في مخطط مشابه لربيع الاخوان عام ٢٠١٢ أعلنت مصادر إعلام سودانية عن سماع دوي إطلاق نار في محيط مقر القيادة العامة للجيش السوداني، حيث تم السيطرة على الوضع وعاد الهدوء إلى المنطقة.
وذكر موقع "المشهد السوداني" أن إطلاق النار في محيط اعتصام مقر القيادة العامة للجيش السوداني كان وراءه ضباط وعسكريون يؤيدون الرئيس المقال عمر البشير.
وأضاف الموقع أن الجيش السوداني تمكن من توقيف هؤلاء العسكريين وضبط الأمن في المنطقة.
وأكد شهود عيان للموقع استمرار توافد المحتجين إلى مقر القيادة العامة للجيش السوداني ويطالبون الجيش بتنحية البشير عن الحكم.