بينما يعتبر اكثر الشخصيات الاجتماعية الهاما وتأثيرا عل المجتمع
3 مناصب تنتظر شوقي هائل رئيسا للوزراء وزيرا للتجارة والصناعة ومحافظ للبنك المركزي
المخا ستفوج لاول مرة بينما صنعاء تعتبر الثالثة لمطاري جدة والمدينة المنورة
السعودية تبلغ حلفائها أمريكاوالامارات وحكومة عدن فتح مطاري صنعاء والمخا لتفويج الحجاج
عاجل محامون القاضية سوسن الحوثي اشجع قاضي
رجل الاعمال دغسان يحضر للمحكمة ويلتزم خطيا بالحضور غدا وينقذ شركته ومحاله من الاغلاق.
اغلاق شركته ومحالاته في حال لم يحضر
عاجل امر قهري لاحضار تاجر المبيدات المثير للراي العام دغسان غدا لمحكمة الاموال بصنعاء
نشره نجل الصحفي الخيواني ليثبت الاعتقال بسيارات طقم وباص واطفاء
شاهد فيديو لاعتقال الناشط في التواصل خالد العراسي في صنعاء بعد مداهمة منزله
نورا الفرح مذيعة قناة اليمن اليوم بصنعاء التي ابكت ضيوفها تتحدث عن ذلك
الاوراق /من /الميثاق/يحيى علي نوري
كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 -  حسين حازب :لم نخن،والحقيقة في الصندوق الاسود ،وجثمان الشهيد الزعيم ليس في الثلاجة .السيد عبدالملك والشهيد الصماد خالفوا ماجرت به العادة حول نقاط ابو رأس ال(8) أقرأ التفاصيل

- حسين حازب :لم نخن،والحقيقة في الصندوق الاسود ،وجثمان الشهيد الزعيم ليس في الثلاجة .السيد عبدالملك والشهيد الصماد خالفوا ماجرت به العادة حول نقاط ابو رأس ال(8) أقرأ التفاصيل
الجمعة, 01-مارس-2019

 حازب :لم نخن،والحقيقة في الصندوق الاسود ،وجثمان الشهيد الزعيم ليس في الثلاجة .


السيد عبدالملك والشهيد الصماد خالفوا ماجرت به العادة حول نقاط ابو رأس ال(8) .


▪صحيفة "الأوراق" . صنعاء

كشف الشيخ حسين حازب وزير التعليم العالي في حكومة «الإنقاذ" الكثير من خفايا أحداث ديسمبر ٢٠١٧، واصفا تلك الأحداث بالزلزال الكبير.

وقال حازب في حوار للعربي : يمكن وصف ذلك الحدث بأنه زلزال كبير ضرب الوطن و«المؤتمر الشعبي العام» وقياداته وقواعده، باستشهاد رئيس «المؤتمر الشعبي العام» الزعيم علي عبدالله صالح، واستشهاد الأمين العام «للمؤتمر» المناضل عارف عوض الزوكا في 4 ديسمبر 2017، وسبّب هذا الزلزال تداعيات خطيرة كانت ستقضي على كلّ شيء، وفِي المقدمة صمود الجبهة الداخلية في مواجهة العدوان، وعلى الاتفاق السياسي بين «المؤتمر» و«أنصار الله» الموقّع في يوليو 2016، والذي أعاد مؤسسات الدولة التشريعية والتنفيذية والقضائية والشورية إلى الواجهة، وأدارت الشأن العام وفقا للدستور والقانون، وتحويل العمل من إدارة الثورة إلى إدارة الدولة، فزلزال ديسمبر لم يضرب المؤتمر وحده، ولكن حتى «أنصار الله» تأثروا من تداعياته. وكشف عن ظهور قوى وأفراد من«المؤتمر» يريدون ركوب الموجة واستغلال 4 ديسمبر كقميص عثمان للتكسب السياسي والمادي ..الخ، مما لم يحن الوقت للحديث عنه بوضوح.

وعن الاتهام بالخيانة بالبقاء في الحكومة قال :ليست خيانة أبداً، وبقاءنا شركاء في الحكومة يعد واجبا وطنيا مُلحا، ذلك لأن استمرارنا في الشراكة فيه حفظ للوطن و«المؤتمر الشعبي العام»، وأحد الأدلة التي تثبت أننا لم ننتقم من وطننا رغم جرحنا ووجعنا وخسارتنا للزعيم والأمين، هواستمرارنا في الحكومة وحرصا منّا ألا يكون شرف مواجهة العدوان ورفضه ومقاومته حكراً على «أنصار الله»، وبقائنا في هذه الشراكة حيث يمنح «المؤتمر» وقياداته وقواعده وأنصاره هذا الشرف الكبير الذي دشنه الزعيم والامين، وكثيراً ما حثنا عليه، وهو ما يتوجب علينا مواصلة ما بدأه الزعيم من الثبات، حتى ولو سقط شهيداً في خلاف مع رفيق المواجهة!.

وعن كيفية مواجهة المؤتمر لتداعيات ديسمبر قال : من بين أنقاض هذا الزلزال قام الشيخ صادق أبو راس، واللواء يحي الراعي، الأمين العام المساعد، رئيس البرلمان، وبقية أعضاء اللجنة العامة بالوقوف بشجاعة وإقدام لمواجهة تداعيات ما حصل وبحث ما يجب علينا عمله إزاء هذا الحدث الجلل، حيث وضعنا كمجموعة أولويات لمهامنا على مستوى التنظيم، فبدأنا تحت قيادة "ابو راس" بالتواصل مع إخوتنا لمعرفة أحوالهم وإمكانية اللقاء بهم، وتابعنا تفقد أوضاع كل مؤسسات «المؤتمر» ومبانيه وأوضاع العاملين فيها.

وعن اتهامه بالخيانة والانبطاح رد : ﺃﻗﻮﻝ ﻟﻤﻦ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﺇﻧﻨﺎ ﺟﺒﻨﺎﺀ ﻭﺧﻮﻧﺔ ﻭﺑﻴﺎﻋﻴﻦ ﻟﻠﺰﻋﻴﻢ ﺍﻟﺦ، ﻣﻦ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺘﻬﻢ ﻭﺍﻹﺳﺎﺀﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻻﺯﺍﻟﺖ ﻣﺴﺘﻤﺮﺓ ﻟﻸﺳﻒ، ﺃﻗﻮﻝ ﻟﻬﻢ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻟﻢ ﻧﻜﻦ ﻭﻟﻦ ﻧﻜﻮﻥ ﺟﺒﻨﺎﺀ ﻭﻻ ﺧﻮﻧﺔ ﻭﻻ ﻣﺘﺂﻣﺮﻳﻦ، ﻭﻟَﻢ ﻧﻌﺪ ﺃﺣﺪا ﺑﺸﻲﺀ، ﻭﻟَﻢ ﻧﺪﻓﻊ ﺍﺣﺪا ﻟﻤﺎ ﺣﺼﻞ، ﻭﻟَﻢ ﻧﺴﺘﺸﺭ، ﻭﻟَﻢ ﻧﻌﻠﻢ ﺍﻭ ﻳُﻄﻠﺐ ﻣﻨﺎ ﺷيئا، ﻭﻟﻮ ﻃُﻠﺐ ﻣﻨّﺎ ﺷﻲﺀ ﻟﻜﻨﺎ ﻗﺎﺩﺭﻳﻦ ﻋﻠﻰ ﺇﻳﻘﺎﻑ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺸﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺩﺣﺮﺟﻪ ﺍﻟﺸﻴﺎﻃﻴﻦ ﻣﺜﻞ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﺜﻠﺞ ﺣﺘﻰ ﺻﺎﺭ ﻣﺎ ﺻﺎﺭ ، وﻟَﻢ ﻧﻔﺮّﻁ ﻓﻲ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻻ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻭﻻ ﺑﻌﺪ ﻣﻤﺎﺗﻪ، ﻭﻟَﻢ ﻭﻟﻦ ﻧﻨﺒﻄﺢ ﻷﺣﺪ ﻛﻤﺎ ﻳﻘﻮﻟﻮﻥ ﻭﻟﻦ ﻧﺠﻌﻠﻪ ﻣﺼﺮﻭﻑا ﻧﺘﻜﺴﺐ ﺑﻪ ﻣﻦ ﺃﺑﻮﺍﺏ ﺍﻟﺨﺼﻮﻡ ﺍﻭ ﺍﻷﺻﺪﻗﺎﺀ . ﻧﺤﻦ ﻣﻦ ﺗﻌﺮﻓﻮﻧﺎ ﻭﻣﻮﺍﻗﻔﻨﺎ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺮﺍﺣﻞ ﺍﻟﻰ ﺃﻛﺘﻮﺑﺮ 2017 ﻣﻮﺛﻘﺔ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﺿﺮ ﻟﻘﺎﺀﺍﺗﻨﺎ ﻟﺤﺎﻟﻨﺎ ﻭﻣﻊ ﺍﻟﻐﻴﺮ .

وعن كيفية تهدئة الوضع قال ان الشيخ صادق أمين ابو راس وضع( 8) نقاط للتفاوض مع انصار الله " وكنت أحد أعضاء اللجنة العامة في هذه التحركات، وكنا في البداية عددا محدودا لا يتجاوز عدد أصابع اليد، عكفنا على عقد لقاءات عديدة تم فيها تدارس ما حصل، وما الذي يجب علينا عمله بعد الفراغ الكبير الذي تركه استشهاد الزعيم والأمين، وأتذكر في تلك اللحظات الحرجة أن ابو راس وضع أمام الطرف الآخر «أنصار الله» 8 نقاط، وشدد على أهمية التعاطي معها ومعرفة موقف «أنصار الله» منها، لأن بدونها لن تطمئن القيادات لأي خطوة قادمة وذلك بهدف إيقاف التداعيات ومحاولة تطبيع الأوضاع ولملمة الموقف، و أسفرت تلك اللقاءات عن وقف اغلب التداعيات المؤسفة التي أعقبت 4 ديسمبر، وبدأ حضور وظهور قيادات «المؤتمر» شيئاً فشيئاً. فبعد 34 يوم تقريباً وبعد معالجة كثير من التداعيات، واللقاء الهام لعدد من قيادات «المؤتمر» وفِي المقدمة ابو راس مع رئيس «المجلس السياسي الأعلى» الشهيد الصماد وبعض قيادات «أنصار الله» وكنت أحد المشاركين في اللقاء، تمكنا خلال هذه الفترة الوجيزة، من إطلاق آلاف السياسيين والعسكريين وشخصيات كبيرة وصحفيين وإعلاميين، واستعادة بعض مقرات ومؤسسات «المؤتمر»، كما تم خلال هذه الفترة جمع أقارب الزعيم ببعضهم البعض وترحيل بعض العائلات الى الخارج حسب طلبهم، ومؤخراً إطلاق نجلي الزعيم (صلاح ومدين على عبدالله صالح)، ونجحنا كذلك في إقناع «أنصار الله» بإيقاف ترديد بعض المصطلحات في الإعلام وإلغاء برامج إعلامية تعرفونها.

واعتبر حازب اجتماع اللجنة العامه في السابع من يناير ٢٠١٨ يوم ميلاد حزب المؤتمر" اعتقد أن قيادات «المؤتمر» استطاعت في 7 يناير 2018 بعقد ذلك الاجتماع التاريخي، بعد إعلان ميلاد «المؤتمر الشعبي العام» من جديد. نعم هو بمثابة إعلان ميلاد وانبعاث جديد للمؤتمر، من بين أنقاض الفتنة التي أشعلوها من لا خير فيهم وفروا هاربين من لهيبها، (........) سيكشفهم التاريخ في يوم من الأيام.

وقال: أجزم بأن اجتماع اللجنة العامة في 7 يناير 2018، لو لم يتم في ذلك التاريخ بالذات واليوم والمكان –لا سمح الله- ما كان له أن يتم إلى اليوم، لو تعثر لثلاث ساعات فقط!، وأتذكّر يومها أن (.........) هناك من لحق ابو راس الى باب صالة الاجتماع ليؤخره ساعات أو يوم أو يعيقه، إلاّ أنه رفض وضرب الباب بعصاته وأعلن افتتاح الاجتماع.

واكد ان اجتماع «اللجنة العامة» تم باكتمال النصاب، حيث عقد الاجتماع بعد أن أعلن رئيس «هيئة الرقابة التنظيمية»، سلامة الإجراءات لبدء الاجتماع، وحينما اكتمل النصاب اللازم لانعقاد «اللجنة العامة» حرصنا على انعقاد الاجتماع التاريخي وسط العاصمة صنعاء وبحضور إعلامي مميز، وصدر عن الاجتماع كما تابعتم أول بيان «للجنة العامة» في ظل غياب الزعيم والأمين، تشرفت بقراءته والمشاركة في صياغته، والذي تم فيه نعي رئيس المؤتمر وأمينه العام بصفة رسمية الى جماهير الشعب.

وحول ﺍﻟﺘﺸﻜﻴﻚ ﻓﻲ ﺭﺋﺎﺳﺔ ﺍﺑﻮ ﺭﺍﺱ ‏« ﻟﻠﻤﺆﺗﻤﺮ ‏» ﻭﻗﺎﻧﻮﻧﻴﺔ ﺫﻟﻚ أكد حازب انه ﻻ ﻣﺒﺮﺭ ﻟﻪ، ﻭﻣﻦ ﻳﻘﻮﻝ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﻬﻮ ﻳﺸﻜّﻚ ﺑﺮﺋﺎﺳﺔ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ‏« ﻟﻠﻤﺆﺗﻤﺮ ‏» ، ﻭﺍﻟﻤﺸﻜﻜﻮﻥ ﻫﻢ ﺃﻭﻟﺌﻚ ﺍﻟﺒﺎﺣﺜﻮﻥ ﻋﻦ ﻧﻬﺎﻳﺔ ‏« ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ‏» ﻭﻗﻴﺎﺩﺗﻪ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ 2011 ، ﻣﺮﻭﺭﺍً ﺑﺘﻔﺠﻴﺮ ﺟﺎﻣﻊ ﺍﻟﺮﺋﺎﺳﺔ، ﻭﻣﺤﺎﻭﻻﺕ ﻣﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ، ﻟﺬﻟﻚ ﺃﻗﻮﻝ : ﺃﻗﺮﺕ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﺑﺎﻋﺘﺒﺎﺭﻫﺎ ﺃﻋﻠﻰ ﺳﻠﻄﺔ ﻗﻴﺎﺩﻳﺔ ﻓﻲ ‏« ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ‏» ، ﻭﺃﻗﺮﺕ ﺑﺎﻹﺟﻤﺎﻉ ﻋﻠﻰ ﺗﻜﻠﻴﻒ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺻﺎﺩﻕ ﺍﻣﻴﻦ ﺍﺑﻮ ﺭﺍﺱ، ﻧﺎﺋﺐ ﺭﺋﻴﺲ ‏« ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ‏» ، ﻟﺮﺋﺎﺳﺔ ‏« ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﺸﻌﺒﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ‏» ﺧﻠﻔﺎ ﻟﺮﺋﻴﺴﻪ ﺍﻟﺮﺍﺣﻞ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻋﻠﻲ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺻﺎﻟﺢ، ﻭﻓﻘﺎ ﻵﻟﻴﺎﺕ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻲ ﻭﻟﻮﺍﺋﺢ ‏« ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ‏» ﻭﻹﺟﻤﺎﻉ ﺃﻋﻀﺎﺀ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ، ﻭﺑﺪﻋﻢ ﻭﺗﺄﻳﻴﺪ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻉ ﻭﻣﺎ ﺻﺪﺭ ﻋﻨﻪ ﻣﻦ ﻗﺮﺍﺭﺍﺕ ﺗﺎﺭﻳﺨﻴﺔ ﻣﻦ ﻗﻴﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﻭﻗﻮﺍﻋﺪﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺍﺧﻞ ﻭﺑﻌﺾ ﻣﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ .

وعن دور انصارالله في إعادة إنعاش المؤتمر الشعبي العام: ﻛﺎﻥ ﻟﻠﺴﻴﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﺍﻟﺤﻮﺛﻲ ﻗﺎﺋﺪ ‏« ﺃﻧﺼﺎﺭ ﺍﻟﻠﻪ ‏» ﻭﻟﻠﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺸﻬﻴﺪ ﺻﺎﻟﺢ ﺍﻟﺼﻤﺎﺩ ﺭﺋﻴﺲ ‏« ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﺍﻷﻋﻠﻰ ‏» ، ﻣﻮﻗفا ﺍﻳﺠﺎبيا ﺣﻴﺚ ﻗﺒﻠﻮﺍ ﺑﻄﻠﺒﺎﺕ ‏« ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ‏» ﺍﻟﺘﻲ ﻭﺿﻌﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺎﻭﻟﺔ ﻣﻦ ﺍﻭﻝ ﻳﻮﻡ لرﺋﻴﺴﻨﺎ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻤﻲ ﺍﺑﻮ ﺭﺍﺱ ﻭﺭﻓﺎﻗﻪ ﺃﻣﺎﻣﻬﻢ، ﻭﺍﻟﻤﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﻮﻗﻒ ﺗﺪﺍﻋﻴﺎﺕ ﻣﺎ ﺣﺼﻞ ﻓﻲ ﺩﻳﺴﻤﺒﺮ ﻭﻣﺎ ﻧﺘﺞ ﻋﻦ ﺫﻟﻚ، ﻭﺧﺎﻟﻔﻮﺍ ﻣﺎ ﺟﺮﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ﻓﻲ ﻣﺜﻞ ﻫﻜﺬﺍ ﺍﺣﺪﺍﺙ ﻭﺻﺮﺍﻋﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻭﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻌﺮﻓﻬﺎ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ، ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﺧﻔﻒ ﺧﻄﺮ ﺍﻟﺠﺮﺡ ﻭﺍﻟﺸﺮﺥ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺻﺎﺏ ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﻭﻫﺪﺩﻫﺎ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﺧﻄﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﻇﻞ ﺍﻟﻌﺪﻭﺍﻥ ﺍﻟﻤﺴﺘﻤﺮ.

وعن جثمان الرئيس الراحل على عبدالله صالح قال"ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﺠﺜﻤﺎﻥ هوﺍﻟﺒﻨﺪ ﺭﻗﻢ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻘﺎﻁ ﺍﻟﺜﻤﺎﻥ، التي وضعها الشيخ صادق أمين ابو راس رئيس المؤتمر، وﺟﺜﻤﺎﻥ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﻼﺟﺔ، ﻭﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﺘﻔﺎﺻﻴﻞ ﺗﻌﺮﻓﻬﺎ ﻗﻴﺎﺩﺗﻲ ‏« ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﺸﻌﺒﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ‏» ، ﻭ ‏« ﺃﻧﺼﺎﺭ ﺍﻟﻠﻪ ‏» ﺍﻟﻤﺼﻐّﺮﺓ، ﻭﺃﻭﻻﺩ ﻭﺃﻗﺎﺭﺏ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ! و ﻓﻲ ﻣﻌﻈﻢ ﺍﻟﺘﺤﻮﻻﺕ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺨﻴﺔ ﻭﺍﻟﺼﺮﺍﻋﺎﺕ ﺗﺒﻘﻰ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺭﻫﻴﻨﺔ ﻟﻠﺘﻄﻮﺭﺍﺕ ﺫﺍﺗﻬﺎ ﻭﺣﺒﻴﺴﺔ ﻟﻤﺎ ﻳﺴﻤﻰ ﺑﺎﻟﺼﻨﺪﻭﻕ ﺍﻷﺳﻮﺩ، ﻭﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻭحده ﻫﻮ ﻣﻦ ﻳﺄﺫﻥ ﺑﻤﻮﻋﺪ ﺇﺧﺮﺍﺟﻬﺎ

عدد مرات القراءة:26495

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية