نشره نجل الصحفي الخيواني ليثبت الاعتقال بسيارات طقم وباص واطفاء
شاهد فيديو لاعتقال الناشط في التواصل خالد العراسي في صنعاء بعد مداهمة منزله
نورا الفرح مذيعة قناة اليمن اليوم بصنعاء التي ابكت ضيوفها تتحدث عن ذلك
الاوراق /من /الميثاق/يحيى علي نوري
كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
اليوم الثلاثاء وبعد نشر الاوراق لاستدعاء المحكمة لهم عام2014
عاجل اليوم محكمة الاموال العامة برئاسة القاضية سوسن الحوثي تحاكم دغسان وعدد من التجار
مع الوثائق عملا بحق الرد
دغسان يوضح ويتحدى الاثبات حول تهمة المبيدات بعد توضيح الحكومة اقرأ. تفاصيل التحدي
اقرا المبالغ التي اعيدت بعد القبض عليهم ومحاكمتهم
الشرطة الهندية تعيد اموال سرقتها عصابة ايرانية من مواطنيين يمنيين 
لو قالها غيره لتم سجنه فورا منها سأرفض (دغسنة) الفاسدين وإن جاء بالخير من (دغسنا
اقرأ أخطر أبيات شعرية لحسين العماد شقيق مالك قناةالهوية كشف فيها حقيقة فساد المبيدات
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - اليمن الله يعينها ، فهل سترتفع معيشتها ماذا يقول الكاتب

- اليمن الله يعينها ، فهل سترتفع معيشتها ماذا يقول الكاتب
الثلاثاء, 29-يناير-2013
جيفري دي. ساكس -
تُرى ماذا يحمل المستقبل للاقتصاد العالمي؟ هل ترتفع مستويات المعيشة في مختلف أنحاء العالم، مع محاولة الدول الأكثر فقراً اللحاق بالدول الأغنى، بالاستعانة بتكنولوجيات وثابة؟ أم أن الرخاء سوف ينسل من بين أصابعنا بينما يدفعنا الجشع والفساد إلى استنزاف مواردنا الحيوية وتلويث البيئة الطبيعية التي تعتمد عليها مصلحة البشر ورفاهيتهم؟ الحق أن التحدي الأعظم الذي تواجهه الإنسانية، يتلخص في ضمان عالم من الرخاء بدلاً من عالم يعيش بين الخرائب والأنقاض. ومثلها كمثل رواية تحتمل نهايتين مختلفتين، فإن قصتنا لم تنته سطورها بعد في هذا القرن الجديد. وليس هناك أي شيء حتمي فيما يتصل بانتشار أو انهيار الازدهار والرخاء. فالمستقبل يتوقف على اختيار الإنسان وليس على التنبؤ والتكهن، ولكن يبدو أننا لا نرغب في الاعتراف بهذا. فعلى الرغم من الأزمة الاقتصادية المستمرة في أوروبا والولايات المتحدة، نجح العالم النامي في تحقيق النمو الاقتصادي السريع والمستدام. وفي حين يتوقع صندوق النقد الدولي أن تنمو الاقتصادات المتقدمة بنسبة لا تتجاوز 1.5 في المائة في عام 2013، فمن المتوقع أن يصل النمو في الدول النامية إلى 5.6 في المائة. ومن المتوقع أن تسجل الاقتصادات النامية في آسيا، التي تحمل لواء الريادة الآن، نمواً بنسبة 7.2 في المائة، في حين من المتوقع أن يرتفع الناتج في الدول الواقعة جنوب الصحراء الكبرى في إفريقيا بنسبة 5.7 في المائة. الواقع أن ما يجري الآن قوي وواضح. فالتكنولوجيات التي ما كنا لنجدها ذات يوم إلا في الدول الغنية، أصبحت الآن تنتمي إلى العالم بأسره. على سبيل المثال، انطلقت تغطية الهواتف المحمولة في الدول الواقعة جنوب الصحراء الكبرى في إفريقيا من الصفر تقريباً قبل 20 عاما، إلى نحو 700 مليون مشترك اليوم. وتساعد هذه الهواتف على جلب الخدمات المصرفية، والصحية، والتعليمية، والتجارية، والحكومية، والترفيهية إلى الفقراء. وفي غضون بضعة أعوام، فإن الغالبية العظمى من بلدان العالم سوف تصبح قادرة على الوصول إلى خدمات الاتصالات اللاسلكية العريضة النطاق. ولكن هناك حقيقة أخرى أيضا. فقد كان العام الماضي هو الأكثر سخونة في تاريخ الولايات المتحدة المسجل. فقد ضربت موجة من الجفاف نحو 60 في المائة من المقاطعات الأمريكية، بما في ذلك الولايات التي يطلق عليها وصف سلال الخبز في الغرب الأوسط ومنطقة السهول العظمى. وفي تشرين الأول (أكتوبر) اجتاحت ''عاصفة خارقة'' غير عادية ساحل الأطلسي حول ولاية نيوجيرسي، فأحدثت خسائر قدرت بنحو 60 مليار دولار. كما تسببت مشاكل المناخ: الفيضانات، وموجات الجفاف والحرارة، والعواصف الخارقة، وحرائق الغابات الضخمة، وغير ذلك، في تخريب أجزاء أخرى عديدة من العالم في عام 2012، بما في ذلك الصين، وأستراليا، وجنوب شرق آسيا، ومنطقة الكاريبي، ومنطقة الساحل الإفريقي. وتقع هذه الكوارث البيئية بوتيرة متصاعدة، حيث ترجع جزئياً إلى أنشطة بشرية، مثل إزالة الغابات، وتآكل السواحل، والتلوث على نطاق واسع، وبالطبع الانبعاثات الغازية المسببة لظاهرة الانحباس الحراري حول العالم، التي تعمل على تغيير مناخ العالم وزيادة معدلات حموضة المحيطات. والجديد هنا هو أن الكوارث مثل تغير المناخ - التي كانت حتى وقت قريب توصف بأنها تهديدات للمستقبل - باتت الآن تشكل خطراً واضحاً وداهما. حتى أن العلماء أطلقوا على عصرنا اسم ''الأنثروبوسين'' (العصر البشري باليونانية)، حيث تخلف البشرية تأثيراً واسع النطاق على الأنظمة البيئية على كوكب الأرض. أصبحنا الآن نمتلك السبل اللازمة لزراعة مزيد من الغذاء بأقل قدر ممكن من الضرر البيئي، وتحسين الصحة العامة للأغنياء والفقراء على حد سواء، وتوزيع مزيد من الطاقة الكهربائية بأقل قدر من الانبعاثات الغازية المسببة للانحباس الحراري العالمي، وجعل مدننا أكثر ملاءمة للحياة وصحة البشر، حتى مع تسبب التوسع الحضري في زيادة عدد سكان هذه المدن بالملايين في العقود المقبلة. وثالثا، ينبغي لنا أن نحدد أهدافاً جريئة للسنوات المقبلة .. نشر الرخاء، وتحسين الصحة العامة، وإنقاذ كوكب الأرض. قبل 50 عاما، قال الرئيس الأمريكي الراحل جون ف. كينيدي: ''إننا لا بد أن نذهب إلى القمر، ليس لأنها مهمة سهلة، بل لأنها مهمة صعبة، فهي تضع أفضل ما فينا موضع الاختبار''. وفي جيلنا، سوف تكون التنمية المستدامة هي الاختبار، فتشجعنا على استخدام إبداعنا وقيمنا الإنسانية لتأسيس طريقنا إلى الرفاهة المستدامة على كوكبنا المكتظ بالسكان، الذي تتهدده المخاطر. والحق أنني أشعر بالفخر والشرف، أن يطلب مني الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، المساعدة في حشد وتعبئة الخبرات العالمية، في إطار سعينا إلى تحقيق هذه الغاية. ومما يدعو إلى التفاؤل أن أعظم المواهب في مجتمعاتنا - في الجامعات، والشركات، والمنظمات غير الحكومية، وبخاصة بين سكان العالم من الشباب - على استعداد تام للتصدي لأعظم التحديات التي تواجهنا، وهم ينضمون إلى شبكة حلول التنمية المستدامة الجديدة التابعة للأمم المتحدة. وفي الأشهر والأعوام المقبلة، سوف يشاركنا هؤلاء الرواد أفكارهم ورؤاهم لمجتمع عالمي مزدهر ومستدام.
عدد مرات القراءة:1350

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية