بينما يعتبر اكثر الشخصيات الاجتماعية الهاما وتأثيرا عل المجتمع
3 مناصب تنتظر شوقي هائل رئيسا للوزراء وزيرا للتجارة والصناعة ومحافظ للبنك المركزي
المخا ستفوج لاول مرة بينما صنعاء تعتبر الثالثة لمطاري جدة والمدينة المنورة
السعودية تبلغ حلفائها أمريكاوالامارات وحكومة عدن فتح مطاري صنعاء والمخا لتفويج الحجاج
عاجل محامون القاضية سوسن الحوثي اشجع قاضي
رجل الاعمال دغسان يحضر للمحكمة ويلتزم خطيا بالحضور غدا وينقذ شركته ومحاله من الاغلاق.
اغلاق شركته ومحالاته في حال لم يحضر
عاجل امر قهري لاحضار تاجر المبيدات المثير للراي العام دغسان غدا لمحكمة الاموال بصنعاء
نشره نجل الصحفي الخيواني ليثبت الاعتقال بسيارات طقم وباص واطفاء
شاهد فيديو لاعتقال الناشط في التواصل خالد العراسي في صنعاء بعد مداهمة منزله
نورا الفرح مذيعة قناة اليمن اليوم بصنعاء التي ابكت ضيوفها تتحدث عن ذلك
الاوراق /من /الميثاق/يحيى علي نوري
كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - في وقت وصل عدد الضحايا في حادث تفجير مبنى مديرية أمن الدقهلية في المنصورة إلى 17 قتيلا بينهم 15 أمنيّا ومدنيان

- في وقت وصل عدد الضحايا في حادث تفجير مبنى مديرية أمن الدقهلية في المنصورة إلى 17 قتيلا بينهم 15 أمنيّا ومدنيان
الخميس, 26-ديسمبر-2013
أوراق من الراي الكويتية -

في وقت وصل عدد الضحايا في حادث تفجير مبنى مديرية أمن الدقهلية في المنصورة إلى 17 قتيلا بينهم 15 أمنيّا ومدنيان، أعلنت الحكومة المصرية، امس، «الاخوان» جماعة «ارهابية». وقال نائب رئيس الوزراء حسام عيسى في مؤتمر صحافي: «قرر مجلس الوزراء اعلان جماعة الاخوان المسلمين جماعة ارهابية». وأضاف أن مصر «لن ترضخ لارهاب الجماعة».


وكان مجلس الوزراء شهد انقساما وارتباكا حول تصنيف جماعة «الإخوان» كجماعة «إرهابية». 


وقال الناطق باسم مجلس الوزراء السفير هاني صلاح، إن «الحكومة لم تنتظر حكم القضاء باعتبار الإخوان جماعة إرهابية، بل تقوم بمجموعة من الإجراءات، سواء بتوقيف القيادات أو العناصر»، مؤكدا «إحباط العشرات من العمليات الإرهابية التي لم نعلن عنها لاعتبارات تتعلق بالأمن القومي».


وأضاف، إنه «يسهل اتخاذ قرار من رئاسة الوزراء بتصنيف جماعة الإخوان كجماعة إرهابية»، مشيرا إلى أنه «حالة صدور قرار كهذا، فإن الإخوان سيطعنون عليه وسيحصلون على حكم من القضاء يبطل القرار».


وكشفت مصادر مطلعة عن وجود صراع دار داخل أروقة اجتماع مجلس الوزراء، الذي عقد، أمس، بين نائبيّ رئيس الوزراء حسام عيسى وزياد بهاء الدين، حول إصدار بيان باسم الحكومة وموجها إلى الشعب باعتبار جماعة الإخوان جماعة «إرهابية». 


واوضحت لـ «الراي» إن «عيسى يضغط في اتجاه أن الجماعة أصبحت إرهابية، وأن الشعب سبق الحكومة في ذلك خلال هتافات أهالي المنصورة، أثناء تشييع جثامين الشهداء، وأن الحكومة يجب أن تسير في اتجاه حركة الشارع». وقال إن «أي تأخير في هذا القرار سيتحول لغضب شعبي ضد الحكومة، خصوصا أن الحكومة مقبلة على أول استحقاق ديموقراطي، وهو الاستفتاء على الدستور». 


ويؤيد عيسى في هذا الاتجاه وزير القوى العاملة كمال أبوعيطة، ووزير الداخلية، في حين يرى زياد بهاء الدين، أن «إدراج جماعة الإخوان كجماعة إرهابية سيسبب أزمة خارجية قد يترتب عليها أزمة في سمعة مصر الاقتصادية وترتيبها، أو في تراجع معدلات الاستثمار المحلية والأجنبية، ونفس الأمر بالنسبة للسياحة، وإن كان عدد من الوزراء يرون اتخاذ المجرى القضائي لإدراجها كجماعة إرهابية في رفع دعاوى قضائية».


في هذه الاثناء، اعلنت جماعة «أنصار بيت المقدس» مسؤوليتها عن الهجوم في المنصورة، مؤكدة أنها «تستهدف الجيش والشرطة، وستعلن عن تفاصيل حادث المنصورة بالصوت والصورة في الأيام المقبلة»، موضحة أن «عملية التفجير تمت بواسطة شخص يقود سيارة مفخخة».


واكدت وزارة الداخلية إن «التحريات الأولية حول الحادث رجحت قيام انتحاري بقيادة سيارة محملة بمواد شديدة الانفجار، باقتحام الحواجز الأمنية وتفجير السيارة، وتم العثور على أشلاء آدمية وتناثر لأجزاء سيارة»، مرجحة أن «كمية المتفجرات المستخدمة لا تقل عن 750 كيلو غراما، وقد تكون أكثر».


وأظهرت التحقيقات الأولية، التي قامت بها أجهزة الأمن في مطار القاهرة، مع أحد عناصر جماعة «الإخوان» الذي يشتبه تورطه بتفجير مديرية الأمن، أنه «صاحب مكتب كمبيوتر شهير في المنصورة، وأنه تم توقيفه مع أحد أصدقائه ووالدته أثناء محاولتهم مغادرة البلاد متجهين إلى تركيا بعد التفجير. 


ووجَّه الرئيس عدلي منصور النائب الأول لرئيس الوزراء ووزير الدفاع الفريق أول عبدالفتاح السيسي ووزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم، «باتخاذ عدد من الإجراءات الأمنية التي من شأنها أن تنعكس إيجابيا على الحالة الأمنية وتحقق أمن الوطن والمواطن».


وأعلنت رئاسة الجمهورية، أن «دماء وأرواح الشهداء لن تذهب هباء، وسيعاقب أشد العقاب كل من سولت له نفسه سواء بالتخطيط أو التمويل أو التحريض أو الاشتراك أو التنفيذ حتى يوقن الجميع أن العبث بمقدرات هذا الوطن خط أحمر لن يتم تجاوزه أو حتى مجرد الاقتراب منه، دونما أن يكون لذلك عقاب رادع».


من ناحيته، نفى مدير مباحث الإسكندرية، ما نشر حول العثور على قنبلة في محطة بنزين في منطقة سموحة قرب مديرية الأمن، كما نفى ما تردد عن وقوع تفجير في إحدى الكنائس بمنطقة الورديان.


وقام مجهولون بإضرام النار في مقر حزب مصر القوية في دمياط، القريبة من المنصورة، وتمكنت قوة من الدفاع المدني من السيطرة على الحريق، ولم يتم تحديد الخسائر. كما أحرق مجهولون صيدلية مستلزمات طبية تخص أحد أفراد تنظيم الإخوان الإرهابي.


في المقابل، كشف الناطق العسكري العقيد أركان حرب أحمد محمد علي، امس، أن «عناصر الجيش الثاني الميداني تمكنت من توقيف جمعة خميس محمد بريكة، وهو فلسطيني الجنسية، وينتمي إلى حركة حماس، ومعه سيارة مرسيدس بيضاء اللون تحمل لوحات شمال سيناء، وبالتحقيق معه اعترف باعتزامه تفجيرها في أحد المواقع الأمنية الحيوية»، فيما نفت حركة «حماس» في بيان علاقتها بهذا الشخص.


واضاف إن «عناصر الجيش والشرطة، نجحت في توقيف أحمد عزمي حسن، وهو أحد العناصر التكفيرية الخطرة في العريش وأسامة أحمد عاشور بدوي، وهو أحد ممولي التكفيريين، إضافة إلى 2 آخرين»، مشيرا


إلى أن «المداهمة أسفرت عن حرق وتدمير 28 عشة خاصة بالعناصر التكفيرية التي تستخدمها كنقاط انطلاق لتنفيذ عملياتها الإرهابية، وتم تدمير عربة من دون لوحات معدنية أو أوراق رسمية».


وفي إطار أعمال المداهمات غرب مدن القناة، قال إن «قوات الجيش الثاني قامت بمداهمة البؤر الإجرامية في مناطق سرابيوم - القنطرة غرب قسم أول وثان الإسماعيلية أبوصوير، التل الكبير، الحسينية، ونجحت في توقيف 60 عنصرا تكفيريا و34 قياديا إخوانيا، وفي بورسعيد عثرت القوات على كيس في جوار قسم الضواحي، وبتفتيشه تبين احتواؤه على 7 دانات قاذئف صاروخية و 5 عبوات دخان».


الى ذلك، أصيب 3 معلمين جراء إطلاق مسلحين النار على باص مدارس، خلال توجهه من العريش إلى رفح، وتم نقل المعلمين المصابين إلى مستشفى العريش العام للعلاج، وجاري التحقيق في الواقعة.


كما أطلق مجهولون النار على المحطة العسكرية في منطقة سندوب، على أطراف المنصورة الدقهلية أثناء وقوف عدد من الضباط خارج المعسكر ولاذوا بالفرار من دون إصابات.

عدد مرات القراءة:1491

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية