في رصد لموقع اوراق برس حزل رد قيادات خارج صنعاء حول بيان المؤتمر امس،قال الشيخ ياسر العواضي الامين العام لحزب المؤتمر الشعبي العام " موقفي هو مااعلنت سابقاًمن صنعاء وابلغت به زملائي ولم اكن مع الاستعجال في اجتماع للجنةالعامة 

واضاف وفق : ولآني لم احصل حتى الان على البيان  من الشيخ صادق سأنتظره واعبر عن رآيي حوله و في كل الحالات اي بيان لا يعلن بشكل صريح فض الشراكة مع قتلةالزعيم والامين وقضايا اخرى هامه

فأنا لست معه ابدا في اشارة واضحة انه ضد بيان حزب المؤتمر الشعبي العام   الذي لم يدعو لفض الشراكة .ولم يذكر بيان حزب المؤتمر الشراكة لا من بعيد ولا من قريب في اشارة واضحه انه ضدها.

ونفى مصدر مقرب من الشيخ ياسر العواضي الامين العام المساعد لحزب المؤتمر الشعبي العام   لـ"اوراق برس"، في وقت سابق،  ان يكون  للشيخ العواضي  اي  حساب في  الفيس بوك  او يكون كتب اي تغريدات  تُمجد اي شخص  من المؤتمر او انصار الله(الحوثيين ) غير التي كتبها  مؤخرا في رثاء الشهدين على عبدالله صالح وعارف الزوكا والتي في حسابه المعروف في الرابط(https://twitter.com/Yaser_Alawadi  ) في اشاره الى ما نشر كذبا من اشاده " لمحمد الحوثي او غيره:

وقال :ان هناك حملة تستهدف الشيخ ياسر العواضي وتحاول اظهاره خائناً للزعيم والزوكا والحزب، كونه لايزال على قيد الحياة  في صنعاء ، ولديه مبرراته في عدم التوضيح الكامل ،لافتا الى ان الشهيد الوفي عارف الزوكا لو كان حيا حالياً لكان الان في مدفع التخوين كونه حيا فقط  

واضاف" ان تغريدات العواضي الاخيرة كانت واضحة وضوح الشمس،لكن البعض من الحاقدين على حزب المؤتمر  وقياداته والمحاولين جعله حزبا يوالي اي طرف داخلي او خارجي هم من  يشنون الاشاعات الكاذبة  تحت شعار اما تكون معي  او ستكون ضدي " مؤكدا ان الفيديو الذي ظهر فيه وهو يقبل الزعيم في "ناصيته "كان قديما وهو فورنجاح العمليات الروسية 

وقال : الشيخ ياسر  ثبت في حسابة (https://twitter.com/Yaser_Alawadi  ) التغريدة الاتية ((رحم الله الشهيد البطل الوالد الزعيم العربي الخالد الرئيس علي عبدالله صالح والاخ الشهيد البطل الامين عارف عوض الزوكا والرحمة على كل الشهداء والشفاء للجرحى والحرية للاسرى والمعتقلين والمفقودين وانا لله وانا اليه لراجعون اللهم احفظ اليمن"

كما سبق ذلك توضيح لايفهمة الا القوم العاقلين حيث قال :ربماكانت لدي فرصة بمغامره للخروج من صنعاءولكن لم تسمح لي اخلاقي ومرؤتي واناالذي لم اترك الزعيم والامين وهماحيان ان اتركهما وهماميتان ولذلك اثرت البقاء ، مهما كان الثمن حتى اعمل على اخراج عوض عارف وعائلته ومااستطعت اخراجه من الاخرين اناوابوراس ومواراة جثمان الزعيمين الشهدين الثرى.

 وعن اشاعة وجوده وقت  الموجهات في منزل الزعيم ، نفي تواجد الشيخ جملة وتفصيلا ولم يستطع مثلة مثل غيره من الوصول لمنزل الشهيد الزعيم بسبب محاصرة  بيته، كما لم يكن يعلم بان  الشهيد الزعيم وامينه العام محاصران  اصلا بسبب التظليل الاعلامي  واغلاق الجوالات 

وقد وضع في تغريداته الاتية :ما وقد تم ذلك وان لم يكن بما نريد ولا بما يليق بهما وبنا، فلست في حاجة لا للخروج ولا لغير ذلك وما جاء من الله حيا به ،وبعد عارف والزعيم اللذين حالت المعارك بيني وبين اللقاء بهما قبل أيام من استشهادهما وحرمت من شرف الشهاده معهما؛ فقد اصبح الموت عندي والحياة سواء 

واكد شرعية الشيخ صادق ابو راس  داعيا للاتفاف حوله  والتأكيد على مبادئ الزعيم التي رددها الاستقلال والسيادة والجمهورية  "سآظل مابقيت وفي لوطني وسيادته واستقلاله وجمهوريتةما حييت وفي ومخلص لزعيمي واميني وعهدهما بذمتي الى ان اموت ووفي لكل ما عشناه وتعلمناه معهما من قيم حره ابيه لاتقبل التفريط ...اعمال المؤتمر بيدالشيخ صادق ابوراس نائب رئيس المؤتمر ادعو جميع المؤتمريين للتماسك والثبات والالتفاف حوله.اوراق برس" محجوب خليجيا ويمنيا :للاسف