ليلى ناشر اليمنية تتميز في امريكا في تطوير التعليم لليمنيات المهاجرات
لاول مرة. .رغم عدم الافصاح عن مصير المبيدات التي اخرجت بالقوة من موقع الاتلاف
محاكمة أكثر من 16رجل اعمال وشركة منهم دغسان والرياشي وعجلان واخرين
كما كشف عن سبب اعلان ايران للعالم انها ستقصف. ولم يذكر اليمن
رئيس تحرير صحيفة الاهرام المصريةسابقا يكشف حقيقة هجوم ايران على اسرائيل والخسارة
ماهي الكارثة الاليمة المتوقع حدوثها في شهر شوال أو مايو القادمين في اليمن ؟
رئيس تحرير موقع الاوراق يطالب من رئيس جهاز الامن كشف المتصل ومن نقابة الصحفيين تضامن
عاجل تهديد بسجن الصحفي طاهرحزام من رقم مقيد يدعي انه أمن ومخابرات صنعاء بسبب فيدوهات
قالت بانها مهدد بفصلها من قناة السعيدة
المذيعة الجميلة مايا العبسي تنشر صور لشاب مع ممثلين يمنيين وتتهمة بابتزازها وتهديدها
فماذا قالت حكومتي صنعاء وعدن
اقرا تصريحات الدول العالمية والعربية حول قصف ايران لاسرائيل
عاجل الجزيرة ومراسلهاوموقع البعثة بعثة ايران في الامم المتحدة تعلن انتهاء من عملياتها
عاجل الجزيرة ومراسلهاوموقع البعثة بعثة ايران في الامم المتحدة تعلن انتهاء من عملياتها
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 -  يمنيات في السجون ومطلقات فقدن شرفهن على يد أطبائهن وخياطي ملابسهن   اقرأ  قصصهن  وهن جزء من قصص تحدث في كل انحاء العالم وليس اليمن فقط !

- يمنيات في السجون ومطلقات فقدن شرفهن على يد أطبائهن وخياطي ملابسهن اقرأ قصصهن وهن جزء من قصص تحدث في كل انحاء العالم وليس اليمن فقط !
الجمعة, 28-سبتمبر-2018
اوراق برس من صحيفة الاوراق صنعاء العدد العاشر -

نشرت صحيفة الاوراق  في عددها الشهرالماضي  تقريراً حول يمنيات يفقدن شرفهن على يد اطبائهن وخياطي الملابس .. وليست هذه الحوادث في اليمن فقط بل في كل انحاء العالم .. ويكون بطلها الطبيب  يقف عاجز  عن التمسك باخلاق المهنه امام مريضته ..وهذا يدل على ان المحرم في الاسلام يحجب تكرار ذلك بل الافضل ان تكون هناك طبيبه نساء ..  موقع اوراق يعيد نشرها .. 


أخلاقيا ومهنيا وحتى تتجنب الأسر  لحظات كانت ضرورية في حياة بناتهن وحتى لاتتحول تلك اللحظات إلى جرائم أخلاقية، كان لابد أن يكون لصحيفة "الأوراق" وقفة صحفية لكشف بعض القصص التي تحدث في اليمن وخارج اليمن لتجنبها.


حيث يعتبر استغلال المهنة في استدراج النساء وإغوائهن، جريمة الجرائم، حيث تفوق هذه الجريمة، جرائم الاغتصاب بالإكراه ، والاختطاف من قبل مجرمين امتهنوا هذه الطرق، أوعلى يد مراهقين في الجامعات والمدارس والشوارع أو الجيران أو الأقارب ينتهي عادة بالغدر ..

"الأوراق" تؤكد انها لا تستهدف أحدا بقدر ما تكشف للقارئ ان هناك من أصحاب تلك المهن من يخاف الضمير الإنساني ويحترم شرف المهنة، قبل ان يخاف الله في اليمن وفي أي بلد في العالم.

و توجد مثل هذا الجرائم في بلاد غير إسلامية بسبب الفطرة الربانية التي خلقت في المرأة وتحتاجها في الرجل والعكس ، سواء في بلد متحضر أو بلد نام.

وفي البلدان النامية أو الإسلامية تكثر مثل هذه الجرائم لأسباب الكبت (....) وحب التغيير، لعدم استطاعة الرجال الزواج بأخريات وفق تعاليم الإسلام، مقابل تفريغ "...." عشوائي في البلدان المتحضرة بديلا عن تعدد الزوجات التي شرعها الله في اﻹسلام .

ونورد هنا بعض تلك الجرائم التي تقع في بلدان إسلامية ومنها اليمن كما في محلات بيع البالطوهات وخياطة الملابس النسائية  والعيادات الطبية، حيث تقع عدد من الفتيات والنساء المتزوجات ضحايا التردد على تلك الأماكن ؛ بسبب أخذ المقاسات لهن من أصحاب تلك المحال أوعمالها من الذكور، او تلقي العلاج  على يد طبيب نساء من الرجال وسط تجاهل الأسر من خطورة التردد على تلك  الأماكن  بانفراد دون محارم . 


صحيفة "الأوراق" التقت بعدد من ضحايا  بعض تلك المحال  والعيادات في السجون اليمنية ،وخارجها وكشفن قصصاعن كيفية استدراجهن من أطباء  وغيرهم في صنعاء وعدن والحديدة وتعز وذمار وإب.


  "ر" مطلقة( 25) عاما في العاصمة صنعاء تزوجت وعمرها (23) عاما لكنها طلقت بعد عام فقط، وكان سبب طلاقها هو استدراجها من قبل طبيبها  حيث كانت تتردد عليه ، من أجل  علاج وجع في ظهرها .فقدكان يصر على ان تتردد عليه في الصباح من الساعة التاسعة إلى الظهر، بحجة أنها تحتاج تخدير لساعتين وهذا لا يمكن ان يحصل وقت ازدحام  العيادة  في وقت العصر ..

قالت : ظل يعطيني المهدئات لظهري ولما أرجع المنزل أهدأ يوم إلى يومين فقط ثم يعود لي الألم ،  ثم خصص لي  "مرهم" كان  شرطه هو بالقيام  بتدليك "ظهري" بنفسه  ثم يعطيني منوما لأكثر من ساعتين، وكنت كلما اصحا من نومي أرى أني (....)  وحينما شكيت أوقفت التردد عليه لكن للأسف الألم كان يتزايد، إضافة الى عدم استطاعتي شراء الحبوب التي كان يعطيني منها  لتكون مهدئا لي في المنزل ، حيث لم تكن متواجدة في السوق ولا أعرف اسمها.

وأضافت : والدموع في عينيها ، للأسف كان زوجي -الذي يعمل اغلب الأوقات خارج المنزل- هو من يصر على الذهاب الى الدكتور ،حين يرى ألمي  يتزايد، لكنه أيضا من حاسبني قبل ان يحاسب نفسه.

وعن قصة كيفية كشف زوجها لنذالة الطبيب قالت: زارني العيادة ذات مرة في الصباح وبالصدفة وجد الدكتور يخرج لشراء ماء، وقبل أن يغلق باب العيادة دفعه إلى الداخل فوجدني مجردة من ثيابي  نائمة، فأخذني للمنزل بعد فرار الدكتور من العيادة .ثم طلقني بسبب جريمة لم أكن أنا المتسبب فيها .




وليست هذه الحادثة الأولى التي تحدث في عيادات بعض الأطباء، بل هناك حالات حكتها شابات بطلها دكتور يدعي أنه محب وهاو حتى يفترس الضحية.

وطالبت الضحايا أن يمنع الأطباء الرجال وخاصة في العيادات من الكشف أو علاج النساء، وإن كان لابد من طبيب رجل فيكون بوجود أقارب، لان النساء مهما تكن قوة ارادتها ، وحسن تربيتها فان خطورة المجرم  وخاصة اذا كان طبيبا ، تجرد من ضميره وشرف مهنته، فله أساليب طبية للنيل من أي امرأة تتردد عليهم بدون أقارب لها.

وشددن على ان  تكون الطبيبات  البديل ومع أشخاص من اقربائهن أيضا لان بعضهن أيضا ليس لهن امان يعملن لصالح بعض الرجال المدمنين  لإغواء النساء ..   


أما ضحايا خياطي البالطوهات والملابس النسائية  فأنهن نساء مطلقات وعازبات عن طريق ادعاء الحب ثم المتزوجات اللواتي يحرصن على التفاخر في لبس كل جديد وهن  فقيرات او متوسطات الدخل ، فيتنازلن عن بعض جسدهن لغرض منافسة الأخريات.

وفي وسط مدينة تعز يستقبل (ج - ع - م) زبائنه من الشابات العازبات والمتزوجات ليعرض عليهن الجديد من الأقمشة والجديد من الموديلات و (ج - ع) 

وقال : (أنا واحد من مئات الأشخاص الذين يذنبون ولايفكرون بالعواقب، والدليل أني دخلتُ السجن بتهمة إقامة علاقات غير مشروعة مع بعض النساء ثم بتهمة أخرى هي ابتزازهن بالصور وبالتسجيلات الصوتية،وقد حدث ذلك بالفعل فأنا صاحب محل خياطة وبيع بالطوهات نسائية ومن الطبيعي أن يدخل إلى محلي أشكال وأنواع كثيرة من النساء وهذا ما ساعدني على أن أكوّن علاقات غير شرعية مع بعضهن ثم تطور الحال الى ابتزاز زبائني من الميسورات حالاً بصور التقطتها لهن بموافقتهن)

وأضاف: (كنت أعرف الزبونة من نظراتها فإذا وجدتها سهلة وتتحدث وتضحك كثيراً أعرف أنها بلا تربية فأبدأ بإغوائها أولاً بسعر القطعة أو بقليل من الاهتمام ثم أطلب منها رقم هاتفها فإن أعطتني إياه أبدأ بالتواصل معها بالرسائل والاتصالات، البنت التي أجد منها تجاوباً أضمها إلى القائمة بطلب يدها ثم أطلب منها أن تمهلني شهراً لأرتب أموري مع زوجتي الأولى ومع أهلها وأنا في الأصل لستُ متزوجاً، المهم أكوّن معها علاقة ومع الأيام أقنعها بالحضور الى الشقة التي أجهزها لها فتحضر وتحدث أشياء كثيرة من ضمنها تصويرها وبعد التصوير أبدأ بالضغط عليها بالحضور متى شئتُ ،وهكذا تصبح خاتماً في اصبعي, وأي واحدة تتمرد أهددها بالصور وبالتسجيلات فيرضخن لي ولطلباتي)، مثلاً أن تحضر للشقة وأعرفها على أصدقائي وإذا كانت ميسورة الحال أطلب منها قرضاً مالياً).. سألتُه : وفي حال رفضت الضحية ذلك كيف تتصرف, فأجاب (أقسم لها أيماناً مغلظة بأني سأبث صورها ومقاطع الفيديو التي تظهر فيها بمفردها على النت، فينفذن أوامري بمنتهى الخضوع).

وعن كيفية القبض عليه، بسبب نشري صورة لاحد الفتيات في صفحة فيسبوك أحد أصدقائي وأبلغتها بذلك وبدلاً من أن تأتي خاضعة أخبرت أحد ابناء عمومتها وتطورت الأمور حتى القى علي من الأجهزة الأمنية .


وحاليا في الاسوق عدد جديد 

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٩‏ أشخاص‏، و‏أشخاص يبتسمون‏‏

 

عدد مرات القراءة:35512

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية