يمنيات سيخلدهن التاريخ
ماما سامية العنسي ولدت في تعز وابدعت في اذاعتها
الدبلوماسيةخديجة السلامي تميزت فإين ولدت وكيف وصلت للإخراج !
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - اوراق برس ..يعد والدها  من أهم العازفين والملحنين على آلة العود في الوطن العربي، فقد حباها الله صوتاً عذباً وحَنْجَرة قوية خصوصاً أنها أحبت الفن منذ نعومة أظفارها،

- اوراق برس ..يعد والدها من أهم العازفين والملحنين على آلة العود في الوطن العربي، فقد حباها الله صوتاً عذباً وحَنْجَرة قوية خصوصاً أنها أحبت الفن منذ نعومة أظفارها،
الخميس, 16-يناير-2014
اوراق برس من مجلة لنا -

 يعد من أهم العازفين والملحنين على آلة العود في الوطن العربي، فقد حباها الله صوتاً عذباً وحَنْجَرة قوية خصوصاً أنها أحبت الفن منذ نعومة أظفارها، وهذا مما جعل والدها يشكل عاملاً أساسياً في لفت الانتباه إليها منذ ظهورها على الساحة الغنائية، فأبدعت في غنائها ودخلت قلوب الملايين بعفويتها وبساطتها وثقافتها واطلاعها، وها هي ذي اليوم تنتقل كالفراشة بين دول الخليج والوطن العربي، لتشدو بجديدها لجمهورها ومحبيها.
ما جديدك؟
ڤيديو كليب «مجنون» من إخراج خالد الرفاعي، وبطولة الممثل حمد العماني، وقد اقترب متابعوه من مليونين، وهذا مما جعله يحقق نجاحاً كبيراً، كذلك أحضِّر لمجموعة حفلات أعراس في الخليج وحفلات فنية، منها ثلاث حفلات بمناسبة العيد الوطني الإماراتي الثاني والأربعين، وهي مناسبة عزيزة علينا جميعاً، كذلك أجهِّز لألبومي الجديد لعام 2014.


هل ستوافقين على التمثيل لو عرض عليك، وتخوضين التجربة؟ 


عرض عليَّ التمثيل من الكويت تحديداً للمشاركة في عدد من المسلسلات الدرامية، وأنا لست ضد فكرة التمثيل، لكني أفضِّل أن أركز في الغناء الذي أحببته منذ الصغر.


يقال: إنك عدت إلى خطيبك اللاعب السعودي نايف هزازي؟


هذا الكلام غير صحيح وأنا أنفيه تماماً، وفسخ خطوبتنا جاء لأسباب عائلية خاصة جداً، لا علاقة لها بتزاوج الفن بالرياضة، كما يحلو للبعض ذكر ذلك، وأتمنى له التوفيق، ومازلت العزباء الأكثر إثارة للجدل في هذا الموضوع في الخليج، فمسألة الزواج مسألة قسمة ونصيب، وكل إنسان سيحصل على نصيبه.


ما مدى تأثير والدك أحمد فتحي في حياتك الفنية؟


والدي هو معلمي ومدرِّسي بالدرجة الأولى، وتربيته لي لم تكن على المستوى الفني فقط، وإنما شملت الجانب الاجتماعي والأخلاقي، وأنا أستشيره دائماً في عدة أمور، وهو لا يبخل عليَّ بشيء على الإطلاق، فهو هادئ جداً وعقلاني إلى أبعد الحدود، ولا يعصِّب إلا مرةً كل عشر سنوات، لذا أستفيد من هدوئه، فهو يتأمل الأمور ويزنها بعقله ثم يعطي الحل، لأنه غير انفعالي، وقد جمعتنا أغنية حضرمية بعنوان «رد قلبي»، وحققت نجاحاً كبيراً بين الجالية اليمنية، كذلك لحَّن لي أغنية كلاسيكية بعنوان «طابت جروحي» وحققت كذلك نجاحاً كبيراً، وهي من اللون الحضرمي المميز، وقد اتصل بي منذ فترة وجيزة وأخبرني بمشروع أغنية جديدة، وهو يتعامل معي فنياً بشكل رسمي كأني مطربة غريبة، فهو يفضل إبعاد العلاقات الشخصية عن العمل، وقد يكون الأب رخصة مرور كبيرة لابنه في عالم الفن والشهرة، لكن الخطورة تكمن في عدم تمتع الابن بالموهبة التي يتمتع بها والده، وهنا سيختفي الابن سريعاً حتماً، ولا يستطيع الأب ضمان استمرار ابنه، فأنا لست ضد دخول أبناء الفنانين المجال الفني، ولكن بشرط تمتعهم بموهبة حقيقية تعلن نفسها، فيستطيع الأب رعايتها بالشكل الصحيح، وتوجيهها إلى المسار السليم.


كيف تنظرين لليمن اليوم؟


أنا لا أنكر أصولي اليمنية ولا جنسيتي الإماراتية، ولا أنكر المعروف أبداً، وللأسف هناك من يحب أن يثير لغطاً حول هذا الموضوع، سأقدم أعمالاً متميزة للبلدين، كما سأعرف الجمهور العربي على الفن اليمني العظيم وتراثه، والألوان الغنائية المتعددة فيه، وحالياً كلما سألت أحداً عن اليمن وجدت الجواب يحمل الكثير من الأخبار غير السارة، بحيث يشكو من سوء المعيشة، وعدم وجود ازدهار اقتصادي أو ازدهار فني، للأسف، كان هناك ربيع سياسي ولكن لم نجد ربيعاً فنياً، فالجميع انشغل بحال البلد سياسياً وانصرف عن الفن والثقافة في اليمن التي كانت ذات يوم نبراساً وشعاعاً يحمل الكثير من الإضاءات البارزة، والأسماء العملاقة في سماء الفن والثقافة، لذا كل ما أتمناه لليمن أن يبتعد الإرهاب عن أرضه، وأن تعم حالة من الاستقرار والرخاء، فشعب اليمن من أحق الشعوب العربية بالاستقرار والأمان، وأعمل الآن على تجهيز حفلات سيعود ريعها على أطفال الشوارع في اليمن لرعايتهم، وعلى النساء اليمنيات لوقف العنف ضدهن، وكنت أتمنى أن يكون ذاك في مطلع عام 2014، لكن الكثيرين نصحوا لي بأن أؤجل هذا المشروع حتى بداية عام 2015.


ما هي طموحاتك الفنية؟


أسعى للمحافظة على تقديم الأغاني التراثية والألوان الطربية، مع تطويرها بالشكل الذي يتلاءم مع الحاضر، فمن ليس له ماضٍ لا حاضر له ولا مستقبل، فالاعتماد على موروثنا وتراثنا وفولكلورنا شيء أساسي في تطوير أدواتنا الفنية التي ستحقق الكثير من النجاح والتقدم، وهذا من شأنه أن يرقى بالذوق العام، ويرفع من مستوى الفن ليصل إلى أعلى درجة من السمو والرقي في الذوق، فنحن في منطقة الخليج والوطن العربي نمتلك إرثاً وتاريخاً فنياً رائعاً جداً، نستطيع أن ننهل منه باستمرار ولا ينضب أبداً، وكل ما نحتاج إليه هو التركيز على ذلك حتى نقدم الكثير من الفن الراقي المميز.


هل تحدثينا عن اهتماماتك الكثيرة بالملابس والأزياء؟


أنا كأي فتاة تحب أن تهتم بجمالها وأزيائها وماكياجها، إضافة إلى أن الفنان تسلط عليه الأضواء دائماً، وبالتالي يجب أن يهتم بمظهره وشكله، لذا أنا أحرص على أن أنوع ملابسي وإطلالاتي، وأن أرتدي أزياء لمصممات خليجيات، كنوع من التشجيع لفتياتنا الخليجيات، وكذلك لمصممات كويتيات، ووجدت الكثير من الثناء والإعجاب والتشجيع على ما أرتديه، وأنا شخصياً تشدني الخامة العربية المتميزة، كذلك ألبس من «ماركات» معروفة، وتكون في متناول الجميع بالنسبة إلى السعر والمضمون الذي يحمل البساطة والانسيابية في المظهر. فاهتمام الفتاة بمظهرها أمر هام جداً، لكني ضد عمليات التجميل التي يراد منها التشبه بالنجمات العالميات، لأني مؤمنة بأن كل فتاة جميلة، ولديها جمال طبيعي، فلِمَ العبث به 


لماذا تختارين آلاء دشتي باستمرار عند وجودك في الكويت؟


أنا مؤمنة جداً بشغل آلاء، فهي إنسانة هادئة وتلتزم الوقت جداً ودقيقة في عملها، وأقدم لها تحية كبيرة من خلال صفحات مجلة «لنا»، فهي قارئة جيدة لكل وجه، وبالتالي تعرف تماماً كيف تتعامل معه، ثم إني وجدت «كاريزما» وكيمياء تربطاني بها، ربما لأنها من برج الميزان وأنا كذلك، وبالتالي قرَّب البرج فيما بيننا، وبصراحة في كليب أغنيتي «مجنون» عملت لي كذا «لوك» فكان أكثر من رائع، وقد حصلت على الكثير من الثناء والإعجاب بالـ «Makeup» والشعر، لذا لا يمكنني أن أستغني عن أنامل آلاء التي تتفهم طبيعة شكلي وماكياجي وما أفضله وأحبه، فهي تتمتع بموهبة فذة في عالم التجميل، ولديها خبرة كبيرة في ذلك.


وأخيراً ماذا تقولين لجمهورك؟


أقول لهم: تهزني كثيراً صرخات إعجابكم عند إطلالاتي عليكم على المسرح، وتمنحني الثقة والمسؤولية أيضاً، حتى أختار ما هو مناسب وما يرضي أذواقكم، والحمد لله جمهوري لم يخذلني قط، بل أجده دائماً يقف بجانبي ويشد من أزري، ويشجعني لتقديم الأفضل والأحسن، فكل الشكر والتقدير له.

عدد مرات القراءة:9042

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية