البرلماني حاشد يتحدث عن قطع جوازه وحرارة استقبال النائب العزي وسيارة الوزير هشام
يمنيات سيخلدهن التاريخ
ماما سامية العنسي ولدت في تعز وابدعت في اذاعتها
الدبلوماسيةخديجة السلامي تميزت فإين ولدت وكيف وصلت للإخراج !
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - قلت لهذا المحب الذي بالغ في مدحي: أرجوك لا تشتمني. بدا الرجل مستغربا. لكنني تابعت: المدح المبالغ فيه وغير المنطقي ينطوي على سخرية واستخفاف بعقل الممدوح والمستمع لهذا المديح.

- قلت لهذا المحب الذي بالغ في مدحي: أرجوك لا تشتمني. بدا الرجل مستغربا. لكنني تابعت: المدح المبالغ فيه وغير المنطقي ينطوي على سخرية واستخفاف بعقل الممدوح والمستمع لهذا المديح.
الأحد, 17-فبراير-2013
اوراق/الاقتصادية:خالد السهيل -
قلت لهذا المحب الذي بالغ في مدحي: أرجوك لا تشتمني. بدا الرجل مستغربا. لكنني تابعت: المدح المبالغ فيه وغير المنطقي ينطوي على سخرية واستخفاف بعقل الممدوح والمستمع لهذا المديح. من المؤلم فعلا أن لغتنا الشاعرية العربية، تعتمد بقدر كبير على المبالغة في الأفضل والأذكى والأعقل والأكبر والأجمل والأكمل والأطول والأعلى والأسمى والأنبل والأكرم... إلخ. أسهمت عصور طويلة في صياغة المبالغة، وجعلها جزءا من صورة المشهد الذي تتطلبه ظروف الواقع المعاش. لكن الأمر يبدو بالنسبة للمدوح الحصيف: محض تهريج عليه أن يتجرعه باعتباره جزءا من سياق موروث. لقد أسرف المتنبي في مدائحه لكافور طلبا للولاية، ثم بالغ في هجائه المقذع بعد أن اكتشف أنه يضيع وقته وراء سراب. هناك قوافل بشرية كثيرة جاءت بعد المتنبي، مارست المدح والتطبيل طويلا، وعندما لم تنل بغيتها تحولت إلى الجهة الأخرى من خلال ممارسة الشتم باسم النقد، والهجاء باسم التعبير عن الرأي الآخر. إن كثيرين من حولنا يسيئون إلى كبارنا من خلال المدح المبالغ فيه، وبعض هؤلاء هدفهم أن يحصلوا من خلال هذا المدح على ما لا يستحقون، فإذا تم الاعتذار لهم بأن النظام لا يسمح، تحولوا إلى أفواه مسعورة. التوازن في القول والعمل قد لا يمنحك مزايا إضافية، لكنه على الأقل يجعلك تنام بضمير طيب وقلب مرتاح.
عدد مرات القراءة:1051

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية