يا غوثاه... يا ستار . ربي يرحمه...وقهري .... اسألكم بالله سامحوه ...فقد تعذب مؤخرا الأستاذ احمد الحبشي رحل الى ربه قبل ساعتين اتصلت به قبل قليل وظل يرن: هاتفه "كنت احسبه سيرد عليا هو" كالعادة " لكن ردت على زوجته باكية... وكنت احب سماع صوته يقول لي اهلا ياطاهر يا رفيق ." لاني تواصلت معه قبل يومين وكان مريضا وشرح لي كيف يتلقى العلاج وضحك معي ...)) يدي ترتجف وجسدي... ان الموت كل يوم يخطف العشرات من احبابنا منذ شعبان خاصة.... وداعا" لست مستوعب"
التعليق: