600ألف دولار كلفة المسلسل
حوار مع الكاتب عبدالحميد الذي يدعي بأن فكرة مسلسل ماءالذهب تمت سرقتها من روايته العرش
لم تشرف عليها الهيئة العامة للمناقصات والمزيدات
العراسي يكشف عن فساد في شراء منظومةالطاقة الشمسية لمصنع الغزل والنسيج و105مستشفى
المؤتمرون متعطشون للاجتماعات والامسيات فماذا حدث
إجتماع لقيادات المؤتمر في محافظ اب فلماذا اجتمعوا؟ ولم يحدث في صنعاء ؟
اختفى منذ تسع سنوات
الاوراق تكشف عن سبب اختفاء الشيخ اليمني حسن الشيخ وأين هو الأن؟ لن تصدقوا ألمفاجئة!
فماهي النقاط التي طرحوها
الجهازان الفني والإداري للمنتخب يجتمعان لتقييم الأداء عقب الخسارة أمام الإمارات
استخدمت فيه اسلحة الدولة
ناقد يمني يكتب هكذا استدرج الفنان العماد ليحرق شهرته في برنامج الكاميرا الخفية لقناة
ماجد زايد يشن انتقادا لاذعا عل الاعلامي عبدالملك السماوي السماوي
هكذا يتعمد الاعلامي السماوي عبر برنامجة تراحموا في القناة السعيده اهانة كرامة الفقير
قال له لادخل للسماء بنجاحك
كاتب صحفي ينتقد الزيلعي صاحب برنامج الخواطر ويقول له نجاحك هو بسبب معناة الناس
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 -  اوراق برس دكتور يمني يكشف عن كوليس التخطيط لإصدار الجرعة السعرية في اجازة عيد الفطر

- اوراق برس دكتور يمني يكشف عن كوليس التخطيط لإصدار الجرعة السعرية في اجازة عيد الفطر
الأربعاء, 30-يوليو-2014
اوراق برس من صنعاء -

 التحدث عن الاقتصاد غيرالتحدث عن السياسه ، لان الاول ارقام والاخير  اوهام  وضرب الخصوم  فقط لمصلحة المنفذ زماجرة حاليا هو هدف سياسي ولن يستفيد منهم اليمنيون اقتصاديا لان الاقتصاد القوي يتحقق بتطبيق مجموعة من الطرق.:


مثل قرار رفع اسعار الوقود  في اليمن  وبهذا الجرأة التي لم يستطع حتى الرئيس اليمني السابق  على عبدالله صالح خلال حكمة ان  يفعله خوفا من الكارثة،  واجتناب  اثارة الشارع عبر البيانات التي كان تصدر ضده من قبل معارضيه وعلى راسهم حزب الاصلاح الاسلامي وبقية حلفائه من احزاب اللقاء المشترك ،الذين الان اصبحوا يقدون الحكومة الحالية  برئاسة  السيد محمد سالم باسندوه  وهم صاحب  القرار الاولى في رفعه دون  اي اعتراض منهم  او حتى الاصرار  بالاستقالة. اذا كانوا صادقين بانهم ليسوا اصحاب القرار ، وكانوا سيكون اوفياء لو فاجأوا الرئيس هادي  بالاستقالة


الخبراء الاقتصاديون لا يمكن ان ينسوا ان الامن والعدل ها العماد الاي نهضة اقتصادية وهو ما يؤكده رجل الاقتصاد الاول مهاتير محمد الامن والعدل  قبل كل شيء ، بينما رجل المال السياسيون  والمؤدلجين دينيا يبعون وطنهم ودينهم لاجل مصالحتهم فقط 


وهربت الحكومة اليمنية للمرة الثانية من محاسبة  بعض من المهربين الى معاقبة 25 مليون يمني  وهذا يدل عن عجز في فرض هيبة الدولة، وان الدعم الاخير سيكون مثل سابقة في قربه مثقوبة ، وطوابير مستمرة.


و الوضع الاقتصادي الحالي ...لو كان تم رفع المشتقات النفطية  بحم اليوم ، ايام صالح كانت الكارثة ستكون اقل  اولا  لان الامن كان لايزال في صنعاء ومدن عدن وحضرموت وتعز و غيرها مستتب  وكان السياح من الخليج والاجانب تراهم يمشون بأمان ويضخون دولاراتهم لشراء المنتجات اليمنية ويتنقلون عبر الشركات السياحة اليمنية  رغم وجد بعض الخروقات ، بينما كنا ترى استثمارات  خليجية ويمنية ، كما ان  الرفع كان سيصاحب اولا رفع رواتب الموظفين وهم الشريحة التي ستفيد منها الغير العاملين في الحكومة، رغم الفساد المستشري  الذي كنا نقوله خلاله استضفنا خليجي 20 في اليمن ومهرجانات عدن وتعز وصنعاء  اضافة الى ان الصادرات النفطية والغير نفطية افضل، وكانت اليمن تعيش تنمية وجسور وطرقات  تشق ومدارس ومستشفيات تبنى .


لكن لان فاسدي صالح  كانوا يريدون حكم صالح ، فتم ازاحة صالح وابناءه بشعارات الفقراء  فقط  وينفذون الان كل ما كان ينوي عليه صالح وحكوماته وفي وقت فيه تعيش اليمن ولا يستطع اي منافق ان يقول انها  غير متردية  في كل المجالات،  فحرموا  على حكومات  صالح  ما حللوه اليوم ، لكن  اليوم  هم اصلا اتعس من  ايام حكومات صالح في وضع اليمن.


وبهذا الصدد يكشف دكتور يمني كيف خطط ان ترفع الاسعار خلال اجازة العيد بذكاء، لكن بغباء اقتصادي كون الاعلان سبق اعلان تهدأت الشارع عبر مخدر تطبيق النظام والقانون ومحاسبة فاسدين وعبر رفع الرواتب الذي اصلا رفعت في عهد صالح  بشكل كان مقبولا، لكنها اصبحت لا تكفي بعد الجرعة الاولى عام 2012 التى قيل انها ستحد من تهريب الديزل وسيزيد من دعم المزارعين لنشاهد عيني عينك مزارع الفقراء تغلق  والديزل يعدم  فرع الديزل من الف الى الفين  والبنزين م 1500 الى 2500  والان من 2000 الى 3900 للديزل ومن 2500 الى 4000 للبنزين وهي جرعة فاقت كل جرع صالح ابو مائتين ريال مع رفع الرواتب ووجد سياحة واستثمار وصادرات نفطية


الدكتور د. طه حسين الروحاني  قال في مقال  ارسله لأوراق برس قصة  الاستعداد للقرار  ويترك موقع اوراق  برس لكم قراءة المقال كما ارسل :


مدير شركة النفط يسحب صلاحيات وزيره المباشر بأعداد مسودة قرار رفع الدعم عن المشتقات النفطية وعرضه على مجلس الوزراء ثم احالته الى مجلس الشورى للدراسة وابداء الملاحظات، وهو نفسه يعيده الى مجلس الوزراء للتعديل وفق الملاحظات،


مدير شركة النفط يدعو مجلس الوزراء للانعقاد ويسند لنفسه مهام المجلس ولجانه الاقتصادية ومستشاريه كاملة بالتصويت على القرار بعد تعديله واقراره بصيغته النهائية، ثم يفوض نفسه ممثلا عن الحكومة بعرض القرار على مجلس النواب لاخذ الموافقه واقراره،


مدير شركة النفط يعلن عن نفسه ممثلا للشعب باستدعاء الحكومة والمجلس الأعلى للاقتصاد ومحافظ البنك ورئيس الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة للمناقشة وتسجيل التزامات الحكومة تجاه تبعات التنفيذ في حالة الاقرار، وقد اقره نيابة عن مجلس النواب،


مدير شركة النفط يرى عدم حاجة القرار دستوريا او قانونيا لعرضه على رئيس الجمهورية للموافقه عليه واصداره، ذاكرته لم تخنه في تعهد رئيس الجمهورية ورئيس وزرائه الشرعي قبل شهرين تقريبا بعدم وجود نيه لدى احد إصدار مثل هذا القرار، فآثر عدم احراج الرجلين،


مدراء فروع شركة النفط يتسللون مع حراسات امنية سمحت لهم بالدخول الى مقرات فروع الشركة ليلا وفي يوم إجازة رسمية واصدروا تعميماتهم وامهروها بتوقيعاتهم وختومات الدولة، واما ان التعميمات كانت جاهزة قبل الاجازة ولم يحدث التزوير الا في تاريخ التوقيع والصادر،


مدراء فروع الشركة لم يتنبهوا الى ان التسلل الى مقرات الدولة ليلا وفي يوم إجازة رسمية تضعهم تحت طائلة ومسؤولية الشبهة الجنائية، كما ان اصدار اوراق رسمية بتواريخ مغايرة ودون ارشفة ودون اجراءات المختصين تضعهم تحت جنحة التزوير وخيانة الأمانة العامة،


مدير شركة النفط ومدراء فروع الشركة يستبدلون القرار بتعميمات ادارية يوقع عليها في يوم إجازة رسمية ويصدر بعد منتصف الليل من نفس اليوم ثم يمرر بطريقة بوليسية امنية كاتمة للصوت وينفذ بصورة قهرية تحت حماية امنية واعلامية مفزعة وصمت شعبي مطبق،،


مدير شركة النفط هو أيضا قد التزم الصمت، اما مدراء الفروع فكل منهم يبرئ نفسه من اول وهلة، البعض هدد بالانسحاب والبعض الاخر يصر على البقاء ويلقي التهم على الاخر، وبات الجميع يبحث عن مطبخ القرار الغيبي في الليلة الغيبية للاسباب والتبعيات الغيبية،،


 




 


                                                     والله المستعان ،،


 


د. طه حسين الروحاني 

 

عدد مرات القراءة:2014

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية