منظمة فكر للحوار تكشف عن صرف السعودية للراتب كمكافأة لليمن قبل اكمال الاتفاق
منظمة فكر للحوار تكشف عن صرف السعودية للراتب كمكافأة لليمن قبل اكمال الاتفاق
قطر تنقل جوا 110مواطنا يمنيا من غزة وتمنحهم السكن والعمل والجنسية في العاصمة الدوحة
قطر تنقل جوا 110مواطنا يمنيا من غزة وتمنحهم السكن والعمل والجنسية في العاصمة الدوحة
‏فريق طبي يمني ينجح في إجراء عملية زراعة شريان من الإبط إلى الطرف السفلي للفخذين
‏فريق طبي يمني ينجح في إجراء عملية زراعة شريان من الإبط إلى الطرف السفلي للفخذين
600ألف دولار كلفة المسلسل
حوار مع الكاتب عبدالحميد الذي يدعي بأن فكرة مسلسل ماءالذهب تمت سرقتها من روايته العرش
لم تشرف عليها الهيئة العامة للمناقصات والمزيدات
العراسي يكشف عن فساد في شراء منظومةالطاقة الشمسية لمصنع الغزل والنسيج و105مستشفى
المؤتمرون متعطشون للاجتماعات والامسيات فماذا حدث
إجتماع لقيادات المؤتمر في محافظ اب فلماذا اجتمعوا؟ ولم يحدث في صنعاء ؟
اختفى منذ تسع سنوات
الاوراق تكشف عن سبب اختفاء الشيخ اليمني حسن الشيخ وأين هو الأن؟ لن تصدقوا ألمفاجئة!
فماهي النقاط التي طرحوها
الجهازان الفني والإداري للمنتخب يجتمعان لتقييم الأداء عقب الخسارة أمام الإمارات
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - وزير الخارجية الإماراتي والمعهد الامريكي يؤكدان مانشرته صحيفة الأوراق لوقف تهديدالسيد

- وزير الخارجية الإماراتي والمعهد الامريكي يؤكدان مانشرته صحيفة الأوراق لوقف تهديدالسيد
الأحد, 10-نوفمبر-2019



 الامارات اليوم  تؤكد  الحوثيون هم جزء من المجتمع  اليمني ولهم دور مستقبلي.... بعد سبقتها صحيفة الاوراق....


 لان القوة هي الرد بالقوة.. فمن بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجارة......

.. النص كاملا..دون حذف 

وزير الخارجية الاماراتي أنور قرقاش: هناك حاجة لخلق نظام إقليمى يرتكز على احترام السيادة الوطنية

وكالات الأنباء

اوراق برس / وكالات/ الأحد، 10 نوفمبر 2019 01:00 م

أكد وزير الدولة الإماراتى للشؤون الخارجية أنور قرقاش أن هناك حاجة أكثر من أى وقت مضى لخلق نظام إقليمى جديد أكثر استقرارا تتمكن فيه جميع الدول من الازدهار، ويرتكز على احترام السيادة الوطنية.




وقال قرقاش ـ فى كلمته خلال ملتقى (أبوظبى الاستراتيجى السادس) اليوم الأحد، وفقا لوكالة الأنباء الإماراتية - "لقد وصلنا إلى مراحل حاسمة فى النزاعات والتحديات الكبرى التى تعصف بمنطقتنا"، معربا عن تفاؤله بإمكانية تحقيق تقدم كبير خلال العام المقبل.




وأضاف قرقاش أن أولويات الإمارات فى تحالف دعم الشرعية فى اليمن ستتمثل في مواصلة تقديم المساعدات الإنسانية، ومكافحة التهديدات الإرهابية وحماية الأمن البحري، ودعم السياسة التي تقودها الأمم المتحدة، مشيرا إلى أن التحالف تمكن من الدفاع عن أولوياته الاستراتيجية في اليمن، ومنع الحوثيين المدعومين من إيران والقاعدة من تقسيم البلاد.




وأشاد الوزير الإماراتي بالنجاح الدبلوماسي السعودي في إبرام "اتفاق الرياض"، مشددا على أهمية شمولية العملية السياسية، متابعا: "إن الحوثيين هم جزء من المجتمع اليمني وسيكون لهم دور فى مستقبله".




وأكد الوزير الإماراتي ضرورة اللجوء إلى الحلول الدبلوماسية وعدم التصعيد مع إيران، قائلا: "إن أي مفاوضات يجب أن تشمل دول الخليج العربي لضمان أن تكون طويلة الأجل ومستدامة".




ولفت إلى المثال الناجح لعملية الانتقال للسلطة المدنية في السودان.. وقال: "يجب أن نتحد بهدف حل النزاعات بين الدول، وعلينا تشجيع الدول على إيجاد حل لأي نزاعات داخلية من خلال الحوار السياسى".




وتناول الوزير الإماراتي، الطبيعة المتغيرة للنظام الدولى، مشددا على ضرورة وجود نظام عالمي قائم على قواعد راسخة تلعب دورا هاما في إدارة الأولويات والتحديات في أوقات التغيير.




كان ملتقى "أبوظبي الاستراتيجى السادس" الذي ينظمه مركز الإمارات للسياسات قد انطلق، في وقت سابق اليوم، تحت رعاية الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولى الإماراتى، بعنوان "تنافس القوى القديم في عصر جديد" وتستمر أعماله على مدار يومين.




ويستضيف الملتقى نخبة كبيرة من صانعى القرار والسياسيين وخبراء تحليل السياسات من دول مختلفة في العالم وستخصص إحدى جلساته لسياسات دولة الإمارات يسلّط فيها الضوء على استراتيجيات الدولة لحيازة قدرات الذكاء الصناعى وتطوير صناعة الفضاء.وهذا ما اكدته صحيفة الاوراق  بعنوان


الإمارات ومحلل سياسي في المعهد الامريكي يؤكدان مانشرته صحيفة الأوراق في مارس الماضي حول تحرك الإمارات لوقف تهديدات السيد عبدالملك الحوثي

الاوراق/ خاص

بعنوان: محمد بن سلمان ومحمد بن زايد هل يمكن أن تؤدي الأزمة اليمنية إلى إنهاء الشراكة بين السعودية والإمارات.

كتب المحلل السياسي الأمريكي "سايمون هندرسون" في موقع معهد واشنطن تحليلا سياسيا حول العلاقات السعودية الإماراتية بعد أحداث عدن الاخيرة وتاثيراتها، تعيد صحيفة الاوراق نشره.

"تعدّ الشراكة الوثيقة بين المملكة العربية السعودية وجارتها الأصغر في الخليج، الإمارات العربية المتحدة من "المسلمّات" في الشرق الأوسط الجديد الذي نشأ في السنوات الأربع الماضية. وقد اتّسمت بشكل خاص بالعلاقة الشخصية الوثيقة بين قائديْها الفعلييْن، ولي عهد السعودية الأمير محمد بن سلمان وولي عهد أبو ظبي، أغنى إمارة في دولة الإمارات، الشيخ محمد بن زايد.

ويُعدّ محمد بن سلمان ومحمد بن زايد شخصيتين بارزتين في تداعيات الصراعات الإقليمية الحالية. وتتداخل وجهات نظرهما إلى حدّ كبير (وإن لم يكن كلياً) مع وجهات نظر البيت الأبيض بشأن قضايا تتراوح بين التهديد الإيراني واحتمالات إحلال السلام في الشرق الأوسط، وهذا الأمر بالغ الأهمية بالنسبة لواشنطن.

ولكن الأمور قد تتغير نظراً للاختبارات التي تمرّ بها هذه العلاقة بينما تتابع جهات فاعلة كثيرة، ومراقبون، أيضاً الأمر عن كثب. ويحتمل أن تتأثر المنطقة من شواطئ ليبيا إلى مضيق هرمز بالتداعيات، لا سيّما وأن النفط يشكّل عاملاً مشتركاً.

وتُسلّط الأضواء هذا الأسبوع على اليمن، حيث يحاول الفريقان منذ أربعة أعوام إعادة تشكيل الحكومة المعترف بها دولياً. إنها مسألة معقدة: ففي الواقع، بسط الثوار الحوثيون سيطرتهم على العاصمة صنعاء منذ عام 2015، في حين حاولت الحكومة تأدية مهامها من مدينة عدن الساحلية الجنوبية.

ولكن في نهاية الأسبوع الماضي، أرغم الانفصاليون في عدن، بدعم ظاهري من الإمارات، مَن تبقى من أعضاء الحكومة على الفرار إلى العاصمة السعودية، الرياض. ويبدو واضحاً، من الناحية السياسية، أن السعودية والإمارات لم تعودا في ملعب واحد أو تدعما الفريق ذاته..اختر التعبير الذي يناسبك.

وبالتالي، ركّز العالم أنظاره على الزيارة التي قام بها محمد بن زايد إلى مكة المكرمة في الثاني عشر من آب/أغسطس، حيث يستضيف الملك سلمان، والد محمد بن سلمان، كبار الشخصيات الذين يقومون بزيارة المدينة المقدسة لتأدية مناسك الحج السنوية. وتم استقبال محمد بن زايد في المطار، من قبل أمير تشريفات، وكان استقبالاً حاراً على ما يبدو، ثم توجه للقاء العاهل السعودي. وأفادت بعض التقارير أيضاً بأن محمد بن سلمان ومحمد بن زايد عقدا اجتماعاً منفصلاً.

ويتمثل الموقف السعودي، علناً على الأقل، بدعوة اليمنيين للحوار "لنزع فتيل الأزمة". وننتظر معرفة التفاصيل حول ما قد يعني ذلك، ولكنه يشير إلى حثّ الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي على التحاور مع أولئك الذين طردوا قواته للتو من اليمن. ولا يبدو أن هذا يعني أنه يجب على أيٍ كان التحاور مع الحوثيين - فهم بالنسبة إلى الرياض وابو ظبي وكلاء لإيران. ومن المؤكد أن طهران تسند الحوثيين، ولكن ما إذا كان هؤلاء "مدعومين" أو "مُزودين" [بالأسلحة] من قبلها هي مسألة نقاش دبلوماسي وصحفي كبير.

كان من الصعب قراءة تعابير وجه محمد بن زايد في الصور الرسمية التي التقطت له خلال الاجتماعيْن اللذيْن عقدهما مع الملك سلمان ومحمد بن سلمان، فقد أخْفَت الكوفية وجهه. وربما كانت الصورة المعبّرة التي ظهرت على الصفحة الأولى من صحيفة "عرب نيوز" في الثالث عشر من آب/أغسطس الحالي، وهي الصحيفة السعودية الرئيسية التي تصدر باللغة الإنجليزية، تعكس الواقع، إذ يظهر محمد بن زايد بوجهه الجادّ محاولاً إثبات وجهة نظر لمحمد بن سلمان الذي ينظر إلى الأسفل".


وكانت صحيفة الاوراق قد نشرت تقريرا بعنوان :

"استنفار عسكري ودبلوماسي في الامارات خوفاًمن قرب تنفيذ تهديد قائد انصارالله ..فما نوع هذا التهديد؟

ووفق مانشر حينها؛ فتشهد الامارات استنفارا عسكريا منقطع النظير منذ تأسيسها في منتصف السبعينات، تحسبا لأي هجوم صاروخي لبعض مدنها وخاصة دبي وابوظي بعد تهديد قائد حركة انصار الله السيد عبدلملك الحوثي في ذكرى مولد السيدة زهراء بنت رسول الله عليه الصلاة والسلام في أواخر شهرفبراير الماضي.

وقال الحوثي" ان على الإمارات ألا تعود لمسار التصعيد العسكري ..وإذا عادوا للتصعيد العسكري في الحديدة فلدينا خيارات للرد لا أحبذ الحديث عنها ".

تحسب الهجوم على الامارات يأتي بعد نجاح طائرات بدون طيار قصف منصه إحتفالات عسكرية في عدن التي هي تحت الحماية الإماراتية

لكن تفيد المصادر الخاصة لصحيفة الاوراق وموقع أوراق برس الإخباري اليومي " أن الامارات طلبت من بعض الدول التوسط لدى صنعاء لوقف اي هجوم قد يحدث عليها .

الخوف الإماراتي تصاعد مؤخرا بعد تأكيد ايضا قائد انصارالله في خطابه في الذكرى الرابعة للعدوان على اليمن بأن صنعاء" اصبحت تنتج وتصنع وتمتلك تقنيات وقدرات لا تتوفر عند السعودي بكل ثروته وملياراته وأمواله ونفطه وكميات الرز الهائلة التي يدخرها في مخازنه ومتاجره ولا تتوفر لدى الإماراتي ولا تتوفر لدى كثير من الدول،.

وقال :نمتلك من التقنيات والقدرات الشيء المهم إن شاء الله الذي يساعدنا في الحاضر والمستقبل على الدفاع عن بلدنا وعن حريتنا وعن كرامتنا وعن استقلالنا، نحن لسنا عدوانيين لا نريد الاعتداء على أي بلد عربي، وليست مشكلة الآخرين معنا هي مخاوفهم على أمنهم من جانبنا، لا السعودي ولا الإماراتي ولا على أي بلد في المنطقة سقفهم لم يكن سقف أمن وأمان وحسن جوار وعلاقات قائمة على الاحترام المتبادل سقفهم كان سقف سيطرة إذلال قهر إهانة احتلال استعباد وهذه مشكلتهم معنا، نحن قلنا هذا هو المستحيل تريدون علاقة قائمة على حسن الجوار على الاحترام المتبادل على الكف عن التدخل في الشؤون الداخلية على الأمن والأمان المتبادل حاضرون ومستعدون، تريدون أن يكون اليمن بكله وهذا الشعب بكله برصيده التاريخي بهويته الإيمانية بشرفه بقبائله الحرة والعزيزة بمكوناته بكل أنواعها مجرد خول وعبيد وخدم لديكم تحت أقدامكم وأحذيتكم، هذا أبعد من عين الشمس، كم المسافة ما بين الأرض وبين الشمس، أليست مسافة بعيدة جداً ملايين الكيلومترات؟

هذا أبعد، أبعد عليكم من عين الشمس.. 

عدد مرات القراءة:12821

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية