منظمة فكر للحوار تكشف عن صرف السعودية للراتب كمكافأة لليمن قبل اكمال الاتفاق
منظمة فكر للحوار تكشف عن صرف السعودية للراتب كمكافأة لليمن قبل اكمال الاتفاق
قطر تنقل جوا 110مواطنا يمنيا من غزة وتمنحهم السكن والعمل والجنسية في العاصمة الدوحة
قطر تنقل جوا 110مواطنا يمنيا من غزة وتمنحهم السكن والعمل والجنسية في العاصمة الدوحة
‏فريق طبي يمني ينجح في إجراء عملية زراعة شريان من الإبط إلى الطرف السفلي للفخذين
‏فريق طبي يمني ينجح في إجراء عملية زراعة شريان من الإبط إلى الطرف السفلي للفخذين
600ألف دولار كلفة المسلسل
حوار مع الكاتب عبدالحميد الذي يدعي بأن فكرة مسلسل ماءالذهب تمت سرقتها من روايته العرش
لم تشرف عليها الهيئة العامة للمناقصات والمزيدات
العراسي يكشف عن فساد في شراء منظومةالطاقة الشمسية لمصنع الغزل والنسيج و105مستشفى
المؤتمرون متعطشون للاجتماعات والامسيات فماذا حدث
إجتماع لقيادات المؤتمر في محافظ اب فلماذا اجتمعوا؟ ولم يحدث في صنعاء ؟
اختفى منذ تسع سنوات
الاوراق تكشف عن سبب اختفاء الشيخ اليمني حسن الشيخ وأين هو الأن؟ لن تصدقوا ألمفاجئة!
فماهي النقاط التي طرحوها
الجهازان الفني والإداري للمنتخب يجتمعان لتقييم الأداء عقب الخسارة أمام الإمارات
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

الأحد, 25-أغسطس-2019
اوراق برس من الاوراق -

البنك الدولي يصرف ٥٠مليون دولار بإسم مشروع الطاقة الشمسية في اليمن الوهمي كأول فساد باسم اليمن؟

الاوراق من صنعاء

نشرت صحيفة الأوراق  تقرير مفصلا عن فشل البنك الدولي في تنفيذ مشروع الطاقة الشمسية في اليمن ، الذي اعلن عنه عام ٢٠١٨.


وقالت الصحيفه في عددها ٢٠يعتقد مسؤولون في العاصمة صنعاء ان البنك الدولي فرع اليمن اصبح يعلن عن مشاريع تنفذ ورقيا ولا وجود لها فعلياً ومنها مشروع الطاقة الشمسية الذي اعلن عنه العام الماضي بكلفة ٥٠مليون دولار لكن لا احد يعرف اين صرف المبلغ واين ذلك المشروع.؟

ولا تعرف العاصمة صنعاء ومحافظات تعز والحديدة وذمار والبيضاء وصعدة وعمران واب وريمة وحجة والمحويت وحتى مناطق عدن وابين وحضرموت ولحج والضالع..والمهرة وسقطرى اي من تلك المشاريع التي يدعي البنك الدولي العام الماضي.

وكان البنك الدولي قد أعلن العام ٢٠١٨م عن مشروع جديد لتمويل أنظمة للطاقة الشمسية خارج الشبكة الموحدة في اليمن من أجل توفير الكهرباء للخدمات الأساسية الحيوية وتحسين إمدادات الكهرباء للمواطنين المحرومين في الريف وأطراف المدن.

وسيعتمد المشروع، الذي تموله منحة بمبلغ 50 مليون دولار من المؤسسة الدولية للتنمية، صندوق البنك الدولي المعني بمساعدة أشد البلدان فقرا، على السوق المحلية لمنتجات الطاقة الشمسية والتي شهدت نموا رغم الصراع، مما يدعم الاقتصاد المحلي ويساعد على خلق فرص عمل.

وقد أثبتت الطاقة الشمسية أنها أفضل الحلول الفورية للعجز الشديد في الطاقة باليمن. واستطاع القطاع الخاص تنمية قطاع الطاقة الشمسية، وإن كانت التكلفة جعلت هذه التكنولوجيا في غير متناول المنشآت العامة ومعظم السكان المستضعفين.

وسيعمل المشروع الطارئ لتوفير الكهرباء في اليمن مع سلسلة الإمداد الحالية للطاقة الشمسية والشبكة القائمة لمؤسسات التمويل الأصغر، وذلك لتمويل وتنفيذ أنظمة للطاقة الشمسية خارج الشبكة الموحدة في المناطق الريفية وأطراف المدن. ويهدف المشروع إلى استعادة أو تحسين إمدادات الكهرباء لنحو 1.4 مليون شخص نصفهم تقريبا من النساء. وسيمول المشروع أيضا الطاقة الشمسية لمرافق البنية التحتية الحيوية كالمستشفيات والمدارس وشركات المياه وشركات الكهرباء بالريف.

وفي هذا الصدد، قال د. أسعد عالم، المدير الإقليمي لمصر واليمن وجيبوتي بالبنك الدولي "لنقص الكهرباء في اليمن آثار مدمرة على اليمنيين وعلى الخدمات... وسيسهم المشروع، إلى جانب استجابته للحاجات العاجلة، في بناء سوق شاملة مستدامة للطاقة الشمسية في اليمن عن طريق التمويل الموجه للقطاع الخاص الذي سيوسع نطاق وصوله إلى الفقراء والمحرومين."


وسيجري تنفيذ المشروع في شراكة مع مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع وبالتعاون مع القطاع الخاص المحلي بما في ذلك مؤسسات التمويل الأصغر وموردي معدات الطاقة الشمسية والفنيين. وسيساعد العمل مع القطاع الخاص على خلق المئات من فرص العمل.

وأوضح يورن تورستين، أخصائي شؤون طاقة بالبنك الدولي ورئيس فرق العمل "الاستثمار في الطاقة الشمسية سيجعل الكهرباء باليمن أكثر مرونة ويخفض الاعتماد على الوقود في منشآت الخدمات الحيوية ويخلق فرص عمل في القطاع الخاص... إن ما يحتاجه اليمنيون اليوم أكثر من أي وقت مضى هو حلول سريعة ومبتكرة في مجال الطاقة للمساعدة في تخفيف الأزمة." 

عدد مرات القراءة:16031

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية