بسهولة - خاصة، كما هو من المحتمل الآن؟ إذا وسع الاتحاد الأوروبي هذا الأسبوع نطاقها لتصل إلى القطاع المالي؟

العقوبات المقرر فرضها هذا الأسبوع معروفة في الاتحاد الأوروبي باسم "الطبقة الثالثة"؛ مرحلة حالة التأهب. وكما قال بيتر سبيجل، رئيس مكتب فاينانشال تايمز في بروكسل، إن المفوضية الأوروبية ترغب في فرض حظر على مشتريات مواطني شركات الاتحاد الأوروبي للأسهم والسندات، التي تصدرها المصارف الروسية التي تسيطر عليها الدولة بتاريخ استحقاق يزيد على 90 يوما. الحظر سيشمل أيضا الخدمات الاستثمارية. لن يسمح لأي بنك في الاتحاد الأوروبي بمساعدة المصارف الروسية على جمع تمويل في أي سوق خاضعة للتنظيم. كما سيمتد القانون لمؤسسات تمويل التنمية. في الأسبوع الماضي، استخدم الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة أغلبية أصواتهم في مجلس البنك الأوروبي للإنشاء والتعمير لوقف استثمار البنك في روسيا، الذي يمثل نحو 20 في المائة من أصوله المستثمرة.

مع العقوبات الأمريكية، هذه قائمة مثيرة للإعجاب. حتى الطبقة الأولى والطبقة الثانية من التدابير التي تم تقديمها بعد ضم شبه جزيرة القرم يبدو أن لها تأثيرا. لقد بدأ الإنتاج الصناعي في ألمانيا بالانخفاض تماما بعد دخول تلك العقوبات حيز التنفيذ، بنسبة مجتمعة تبلغ نحو 2 في المائة في نيسان (أبريل) وأيار (مايو). كما انخفض أيضا في أماكن أخرى في منطقة اليورو.

لجنة العلاقات الاقتصادية الأوروبية الشرقية، وهي مجموعة رجال أعمال ألمانية بسلطة سياسية مماثلة لسلطة الرابطة الوطنية للبنادق في الولايات المتحدة، تقول إن العقوبات الحالية تهدد 25 ألف وظيفة في ألمانيا. نحو 350 ألف وظيفة تعتمد مباشرة على التجارة الألمانية الروسية؛ وكثير منها سيكون معرضا للخطر إذا تم تصعيد العقوبات، فقد كان إجمالي التجارة الألمانية مع روسيا نحو 80 مليار يورو في عام 2013. على وجه الخصوص، يوجد 6200 شركة روسية تستفيد من رأس المال الألماني. روبرت كان، من مجلس العلاقات الأجنبية في الولايات المتحدة، كتب في أيار (مايو) أن تأثير العقوبات الروسية على الاقتصاد العالمي، سيعتمد على القنوات المالية التي تربط روسيا مع الغرب.

مع ذلك، يلاحظ أن الكثير من النقاش العام قد ركز على التجارة في السلع والنفط والغاز. وهذا يعني ضمنا أنه، إذا رغبت في معرفة كيف ترشح العقوبات من خلال الاقتصاد العالمي، ربما من الأفضل تتبع المال - وليس تدفق الغاز أو النفط، أو في الواقع، حاملات طائرات الهليكوبتر. تماما كما كان القطاع المالي بمثابة مسرع للنمو قبل الأزمة الاقتصادية، فإن العقوبات المالية قد تكون بمثابة مبطئ للنمو. من حيث الطريقة التي ستؤثر فيها العقوبات على الغرب على نطاق أوسع، فقد قدر فرانسيسكو باباديا، من البنك المركزي الأروربي سابقا، في مقالة نشرت أخيرا أن التأثير على الاتحاد الأوروبي، سيكون أعلى بنحو ثلثي ما هو على الولايات المتحدة. أما التأثير على روسيا فسيكون أكثر من ذلك بكثير، مع أنه ربما لن يكون على الفور. وفقا للبنك المركزي الروسي، بلغت القيمة السوقية لاحتياطات النقد الأجنبي في البلاد 478 مليار دولار في نهاية حزيران (يونيو)، وهي حاجز وقاية كبيرة لكنها محدودة. من المفترض أن معظم هذا المبلغ هو بالدولار واليورو - وبما أنها ليست نقدية، بل على شاكلة سندات وأوراق مالية أخرى، فيجب أن يتم توجيهها من خلال أنظمة الدفع في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، لتكون صالحة للاستعمال. اعتمادا على الطريقة التي سيتم فيها وضع العقوبات، فإن هذه الاحتياطات قد يتبين أنه من الصعب تحريكها، إذا كان الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة سيشاركان في حرب مالية شاملة. نحن لا نزال على مسافة بعيدة من ذلك. حتى القائمة الحالية من العقوبات قد تكون كبيرة من حيث الاقتصاد الكلي، بطريقة لم تلتقطها التوقعات أو استطلاعات المشاعر. أظن أن تأثير العقوبات العالمي سيكون أكثر بكثير مما تم تقديره، وقد تمر فترة من الزمن قبل أن تأخذ مفعولها الشامل.

باختصار: لا ينبغي علينا رؤية هذا باعتباره اضطرابا بسبب نقطة عشرية.

عدد مرات القراءة:1299

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية