البرلماني حاشد يتحدث عن قطع جوازه وحرارة استقبال النائب العزي وسيارة الوزير هشام
يمنيات سيخلدهن التاريخ
ماما سامية العنسي ولدت في تعز وابدعت في اذاعتها
الدبلوماسيةخديجة السلامي تميزت فإين ولدت وكيف وصلت للإخراج !
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - غالباً يحصل الإنسان على كل ما يريد... ولكن ليس في الوقت نفسه»!
ملخص رحلة قطعتها يمنية حسناء في الخامسة والثلاثين من عمرها، بدءاً من انتظارها أعواماً طويلة لأي عريس يطرق بابها، حتى صارت «عانساً»، لكن سرعان ما تبدلت الحال عندما آلت إليها تركة جيدة إثر وفاة أبيها العام الماضي، ليتزاحم على بابها «الخطاب» ليكتمل عددهم عشرين «عريساً» في غضون بضعة أشهر، ليتحول عذاب الانتظار سابقاً الى عذاب من نوع آخر..

- غالباً يحصل الإنسان على كل ما يريد... ولكن ليس في الوقت نفسه»! ملخص رحلة قطعتها يمنية حسناء في الخامسة والثلاثين من عمرها، بدءاً من انتظارها أعواماً طويلة لأي عريس يطرق بابها، حتى صارت «عانساً»، لكن سرعان ما تبدلت الحال عندما آلت إليها تركة جيدة إثر وفاة أبيها العام الماضي، ليتزاحم على بابها «الخطاب» ليكتمل عددهم عشرين «عريساً» في غضون بضعة أشهر، ليتحول عذاب الانتظار سابقاً الى عذاب من نوع آخر..
الأربعاء, 04-سبتمبر-2013
أوراق من الحديده -

«غالباً يحصل الإنسان على كل ما يريد... ولكن ليس في الوقت نفسه»!ملخص رحلة قطعتها يمنية حسناء في الخامسة والثلاثين من عمرها، بدءاً من انتظارها أعواماً طويلة لأي عريس يطرق بابها، حتى صارت «عانساً»، لكن سرعان ما تبدلت الحال عندما آلت إليها تركة جيدة إثر وفاة أبيها العام الماضي، ليتزاحم على بابها «الخطاب» ليكتمل عددهم عشرين «عريساً» في غضون بضعة أشهر، ليتحول عذاب الانتظار سابقاً الى عذاب من نوع آخر... هو المفاضلة بين جموع المتقدمين!

شهود عيان أخبروا «الراي الكويتية » نقلا عن مراسلها طاهرحزام بأن «الحسناء (أ.م) التي تعيش في منطقة خميس بني سعد التابعة لمحافظة المحويت، ورثت عن والدها تركة لا يستهان بها تتمثل في منزل وأراضٍ وعدد من الحافلات، الأمر الذي جعل منها هدفاً لحشد من طالبي الزواج الذين بدأوا يتقاطرون عليها، فور تواتر المعلومات عن الإرث، على الرغم من أنها ظلت تنتظر أعواماً ممتدة واحداً فقط من هؤلاء الخطاب، لكن أحدا لم يقف ببابها حتى بلغت الخامسة والثلاثين!».

وبدوره، أبلغ «الراي» منير مهدي صالح - وهو من أبناء بلدة العانس الثرية - أن «الوارثة حديثاً تتمتع بجمال طبيعي لافت وعلى الرغم من تقدمها في السن، وهي تعاني الآن بسبب حيرتها في الاختيار والمفاضلة بين المتقدمين الكثر، خصوصاً ان كلا منهم يقدم لها نفسه بوصفه المحب المولع بها، الذي لا يعبأ بثروتها، وأن جمالها وأخلاقها في نظره بالدنيا وما فيها... وهي العبارات التي لا تستمع إليها الثلاثينية كثيراً... محاولةً دراسة الأمر بعيداً عن الشعارات!».



 

عدد مرات القراءة:1076

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية