اللهم استرنا ...وهذه القصص لاجل التوعية حتى لاتكرر ..فكشف الجريمه  نصف الحل ..وتحدث في كل مكان في العالم ...فالخير والشر موجود ...حيث استطاع الاعلام منع الزواج السياحي ولو تم السكوت عليه لاستمرالاجرام..

لم يكن يعلم المواطن اليمني (س ، م )البالغ من العمر 30 عاما، ان من سيفعل به الخير لوجه الله  بتزويجه من فتاة ودفع مهرها انه لاجل الستر عليها لفقدها عذريتها، لتصبح بذلك ممارسة للدعاره وتجلب الفتيات لزبائنها.
الزوج المخدوع قال( لـ"لجريدة اوراق الالكترونية اليمنية)ان زوجته  التى رفع عليه قضية في محكمة بنى الحارث بصنعاء ، كانت قبل زواجها(قد مارست الزنا) وفقدت عذريتها ، لكنه رغم ذلك حسبها انها سوف تتوب وان ترجع الى الله ، حينما يستر عليها ، فزادت في غيها، واستمرت في ممارسة الرذيلة وجلب الفتيات لزبائنها.
وذكر"للراي "مصدر قضائي في محكمة بنى الحارث ان المواطن(س ،  م )البالغ  من العمر 30 عاما، اتهم زوجته(ع،  م ، )28 عاما )بانها حامل بالزنا، من غيره، وخاص من الذين هم كانوا زبائنها، حيث يدعي انه تزوجها بنصيحة، بعض أقاربها  مقابل ان يدفعوا عنه  مهرها،  لوجه الله، لكنه تفاجأ وقت الدخلة عليها انها غير عذراء ، وحين اشتكى عن ذلك لمن زوجوه وعرفوه بأهلها، قالوا  له أنهم لم يزوجوه بها إلا حتى يستر عليها.
وافاد  المصدر، انه بعد اكتشافه انها غير عذراء، صبر على ذلك، وخاصة انها مرضت بعد ذلك فرحمها وظل يعالجها، حتى شفيت من مرضها و لم تقدر له ذلك ، فقد سارعت بالهرب بعد شفائها إلى منزل أهلها ورفضت العودة  لمنزله ، وبعد أشهر من هروبها ظهر عليها الحمل من غيره ،  ثم تم رصد تحركها من قبل أجهزة الأمن، ليتم القبض عليها متلبسة بقضايا دعارة ، واعترفت في محاضر التحقيقات بممارسة الدعاره. .

النقل يفضل بذكرالمصدر ..كعمل اخلاقي مهني