يمنيات سيخلدهن التاريخ
ماما سامية العنسي ولدت في تعز وابدعت في اذاعتها
الدبلوماسيةخديجة السلامي تميزت فإين ولدت وكيف وصلت للإخراج !
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - اوراق برس.. وفاة إمرأة شبام الحديدية الامية التى تجيد لغات واحتض مطاعمها زعماء يمنيين

- اوراق برس.. وفاة إمرأة شبام الحديدية الامية التى تجيد لغات واحتض مطاعمها زعماء يمنيين
الثلاثاء, 24-يونيو-2014
اوراق برس من صنعاء -
اتنتقلت الى رحمه  الله  الحاجة حمية صاحبتن مطاعم  حميدة في شبام كوكبان والتى كانت  تقوم باعداد افضل الاطعمة واروعها لكافة  شرائح المجتمع  من رؤساء عرب وكباررجال اعمال ومثقفين وحتى زعماء يمنيين ومنهم ابراهيم الحمدي  وعلي عبدالله صالح  وهؤلاء الاثنين ظلت الى وقت قريب تتذكرهما بخير ..

وظلت حميدة تدافع عن الرئيس  على عبدالله صالح حتى قبل ساعات من وفاتها فهي تقول ان اليمن لم يشهد تطور معماري وتدفق السياح والمستثمرين وتوحد الا في عهده ... بينما كانت لاتحبذ  خصوم صالح  لكنها ايضا تقدم لهم الاطعمة  وتؤكد انها انها حبت الرئيس على عبدالله صالح  فهذا ليس معناة انها تكره خصومه  لكن تنتقدهم .....

اوراق برس  يقدم للقارئ حوارا جري لها من 26 سبتمبرايام حكم على عبدالله صالح

انت لم تزر شباماً اذا لم تر وجه حميدة.. قبل أعوام قرأت مقابلة صحافية مع امرأة حديدية من شبام كوكبان .. ابتكرت أسلوباً جديداً للفندقة ، وتجيد عدة لغات . نسيت اسم الصحيفة والمرأة ، ولم أنس وعداً من وزارة الثقافة والسياحة آنذاك بتكريمها ولو بدرجة وظيفية .. قادني الفضول أن أستريح من السفر في بيت حميدة أو«فندق حميدةالسياحي » بعد ان حصلت على اسمها من راكب بيجوت مع عنوانها الشهير لحظات وكنت في «بيتنا» إضافة ال «نا» جاءت من إحساسي بدفء البيت وألفة العائلة .. وهذا مالا توفره فنادق خمسة نجوم وأعلى .. وتوفره شبامية تختصر أمهات العالم ، ،جئت لأسألها عن التكريم فتشعب الحوار قالت : كنت أخبز للثوار جحين وملوج عندما كانوا يتقدمون في مراكز ضلاع وبيت العين ومسور وكان مافيش «كندا » - تقصد الحبوب . 

هي نادمة الآن على عدم تعليم أبنائها .. تعبتره ذنباً ! ماشي .. مدرسوش.. غلطت عليهم هذا علي ذنب كبير . وتستدرك ! مامعي إلا ذيا البنت حمرات عين . أروى درست وفهمت الإنجليزي من تعاملها مع السواح . الملكةأروى في شبام .. أكرمت وفادتي مع الزميل المصور . أزالت الفارق بين المستوى المادي لسائح إيطالي يدفع بالدولار وبين صحفي ، يحلم بالريال . مائدة غداء دسمة ومتعددة الأطباق .. ليتني لم «أصطبح» قبل قليل .. تتذكر «حميدة » تاريخها المكافح .. كانت خبازةثورية بامتياز ، نطلع الخبز فوق البهائم الى ضلاع . الى الآن وأنا في هذا العمل .. ترى الجمهورية أحسن مايكون .. عرفنا الحياة .. حياة (ظلت تردد) . بدأت حياتها الملكة بالتفوق ، ببيع الخضر والخبز وتقول «كان لي زوج يِرْحِم الله » فكرت الخبازة التي تعول 51 من الأبناء ذكوراً وإناثاً أحدهم محمد مسعد حميشان .. شاب نبيل... ان تتطور الفكرة .. بناء مطعم .. ثناء الناس وشهرتها غير العادية ، عمدا لديها هذه الفكرة التي صارت الآن مطعماً وفندقين من أشهر الفنادق السياحية ليس في شبام كوكبان فحسب . «بعد الثورة بنيت بيتاً وزوجت الجهال .. الحمد لله وبعدها جاء علي عبدالله وأمن الدنيا ..سوى المستقبل وإحنا الآن مرتاحين . تملك فندقين ! القديم للنوم والجديد للأكل ولاتملك احصائية دقيقة لأفواج السواح الذين لاتتوقف حركتهم يومياً في البيت المفندق (HHR) . حيث يحط البعيدون رحالهم . كثير من الوفود الثقافية والسياحية ، استراحت تحت سقف هذا البيت الزاخر بالدفء ولواصق المكاتب السياحية وعبق التاريخ والأرض . وزراء ومسؤولون وحسين العواضي على سبيل المثال ، استضافتهم حميدةفي فندقها الكريم . على حد قولها . وحميدة التي دخلت فيلماً أمريكياً توثيقياً عن اليمن - شبام ، وصحفاً خارجية ، وصلتها منها نسخ تنتقد بشدة الصحافة المحلية ! بيجوا ويسألوا كيف فكرتي وكيف بنيت الفندق .. الصحف الخارجية تغطي أكثر ! من كل الأرض معهم كتب يمشوا عليها، الى بيت حميدة . وعن الحركة السياحية ومواسمها «اذا كانت الدنيا باردة وهادئة بيجوا بكثرة ، واذا الدنيا مقلفدة ماتبصر إلا غبار . 

وتقول أروى المضيفة هناك موسم من شهر 7 الى 21 وموسم الكريسمس .. يتوافد فيها السواح بكثرة . تعتب الأم على الدولة في سؤال عن مكافأة الأخيرة لها لا والله لم أحصل على أي شيء منهم ، بل إنهم وعدوني براتب ولم يصح شيء .

وبمناسبة الذكرى الــ«24» لثورة سبتمبر ، تهنئ حميدة بالاصالة عن نفسها وباسم أفراد أسرتها ومدينة شبام كوكبان ، فخامة الرئيس علي عبدالله صالح ، داعية لفخامته بحفظ الله وطول العمر ، وتؤكد لي أثناء الوداع ، ضرورة نشر التهنئة . حميدة امرأة بدرجة مدير أعمال .. 

واجهت الزمان الصعب بالخبز والخضروات وكرم الضيافة ونبل القروية . فهل يتنكر لها كل هذا النضال وهذه الذكرى السبتمبرية .. هي وطن وأم وبيت .. تشبه الدفء والألفة والتفاؤل.. وتشبه أيضاً - حميدة نفسها . 


الجمهورية:

شبام كوكبان بمحافظة المحويت من أشهر المناطق اليمنية التي يحرص السياح على زيارتها وذلك لجمال طبيعتها ولكثرة اشجارها ومزارعها ،فضلاً عن أنها منطقة تاريخية وحضارية ، ويوجد بها العديد من المواقع الأثرية ، والمعالم الإسلامية ،والمقابر الصخرية القديمة التي يحرص كل زوار شبام كوكبان على تسلق الجبال لمشاهدة هذه المقابر،للتعرف على كيف كان الانسان اليمني القديم يدفن موتا ه في اليمن القديم . 

ومع هذا لم يكن كل ذلك هو مايجذب السياح الأجانب لزيارة هذه المنطقة الجميلة ،التي يعيش فيها الزائر خلال ساعات قليلة في أزمنة وعصور مختلفة ،وذلك لوجود مجموعة فنادق حميدة في هذه المنطقة ،حيث أصبحت هذه الفنادق من أهم المعالم التي يحرص السياح على زيارتها خاصة السياح الاوروبيين ،ليتعرفون من خلال فنادق حميدة في شبام كوكبان على كيفية نمط حياة البيت اليمني التقليدي خاصة في الريف ،والتعرف على نوعية الوجبات اليمنية الشعبية الريفية ،وكيفية إعداد هذه الوجبات ،والملابس اليمنية التقليدية ،ونمط بناء الفنادق ،والتي تم إنشاؤها وفقاً للنمط المعماري السائد في المنطقة . 

حميدة الغادر.. المرأة اليمنية الريفية والمستثمرة في المجال السياحي أصبحت اليوم مليونيرة رغم انها لم تدرس الاقتصاد أو التجارة أو حتى القراءة والكتابة ،ومع هذا لانبالغ إن قلنا إن شهرتها أصبحت خارج اليمن أكثر من الداخل بسبب ممارستها لهذه المهنة ... حميدة الغادر التقاها يمن سياحي وأجرى معها هذا الحوار. 

 بداية من هي حميدة ؟ 

أنا حميدة الغادر، امرأة يمنية أعمل في الاستثمار في مجال الفنادق والمطاعم السياحية، ومشهورة بمالكة فنادق حميدة السياحية في شبام كوكبان يعرفني الشرق والغرب ،لأن كل من يأتي إلى اليمن من ضيوف او مسئولين او سياح إلا وتكون فنادق ومطاعم حميدة في شبام ضمن اجندتهم . 

فنادق نادرة

 إذاً ما سبب تلك الشهرة؟

 سبب تلك الشهرة أن فنادق حميدة الوحيدة من نوعها تقريباً في اليمن،لأن الفنادق التي املكها وأديرها بنفسي ليست كالفنادق الحديثة أوالفخمة الموجودة في بعض المدن اليمنية ،لأن مثل هذه الفنادق موجودة في كثير من دول العالم ،لكن فنادق حميدة نادرة، فهي عبارة عن منازل شعبية ،وكل مافيها شعبي مثل الوجبات ،الاثاث ،النمط المعماري للفنادق أيضا شعبي ،بمعنى عندما يأتي السائح ويعيش ساعات أو اياماً في منزل شعبي من منازل شبام كوكبان ،يستطيع ان يتعرف خلال هذه الفترة القصيرة على نمط الحياة في منطقة شبام كوكبان بشكل خاص واليمن بشكل عام .

مقصد كل السياح

 لو تحدثينا عن كيفية توجهك للاستثمار في هذا المجال ؟

 بدأت الاستثمار في مجال الفندقة والمطاعم السياحية عن طريق الصدفة ،وذلك عندما جاء احد السياح الأجانب الى منطقتنا قبل حوالي ثلاثين عاماً ،ومازلت أتذكر يومها ان هذا السائح جاء مشياً على الأقدام ، لأن وسائل النقل وقتها مازالت محدودة ،وبالطبع في ذلك الحين لم يكن هناك مطاعم او فنادق،فاضطررنا ان نستضيف ذلك السائح في منزلنا،ومن وقتها جاءت لنا الفكرة في إنشاء فنادق ومطاعم سياحية من ذلك الحين ، وبالتأكيد كانت البداية متواضعة،واستطعت أن أجمع مبلغاً لابأس به، أنشأت من خلاله فندق ومطعم حميدة ،واشتهرت بتقديم المأكولات الشعبية التي تشتهر بها اليمن عن غيرها من البلدان ، مثل بنت الصحن ،الشفوت، والسلتة ،والملوج ،وغيرها من الوجبات الشعبية الشهية ،لذلك أي سائح يأتي إلى اليمن يحرص على زيارة مطاعم وفنادق حميدة في شبام كوكبان ،وبهذا اصبح لحميدة زبائن من مختلف أنحاء العالم ،إضافة إلى الزبائن المحليين والذين يأتون من مختلف المناطق اليمنية .

أول مستثمرة سياحية

 إذاً ما رأيك في الاستثمار بالمجال السياحي ؟ 

انا أعتبر أول مستثمرة يمنية في المجال السياحي والفندقي إن لم اكن الوحيدة ،وقد وجدته مجالاً شيقاً وممتعاً خاصة عندما أشاهد السياح مرتاحين من مستوى الخدمة المقدمة ،أيضا هذا المجال مربح بشكل لافت ،لذلك استمريت في الاستثمار في المجال السياحي منذ حوالي ثلاثين سنة ،أيضا هذا المجال خلق لي علاقات واسعة مع الكثير من السياح والمسئولين ،لهذا ادعو أصحاب رؤوس الأموال الاستثمار في هذا المجال وذلك من واقع خبرتي الطويلة بالعمل في المجال السياحي والفندقي .

كادر فندقي مؤهل

 كم عدد العاملين معك في هذا المجال؟

 العاملون معي هم أولادي الخمسة وأيضا بناتي الخمس وبالمناسبة كلهم مؤهلون ومدربون جيداً ولديهم العديد من اللغات الأجنبية التي يجيدونها ، خاصة ابنتي اروى والتي تتكلم اللغة الإنجليزية فيري فيري جوووود، وتضحك. 

 وكيف تعلم أولادك اللغة الأجنبية هل تعلموها في معاهد اللغة خاصة ابنتك أروى ؟

 لا لا.. أبداً استطاعوا أن يتعلموا اللغة من خلال الاحتكاك المستمر مع الأجانب، وتقول الحجة حميدة بلهجتها الشعبية (وبعد لا تنساش أن عيالي كلهم ما شاء الله أذكياء).

عقود مع الوكالات السياحية

هل هناك تعاون وتنسيق بينك و الوكالات السياحية ؟ 

نعم هناك تعاون وتنسيق مع أغلب الوكالات السياحية في بلادنا،ولدينا عقود عمل مع معظم هذه الوكالات المشهورة مثل العالمية وياتا وإتحاد الفنادق وغيرها، ومن خلال هذا التعاون نقدم لمثل هذه الوكالات العديد من الامتيازات مثل تخفيض اسعار خدماتنا ،و ذلك مقابل أن تستقدم الوكالات السياحية الأفواج السياحية إلى منطقتنا في شبام كوكبان ،وخاصة إلى فنادق ومطاعم حميدة .

جدية التوجه

 بما أن لك خبرة كبيرة في المجال السياحي من خلال عملك في هذا المجال لأكثر من ثلاثين عاماً،ما تقييمك للسياحية في بلادنا ؟

 في هذا الجانب تقول حميدة بعفوية: (أحسن حاجة عملها الرئيس أنه جعل للسياحة وزارة مستقلة ) وتضيف قائلة: وهذا معناه أن الدولة لديها توجه حقيقي للاهتمام بهذا القطاع الاقتصادي الهام ،وبالتالي الاهتمام بالمشاكل التي يعاني منها قطاع السياحة ، وأيضا العمل على تطوير وازدهار قطاع السياحة .

تحفيز القطاع الخاص

 هل تم تكريمك يوماً ما نظرا لجهودك بالاستثمار في القطاع السياحي ؟ 

 نعم.. تم تكريمي في أكثر من مناسبة،خاصة من قبل الدولة وآخر مرة كان قبل حوالي شهرين كرمتني وزارة السياحة بمناسبة اليوم العالمي للسياحة وأكيد أن مثل هذا الاهتمام والتكريم من قبل الدولة هو حافز ومشجع للقطاع الخاص للاستثمار في المجال السياحي ، وأيضا لخلق تنافس للاستثمار في المشاريع السياحية ،والعمل كذلك على تطوير المشاريع السياحية الموجودة .

مجال مربح وسهل

إذًا حجة حميدة في نهاية هذا الحوار القصير هل تريدين إضافة أي شيء ؟ 

 في نهاية هذا الحوار يا ابني أريد أن اشكر الشخص الذي شجعني ووقف الى جانبي وإلى جانب كل يمني وهو فخامة الرئيس علي عبد الله صالح (حفظه الله) ، الجانب الآخر أريد أن أوجه رسالة مهمة للمرأة اليمنية وهي أن تعمل مثلها مثل أخيها الرجل وإذا كان لديها المال عليها أن تستثمره خاصة في المجال السياحي ، لأنه مجال مربح وسهل ليس فيه أي صعوبة ،وتقول وهي تضحك (أيضا يا ابني ولو طولت عليك الكلام )لابد لي أن اشكر الأخ العزيز والشاب النشيط نبيل الفقيه وزير السياحة والذي يعمل كما يلاحظ الجميع ليل نهار من أجل تطوير القطاع السياحي في بلادنا.. وشكراً لكم .

 

 
عدد مرات القراءة:4355

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية