لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
ولد عام 1949
شاهد كيف اصبح الإعلامي والشاعر احمد الحاج نحيفا في صنعاء
بينما نقابة الصحفيين تدين محاولة اغتيال امين نقابة الصحفيين في صنعاء ومقتل ابن عمه ر
رئيس تحرير صحيفةالاوراق يدين ويطالب بحماية الصحفيين في صنعاء وسرعة القبض عل الجناة
بينما يعتبر اكثر الشخصيات الاجتماعية الهاما وتأثيرا عل المجتمع
3 مناصب تنتظر شوقي هائل رئيسا للوزراء وزيرا للتجارة والصناعة ومحافظ للبنك المركزي
المخا ستفوج لاول مرة بينما صنعاء تعتبر الثالثة لمطاري جدة والمدينة المنورة
السعودية تبلغ حلفائها أمريكاوالامارات وحكومة عدن فتح مطاري صنعاء والمخا لتفويج الحجاج
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - اوراق برس ..انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة ابتزاز خطيرة تتخذ من العالم الافتراضي السحيق مسرحا لها، وتستهدف الشباب ...

- اوراق برس ..انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة ابتزاز خطيرة تتخذ من العالم الافتراضي السحيق مسرحا لها، وتستهدف الشباب ...
الجمعة, 30-مايو-2014
اوراق برس من MBC -

  انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة ابتزاز خطيرة تتخذ من العالم الافتراضي السحيق مسرحا لها، وتستهدف الشباب الخليجي الباحث عن الحب أو الجنس عبر أثير الشبكة العنكبوتية.


وحسب ما جاء في "العربية.نت"، تخوض عصابات متعددة الجنسيات حربا افتراضية سلاحها الجنس عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة "فيسبوك"، لجذب الشباب الخليجي الطامح لإيجاد الحب وربما الجنس في محادثة سريعة مع فتاة جميلة يعتقدون أنها تبحث عن الحب والجنس أيضا.

إلا أن الحقيقة أن تلك المحادثات الساخنة هي الجزء الأول من عملية ابتزاز قد تمتد لسنوات، وتعتمد تلك الحرب أسلوب العصابات التي تنتهج الابتزاز الافتراضي باستخدام تلك المحادثات لتحقيق عوائد مادية.

استحدثت تلك العصابات طرقا متعددة وأساليب جاذبة للإيقاع بفريستها داخل عالمها الافتراضي، لتبدأ بعدها ببث سمومها عبر توريط الشباب في محادثات وإغراءات جنسية وتغريدات إيحائية وأفلام جنسية، ثم ابتزازهم بطرق مبتذلة للحصول على مقابل مادي مرتفع نظير عدم التشهير بصاحب المقطع.

ورصدت "العربية.نت" تنامي هذه الظاهرة داخل المجتمعات الخليجية المستهدفة من قبل تلك العصابات.

"أ. ن." شاب في العشرين من العمر، عاش تلك التجربة المريرة بعد أن قادته غرائزه إلى حيث لا تحمد عقباه، بعد أن تلقى دعوة صداقة عبر "فيسبوك" من قبل فتاة تضع صورة جميلة لها.

وتحولت تلك الصداقة "الفيسبوكية" من حديث التعارف إلى دعوة صريحة لممارسة الجنس، قابلها الشاب بالموافقة تحت تأثير الإثارة الجنسية، لتتطور المحادثة الكتابية الى إجراء محادثة متلفزة لمدة 6 دقائق، كانت كفيلة بأن تمتلك تلك العصابة فيديو فاضحا قد يتسبب له بفضيحة اجتماعية في مجتمع محافظ .

"بت أخاف من رنة الهاتف" ويكمل "أ. ن.": "بعد تلك المحادثة ذهبت إلى النوم وأنا أفكر في المخلوقة التي حدثتني عبر فيسبوك لأستيقظ بعدها على رنين هاتفي، وإذ بشخص يقص علي تفاصيل ما حدث بيني وبين الفتاة، ومن هنا بدأت خطوات الابتزاز والتهديد بكشف نص محتوى الفيديو في حال عدم رضوخي لابتزاز مادي، حيث طلب مني دفع مبلغ 1000 دولار أميركي نظير محو الفيديو وعدم نشره".

ويضيف: "انتابتني هواجس الخوف من الفضيحة، وفي نفس الوقت خشيت أن أصبح فريسة سهلة لذاك الشخص يحصل من خلالها على ما يريد من أموال بين الحين والآخر، إن افترضنا التجاوب والقبول معه ومجاراته فيما يطلبه".

وبعد خمس دفعات وصلت قيمتها إلى 4300 دولار، انقطعت اتصالات هذا الشخص، وتركت للشاب درسا لن ينساه. ويختم الشاب: "رغم اختفاء الكابوس المزعج فإنني ما زلت أراقب هاتفي بقلق كلما رن".

وفي قضية أخرى يقول "م.س."، وهو طالب جامعي ومتزوج، إنه تعرض لذات الأمر منذ أكثر من عام، حيث بادرت فتاة عربية كانت تدعي أنها تسكن في أوروبا بالتواصل معه عبر "فيسبوك"، ثم استدرجته إلى ممارسة الجنس عبر الكاميرا حتى وقع فريسة لها.

فقامت الفتاة بتصوير جميع الأفعال والألفاظ التي تحدث بها الشاب معها، وهددته بفضح أمره. ولخوفه على سمعته وأسرته نفذ الشاب مطلب الفتاة بإرسال مبلغ من المال عبر شركات تحويل الأموال، إلا أنها عاودت الاتصال به مجددا لتطلب منه مبلغا جديدا، وللمرة الثانية استجاب لها وقام بإرسال ما تريد خوفا من الفضيحة.

الاتصال بالجهات الأمنية وعدم الرضوخ للابتزاز وحول هذا الموضوع، شدد الملازم أول، فواز الصميم، ضابط البحث والتحري في إدارة مكافحة الجرائم الإلكترونية في وزارة الداخلية البحرينية، على عدم الرضوخ للابتزاز والإسراع بإبلاغ الجهات المختصة بالأمر.

وأكد أن حل المشكلة يمكن أن يكون أبسط بكثير مما يتوقع الضحية، حيث قد يساهم التواصل مع الأجهزة الأمنية في بلد الشخص الذي يقوم بالابتزاز في إنهاء المشكلة.

وأضاف أنه ومهما كان الفيديو أو الأدلة التي في حوزة المبتز خطيرة حسب اعتقاد الضحية، فإن الرضوخ للابتزاز أخطر، لأن المبتز سيعاود الكرة في كل مرة يحتاج فيها إلى نقود.

كما طالب الصميم الشباب بتوخي الحذر في المحادثات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدا أن من أهم الخطوات التي يجب على الضحية اتخاذها هو قطع أي وسيلة اتصال بالمبتز، حتى قبل إبلاغ الأجهزة المختصة، لأن المبتز في أغلب الأحيان لن يخاطر في نشر ما لديه، خوفا من خسارة ورقة التفاوض.
عدد مرات القراءة:1176

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية