يمنيات سيخلدهن التاريخ
ماما سامية العنسي ولدت في تعز وابدعت في اذاعتها
الدبلوماسيةخديجة السلامي تميزت فإين ولدت وكيف وصلت للإخراج !
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - لقد فُجعت كما فُوجع الكثير من زملائي الصحفيين بوفاة الزميل الغالي  محمد السياغي .. صاحب البسمة الجميلة والروح السموح ... انها الاقدار  انها الدنيا  انها الحياة الاخرى  تنتظرنا واحد تلو الاخر.

- لقد فُجعت كما فُوجع الكثير من زملائي الصحفيين بوفاة الزميل الغالي محمد السياغي .. صاحب البسمة الجميلة والروح السموح ... انها الاقدار انها الدنيا انها الحياة الاخرى تنتظرنا واحد تلو الاخر.
الجمعة, 02-أغسطس-2013
يقلم طاهرحزام -

لقد فُجعت كما فُوجع الكثير من زملائي الصحفيين بوفاة الزميل الغالي  محمد السياغي .. صاحب البسمة الجميلة والروح السموح ... انها الاقدار  انها الدنيا  انها الحياة الاخرى  تنتظرنا واحد تلو الاخر.
كنت اخر مرة التقيه قبل شهر رمضان المبارك في فندق موفنبيك .. في المركز الاعلامي للحوار .. وكان معنا  الزميل عصام البحري..
 لكنا تحدثنا عن موضوعا ما ..ارادني ان اتطرق اليها ..فاخذت قلمه وكتب مايريد..وفجئه اختفى  الزميل محمد السياغي ..حيث ذهب ليغطي بعض جلسات الحوار...وكنت مع الزميل عصام البحري  الذي  وجد جوال السياغي  على الطاوله ..فسئلني  فقلت له يمكن انه للسياغي ..فضلينا نبحث عنه لكني في الاخير ..ذهبت انا ..واما الزميل البحري تكفل باعطاءه الجوال ..رافضا الرد على المكالمات .كأمنه منه كما قال لي..حتى التقاه اخيرا واعطاه اياه شاكرا له ذلك ..


ذهبت لاكمل عملي خارج فندق موفنبيك ..بعد ان اكدت ضرورة منحي بطاقة الصحفين الجديده الخاصة بمؤتمرالحوار من زميلي محمد الاسعدي ..بفندق موفنبيك..وكنت على موعدا مع محمد السياغي لكن لم يتحقق ذلك لاننا نحن الصحفيين قد نوعد كثيرا ..بسبب ضروف عملنا الغير منتظم في الوقت  او الزمن..


عموما رحلت يازميلي العزيز  ..قبل التقيك مرة اخرى .. وقبل ان نكمل موضوعنا ..رحلت ايها المبستم بعد ان مُلئت رسائلك بريدي الخاص في صفحتى على الفيس بوك .. رحلت رغم انك لاتزال تنظر الى مستقبل واعد .. وحبك للوطن اليمن غزير افضل من حب من يدعي حب محمد عليه الصلاة والسلام ..لكنه يدعو للقتل والشتم والعن ...


رحلت ايها السياغي الزميل الصادق بعد عام تنقلنا معا في 2011  وعلى زخات امطار رصاص بلاطجة الانس والجن .. وزمرة الجماعة من الساسة وتجار  السكر والقمح والنفط ..والسلاح ..ودعوات الجهاد والاستشهاد .. بين


رحلت  بعد ان كنت تضحك لسماعك  كلمات السيد "عبده الجندي  في مؤتمرة الصحفي بفندق سبأ عام 2011، ..  الذي كان يفرح انصار صالح ويغضب انصار معارضيه...


وبروحك الطيبة لم تزعل  من جن معارضى صالح ولا جن محبية ..وكان الانس لك اوفياء ..لانك صحفي نزيه  .. لا تحمل بندقية ولا دبابه  ولا تقتل روحا ولا تصرخ في وجه  من يخالفوك الراي  او من يتعمدون اغضابك ..لانك خلقت ومعك الابتسامه وتصاحبك نسائم العفو والطيبه  وحب
الى  اللقاء ايها الزميل العزيز ..والى جنة الخلد ان شاء الله .. ووعدا منى ساكمل موضوعنا الذي كان بيننا  قريبا ..


اخوك  وصديقك  الحزين عليك طاهر حزام ..


شيع الوسط الصحفي والإعلامي في اليمن اليوم الخميس جثمان الصحفي محمد السياغي إلى مثواه الأخير في مقبرة جار الله بشارع الزراعة في العاصمة صنعاء، بعد الصلاة عليه في جامع الحمد.

وكان في مقدمة مشيعي الفقيد رئيس مجلس إدارة وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" طارق الشامي، وقيادات الوكالة وزملاء الفقيد في المؤسسات الإعلامية الرسمية والحزبية والأهلية.

وستستقبل أسرة الفقيد التعازي في قاعة بلقيس جوار منزله بشارع الزراعة.
وتوفي مساء الأربعاء الزميل الصحفي محمد السياغي جراء حادث مروري كان قد تعرض له السبت الماضي في شارع الدائري بالعاصمة صنعاء.
السياعي خريج الدفعة الثانية بكلية الأعلام جامعة صنعاء من مواليد مديرية الحيمة منطقة بني السياف عام 1972م، وأب لأربعة أولاد.

التحق بالعمل في وكالة الأنباء اليمنية سبأ عام 93م، وشغل عديد من المناصب في الإدارة العامة للأخبار في الوكالة آخرها نائب مدير إدارة الأخبار المحلية الموجهة للخارج بجانب عمله مدير تحرير في دسك الأخبار المركزي.

عدد مرات القراءة:2009

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية