تمكنت صحيفة "الثورة" من لقاء الجندي كمال حسن أبكر الذي أصيب في أحداث اقتحام السجن المركزي بصنعاء واعتقد الأطباء أنه قد فارق الحياة.
الجندي حسن أبكر أصيب بـ 12 طلقة رصاص في أنحاء متفرقة من جسمه تم إسعافه إلى المستشفى العسكري بصنعاء، وعند وصوله تم إجراء الفحوصات عليه إلا أن خطأ فنيا في الأجهزة أعطت الأطباء تقارير بأن المصاب قد توفي.
نشر إسمه ضمن شهداء السجن المركزي، لكن أقدار الله أبت إلا أن يعود أبكر إلى الدنيا بعد إدخاله ثلاجة المستشفى ومكث فيها نصف ساعة.
يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.