600ألف دولار كلفة المسلسل
حوار مع الكاتب عبدالحميد الذي يدعي بأن فكرة مسلسل ماءالذهب تمت سرقتها من روايته العرش
لم تشرف عليها الهيئة العامة للمناقصات والمزيدات
العراسي يكشف عن فساد في شراء منظومةالطاقة الشمسية لمصنع الغزل والنسيج و105مستشفى
المؤتمرون متعطشون للاجتماعات والامسيات فماذا حدث
إجتماع لقيادات المؤتمر في محافظ اب فلماذا اجتمعوا؟ ولم يحدث في صنعاء ؟
اختفى منذ تسع سنوات
الاوراق تكشف عن سبب اختفاء الشيخ اليمني حسن الشيخ وأين هو الأن؟ لن تصدقوا ألمفاجئة!
فماهي النقاط التي طرحوها
الجهازان الفني والإداري للمنتخب يجتمعان لتقييم الأداء عقب الخسارة أمام الإمارات
استخدمت فيه اسلحة الدولة
ناقد يمني يكتب هكذا استدرج الفنان العماد ليحرق شهرته في برنامج الكاميرا الخفية لقناة
ماجد زايد يشن انتقادا لاذعا عل الاعلامي عبدالملك السماوي السماوي
هكذا يتعمد الاعلامي السماوي عبر برنامجة تراحموا في القناة السعيده اهانة كرامة الفقير
قال له لادخل للسماء بنجاحك
كاتب صحفي ينتقد الزيلعي صاحب برنامج الخواطر ويقول له نجاحك هو بسبب معناة الناس
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - يا علي محسن أين الزامل

- يا علي محسن أين الزامل
الثلاثاء, 29-يوليو-2014
بقلم / يمان اليماني -

 أن ما قام به الاخ الرئيس عبدربه منصور صبيحة يوم العيد من محاولة للإصلاح بين اللواء علي محسن الاحمر والرئيس السابق علي عبدالله صالح كان جيد جداً لكن في الحقيقة كان هناك سوء تقدير كبير لحجم الخلاف فحجم الخلاف الذي بين تلك الشخصيتين أكبر من أن يتم جبرة وحله بتلك الطريقة الطفولية التي شاهدنها على شاشة التلفاز فهما ليس طالبان في مدرسة واختلافا على شنطة الدفاتر لكي يأتي مدير المدرسة بعدها لكي يصافح بينهما فيما بعد فينتهي كل شيء .


كانت تلك المسألة أن كان هناك حقاً رغبة حقيقية من قبل اللواء علي محسن لتصالح مع اخوة الغير شقيق على عبدالله صالح  بحاجة نعم إلى استغلال فرصة العيد ولكن بحسب الأعراف القبلية المتعارف عليها بين جميع ابناء اليمن .

علي عبدالله صالح كان محقاً عندما رفض أن يصافح اللواء على محسن في تلك اللحظة ولا يلحق به أي عيب قبلي بسبب موقفه في الحقيقة ولكن العيب في الحقيقة يلحق بمن لم يعطوه قدره ومنزلته ويأتوا إلى باب منزلة وهم حاملين رؤوس البقر  واصوات الدفوف وطيسان البرع والزوامل تضج العاصمة من أقصاها إلى أقصاها جامعين معهم كل مشايخ ووجهاء  اليمن من صعدة إلى المهرة ومعهم أيضاً كبار الوجاهات من كل الاطراف الخارجية التي تسعى لأبرام الصلح بين الطرفين أذا كانوا حقاً يريدون التصالح معه. وحينها لن يكون الرئيس السابق علي عبدالله صالح قادر على رفض فتح باب منزلة للجميع و مصافحة اللواء علي محسن أيضاً فهنا سوف يكون العيب في وجهه وهو رجل حكم اليمن 33 عام ويعرف القبيلة جيداً. 

أما ان يأتي الرئيس عبدربه منصور هادى و اللواء علي محسن وهم  من أعلم الناس بتلك الأعراف وهم يرتدون البدل والكرافاتات  لينهوا قضية سقط فيها قتلاء وجرحاء من كبار رجال الدولة متجاوزين كل تلك الأعراف فتلك حقاً سوء مشورة أشار  بها عليهم بعض أهل العجل . 

بالنسبة لي أنا كنت أحد المشاركين في الثورة (السلمية) التي أطاحت بالرئيس السابق علي عبدالله صالح ولا أعتبر ذلك التحكيم أن تم لهُ علاقة بالثورة فالثورة كانت (سلمية) ولم تخطئ في حق أحد ولن تعتذر لأحد، لكنه أعتذار من قِبل من يتهمهم الرئيس السابق بأنهم من حالوا اغتياله في جامع النهدين وبما أنهم هم من وقعوا على قانون الحصانة  وبقي في اليمن فلابأس أن يصطلحوا معه، فعلي عبدالله صالح لايزال رقم صعب ولا يمكن تجاهله وبالتالي لا يمكنهم العيش معه تحت سقف هذا الوطن بسلام مالم يتصالحوا معه، فأقترح على كل من يسعى في ذلك الصلح أن لا ييئسوا بسبب ردة فعل الرئيس السابق علي عبدالله صالح التي حدثت بعد صلاة العيد في جامع الصالح فهم أخطئوا عندما تجاهلوا أعراف القبائل عند ابرام الصلح بين اطراف متصارعة وعليهم أن يحاولوا الكرة مرة أخرى فالعيد هو أفضل مناسبة للإصلاح بين الناس ولكن عليهم أن يأتوا من الأبواب الصحيحة وأن لا يجدو في انفسهم كبر أو غصة تمنعهم من المحاولة مرة أخرى من أجل مصلحة اليمن ومن اجل الصلح بين الطرفين يقول الله تعالى ﴿ لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا ﴾

وفي الاخير أقول قد لا يعجب كلامي بعض الثوار فأقول لهم يجب أن نتعامل مع الواقع من أجل مصلحة اليمن طالما أن هناك حصانة فالقانون الحالي يحصن الزعيم وبالتالي لن ينهض ويستقر اليمن الأ أذا تصالح الجميع أو أذا تم طرد الجميع .
عدد مرات القراءة:1323

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية