كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
اليوم الثلاثاء وبعد نشر الاوراق لاستدعاء المحكمة لهم عام2014
عاجل اليوم محكمة الاموال العامة برئاسة القاضية سوسن الحوثي تحاكم دغسان وعدد من التجار
مع الوثائق عملا بحق الرد
دغسان يوضح ويتحدى الاثبات حول تهمة المبيدات بعد توضيح الحكومة اقرأ. تفاصيل التحدي
اقرا المبالغ التي اعيدت بعد القبض عليهم ومحاكمتهم
الشرطة الهندية تعيد اموال سرقتها عصابة ايرانية من مواطنيين يمنيين 
لو قالها غيره لتم سجنه فورا منها سأرفض (دغسنة) الفاسدين وإن جاء بالخير من (دغسنا
اقرأ أخطر أبيات شعرية لحسين العماد شقيق مالك قناةالهوية كشف فيها حقيقة فساد المبيدات
5.8مليار دولار قدمتها امريكا لحكومة عدن منذ 2015 وتجدد الدعم لمدة 5سنوات قادمة
منها اغاني محمد سعد عبدالله
الاعلامية اليمنية رندا عكبور تكشف عن سبب سرقةحقوق الفنانين في عدن المستقلة
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - العلمانية بثوب إسلامي .. سلاح تركيا للإحتلال

- العلمانية بثوب إسلامي .. سلاح تركيا للإحتلال
الخميس, 24-يوليو-2014
بقلم / حسام الشامي -

 الإسلام الجديد منهج تركيا الذي تتسسل به إلى قلوب المسلمين والعرب بشكل خاص كي تفوز بما تطمع وتحلم به منذ زمن بعيد لاستعادة ما خسرته إبان فشل الخلافة العثمانية في الحقبة التاريخية الماضية، التي عملت تركيا على احتلال الدول والسطيرة عليها فيما يعرف بالإحتلال العثماني .

العلمانية التي تنتهجها اليوم تركيا برداء الإسلام، مستخدمةً شعار الإسلام كطعم لخلق الصراعات والمشاكل بين الدول العربية، مستغلةً الأوضاع الإقتصادية والسياسية المتدهورة في البلدان العربية، سعت لتأجيج الفتن وإشعال النعرات الطائفية والمذهبية وما يحدث اليوم في العراق المحاذية لتركيا ليس ببعيد عن ما تبثه تركيا بحق الشعب العراقي من انشقاقات وصراعات، وتبن للمشروع الكردي عبر دعم وتمويل الأكراد، وتحفيزهم على الانفصال وإعلان ما يسمى بالدولة الكردية، كل هذا من أجل تقسيم العراق وتفتيته إلى دويلات متناحرة تتآكل فيما بينهما وتدمر النسيج المجتمعي الواحد للعراقيين، حيث تمارس داعش اليوم في العراق كل انواع القتل والخراب بدعم خارجي تعتبر تركيا إحدى الممولين والداعمين لهم من أجل القضاء على الإقتصاد العراقي وتدمير ممتلكاته وتمرير المخطط التركي الذي يهدف لإحتلال الموصل من خلال تشجيع الانقسام في العراق عبر المشروع الكردي والذي تموله تركيا وتدعمه بقوة .

إن تركيا اليوم وبعد فشل ما يعرف بالربيع العربي الذي دعمته تركيا في سبيل تفكيك الدول وتدمير المجتمعات العربية كي تتمكن مرة أخرى من تحقيق مشروعها الاستعماري والعودة مجدداً لتعميم الخلافة العثمانية على الدول العربية وإعادة الطربوش من جديد بعد طردها الأحرار منذو عقود مضت .

إن فشل السياسة الخارجية لتركيا خصوصاً بعد سقوطها في مصر وسوريا والعراق جعلها تلجأ لوسائل أخرى ولو من مبدأ " الغاية تبرر الوسيلة " مما سعى بها إلى دعم مسلحي تنظيم " داعش " رغم اختلاف فكرها معه لكنها رأت فيه الوسيلة المناسبة لتدمير الدول فعملت جاهدة على دعم هذه الجماعات المسلحة وتبني مشاريعها التكفيرية الإنتقامية الإقصائية معولةً على النتائج المترتبة في حال نجحت داعش في تقسيم العراق وتدمير نسجيه المجتمعي المتماسك باعتبار ذلك سيسهل من مهمتها وهدفها الرئيسي في السيطرة على الموصل وإضعاف مراكز ودول القوى المجاورة لها وبالتالي بإمكانها إعادة انعاش سياستها الخارجية التي ضعفت ولطخت الفترة الأخيرة في سوريا ومصر والعراق ايضا .

انتهاج سياسة تركيا الخارجية وشعارها ضد الكيان الإسرائيلي ليس سوى مجرد طعم تسرق بها عواطف العراق الجياشة لتحقق من وراء ذلك مكاسبها وأطماعها الخاصة بالتسيد والسيطرة في المنطقة العربية إليس من الأجدر تسخير هذا الدعم لمشروع المقاومة واستعادة الاراضي العربية والإسلامية التي تحتلها إسرائيل خيراً من تفكيك الدول العربية وتدميرها وإراقة الدماء وإشعال فتيل الطائفية والمذهبية بين أبناء البلد الواحد !

عدد مرات القراءة:938

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية