الكثيرمن الفنانين اليمنيين صمتوا في عام 2011 سبب تخويفهم والبعض لم يبالي ... الكبسي كان شجاعا فغنى اغنية استقبال الرئيس صالح بعد ثلاثة اشهر من علاجة في الرياض جراء محاولة اغتيالة في مسجد الرئاسة في الثالث من يونيو 2011..
سافرالكبسي ولم يعد يجلس في وطنه خوفا على نفسه ...
وهناك فنانين لم يخفوا خبهم لصالح كحسينت محب وحمود السمة والبدجي وباوزير...وهنالك فنانيون الخوف جثم على قلوبهم ..واخرون اصبحوا لا يحبذون صالح ..وغنوا في السحات ضده الاحمر.. لاننا لن تطور او نتقدم اذا ضلينا نحاسب الناس على ارائهم ومعقاداتهم ....وهذا كله حق للجمع ...حب من تريد واكره من تريد ...مادمت لا تخترق القانون .. من حق اي شخص ان يحب من يريد فهناك من يحب البيض وهناك من يحب اللواء على محسن وعلى ناصر محمد وسالمين والحمدي وحميد الاحمر والزنداني ... والرئيس هادي واحمد صالح وباسندوه وياسين سعيد نعمان وباعوم والفضلي والعطاس والامامة من بيت حميد الدين وعبدالملك الحوثي .. فكيف بمن يحب على عبدالله صالح هل حرام عليهم .. وصتلج حكم 33 عاما وكان الكثير يحب ان يلتقط صورة معه ويظهر معه ..اجعلوا الناس يحبون من يريدون ...فكما انتم تحبون ولستم مرتزقه فغيرك يحبون بدون ارتزاق .. ونجعل الفاصل بيينا القانون وليس التعبير ورفع الصور ..من عمل عملا صالحا اتثيب ومن اساء عوقب..
يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.