منظمة فكر للحوار تكشف عن صرف السعودية للراتب كمكافأة لليمن قبل اكمال الاتفاق
منظمة فكر للحوار تكشف عن صرف السعودية للراتب كمكافأة لليمن قبل اكمال الاتفاق
قطر تنقل جوا 110مواطنا يمنيا من غزة وتمنحهم السكن والعمل والجنسية في العاصمة الدوحة
قطر تنقل جوا 110مواطنا يمنيا من غزة وتمنحهم السكن والعمل والجنسية في العاصمة الدوحة
‏فريق طبي يمني ينجح في إجراء عملية زراعة شريان من الإبط إلى الطرف السفلي للفخذين
‏فريق طبي يمني ينجح في إجراء عملية زراعة شريان من الإبط إلى الطرف السفلي للفخذين
600ألف دولار كلفة المسلسل
حوار مع الكاتب عبدالحميد الذي يدعي بأن فكرة مسلسل ماءالذهب تمت سرقتها من روايته العرش
لم تشرف عليها الهيئة العامة للمناقصات والمزيدات
العراسي يكشف عن فساد في شراء منظومةالطاقة الشمسية لمصنع الغزل والنسيج و105مستشفى
المؤتمرون متعطشون للاجتماعات والامسيات فماذا حدث
إجتماع لقيادات المؤتمر في محافظ اب فلماذا اجتمعوا؟ ولم يحدث في صنعاء ؟
اختفى منذ تسع سنوات
الاوراق تكشف عن سبب اختفاء الشيخ اليمني حسن الشيخ وأين هو الأن؟ لن تصدقوا ألمفاجئة!
فماهي النقاط التي طرحوها
الجهازان الفني والإداري للمنتخب يجتمعان لتقييم الأداء عقب الخسارة أمام الإمارات
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - الفنانة امل حجازي تتحجب بعد سنوات من تسجيل اغاني وهي شبه عارية وتعتذر

- الفنانة امل حجازي تتحجب بعد سنوات من تسجيل اغاني وهي شبه عارية وتعتذر
الثلاثاء, 28-نوفمبر-2017
اوراق برس من الراي -

 أثار قرار أمل حجازي اعتزال الفن وارتدائها الحجاب ضجة كبيرة في الوسطين الفني والإعلامي، تردّد صداها بقوّة في الإعلام وعبر مواقع التواصل الاجتماعي.





في الحوار الآتي مع «الراي»، تحدّثتْ أمل حجازي عن موقفها من الجدل الذي أثير حول قرارها «الذي لا رجوع عنه» وأسبابه، وعن الظروف التي دفعتْها لاتخاذ هذا القرار ودور الوسط الفني فيه، كما تطرّقتْ إلى ملابسها وموقف محيطها وزوجها وأولادها من قرارها.




وفي ما يأتي نصّ الحوار:نتيجة بحث الصور عن امل حجازي شبه عارية




● أَحْدَثَ قرار اعتزالك الفن وارتداء الحجاب ضجّة كبيرة، وربما تكونين أكثر فنانة أثار موضوع حجابها جدلاً على مواقع التواصل الاجتماعي، حتى إنك عندما تنشرين «بوست» على أي حساب من حساباتك على «السوشيال ميديا» نجد أن هناك آلاف التعليقات عليه. كيف تفسرين السبب؟




- ربما لأن التقدّم في السن هو الذي يقف عادة وراء قرار اعتزال الفنانات، بينما أنا اعتزلتُ وأنا ما أزال في قمة عطائي. إلى ذلك، نعيش في زمنٍ قرّرتْ فيه الكثير من الفنانات التخلي عن الحجاب، وجاء قراري عكس التيار. أنا أيضاً فوجئتُ واستغربتُ الجدل الذي أثاره قراري، ولم أتوقّع أن يحصل كل ذلك. أنا نشرتُ «بوست» من أجل إعلام الناس بقراري وليس أكثر، والحمد لله مَحبّة الناس كبيرة، وغالبية التعليقات إيجابية، وقليلة جداً هي التعليقات السلبية. هؤلاء السيئون الذين يكتبون كلاماً سيئاً لا يمكن أن يتغيّروا مهما فعلنا، لأنهم أشخاص ناقمون حتى على أنفسهم، ولكنني لا أهتمّ لهم وأردّ فقط على بعض الأشخاص الذين يتّهمونني بالتزمّت لأنني لستُ كذلك على الإطلاق.




● أي التعليقات السلبية أَذَتْك أكثر من غيرها؟




- لا يمكن لأيّ تعليق أن يؤذيني. أنا أكتفي بقراءة التعليقات وينتهي الموضوع عند هذا الحدّ. حتى تفكيري وسلوكي تغيّر بعدما ارتديتُ الحجاب، إذ في الماضي كنت «أعصّب وأخانق» كلما سمعتُ أو قرأتُ تعليقاً لا يعجبني. بينما حالياً أحاول أن أشتغل حتى على كل كلمة أكتبها كي لا يشعر مَن يقرأها بأنني مدّعية. أنا لست مدّعية ولا يمكن أن أكذب في مثل هذه الأمور، بل أقول «ربّي كما أحسنت خَلقي أحسِن خُلقي»، لأن الأخلاق هي من أساسيات الدين.




● هل كان للظروف التي مرَرتِ بها والتربية المُحافِظة التي نشأتِ عليها، خصوصاً أن والدتك كانت سيّدة ورعة، دوراً مُساعِداً في قرارك ارتداء الحجاب؟




- صحيح أن أجواء بيتنا مُحافِظة، ولكن لا علاقة لهذا الأمر بقرار ارتدائي الحجاب، لأنني دخلتُ الفن في ظلّ هذه الأجواء المُحافِظة. أحياناً يكون الأهل أتقياء وورعين ولديهم ابن فاسد، وأحياناً العكس.




● لطالما كنتِ تردّدين أن الوسط الفني فيه الجيّد ولكن غالبيته سيّئ. فهل كان الوسط الفني أحد أسباب تركك للغناء واعتزالك، وهل تشعرين بالندم لأنك عملتِ في الفن؟




- الكل يعرف الجيد ويعرف السيئ. وأنا لم أجلس مع نفسي ولم أسألها إذا كنتُ أشعر بالندم لأنني دخلتُ مجال الفن أم لا. وبصراحة، لا أعرف كيف أجيب عن هذا السؤال، وكل ما أعرفه أنني سعيدة جداً اليوم و«عفا الله عما مضى».




● كنتِ هدّدتِ بمقاضاة بعض مَن أساؤوا إليك وإلى حجابك، فهل أنت ماضية في هذا القرار؟




- كلا، لأنهم ما عادوا يتجرّأوا على فعل ذلك مجدداً. الغالبية حذفوا «البوست» و«هنّي منن محرْزين».




● قرار ترْك الحجاب عند بعض الفنانات، هل يخيفك وهل يجعلك تفكرين أنه قد يصل اليك في يوم من الأيام؟




- على الإطلاق! أنا ثابتة في إيماني خلع مَن خلع الحجاب أو ارتدى مَن ارتدى الحجاب.




● هل ثمة طقوس معيّنة تمارسينها في يومياتك؟




- طبعاً. أمضي وقتاً طويلاً في العبادة. أصلّي الظهر ثم أكمل بالتعقيبات، ومن بعدها أصلي ركعتيْ شكر، ثم أباشر بالدعاء وأتابع بقراءة القرآن. في الماضي، كنتُ أصلّي بسرعة، لأن الطبخة على النار أو لأنني أكون منهمكة باختيار ملابسي في حال كنتُ أخطط لمشوار أو سهرة في الخارج، أما اليوم فإنني أكرّس وقتاً كبيراً للصلاة والعبادة. هناك آية قرآنية كريمة تقول «وما خلقت الإنس والجن إلا ليعبدون». وهذا يعني أننا خُلقنا من أجل العبادة. طبعاً، علينا ألا نهمل عملنا لأن العمل هو نوع من العبادة أيضاً.




● ما ردّة فعلك عندما تشاهدين نفسك في أحد كليباتك؟




- الأمر عادي جداً، وأنا لا أخجل بها أبداً. كثيرون يقومون بـ «Share» لأعمالي.




● ألا تقولين هذه ليست أمل؟




- أبداً، بل أحمد الله على كل شيء مرّ في حياتي إلى أن وصلتُ إلى ما أنا عليه اليوم. أهمّ شيء أنني تضرّعتُ إلى الله من كل قلبي وأتمنى أن يتقبّل مني.




● لو طُلب منك المشاركة في فيلم ديني، هل توافقين؟




- هذا الأمر يرتبط بالسيناريو. بصراحة، لم أفكر حتى الآن في هذا الموضوع. إذا كان العمل كبيراً كمسلسل «النبي يوسف» أو فيلم «الرسالة»، فلا شك أنني أتمنى المشاركة فيه، ولكن مثل هذه الإنتاجات قليلة جداً.




● قبل قرار ارتداء الحجاب، كنتِ تخططين لعودة قوية واشتريتِ مجموعة أغنيات تمهيداً لطرْحها في ألبوم. ما مصير الأغنيات التي اشتريتِها؟




- سأحتفظ بها لنفسي. من المؤكد أنني لن أعطيها لأحد.




● ألا يمكن أن تهديها إلى فنانة أخرى؟




- كلا. إذا أعطيتُ أغنية لأحد، وكأنني أعطيتُه فستان «ديكولتيه»، لكوني محجبة.




● بصراحة، ألا تتمنين العودة إلى الفن؟




- أبداً. عندما كان يرسل لي الملحّنون أغنيات كي أسمعها، كنت أسألهم هل توجد لديكم أغنيات مناجاة؟ لطالما أحببتُ هذه الأعمال، ولا بد أن أقدّمها خلال الفترة المقبلة.




● وكيف تَعامَل زوجك وأولادك مع موضوع حجابك؟




- زوجي رحّب بالموضوع وهنّأني، وابنتي لارين (5 سنوات) زعلتْ في البداية، لأن الفتاة تحبّ أن تتمثّل بوالدتها وأن تهتمّ بشعرها وملابسها، ولكن ما لبثتْ أن اعتادت بسرعة. أما ابني كريم (8 سنوات) فتقبّل الأمر بسهولة.




● وما كان موقف محيطك؟




- الكل رحّب بقراري. حتى إن شقيقتي تحجبّت في اليوم التالي، أي من بعدي مباشرة.




● لا شك في أن خزائنك ممتلئة بالملابس، فماذا ستفعلين فيها؟




- أرتديها في المناسبات التي أتواجد فيها، لأن لديّ الكثير من الصديقات ونحن نجتمع دائماً، كما أنني ألبي دعوات الأعراس وربما أحيي حفل زفاف نسائياً، ولذلك احتفظتُ بكل ملابسي. كل قطعة ثياب عندي مرتبطة بذكرى، ولذلك لا يمكنني الاستغناء عنها.




● ممّن تطلبين السماح في الوسط الفني وأنتِ من تسامحين بين الذين أساؤوا إليك؟




- لا يوجد أحد معيّن أطلب منه السماح، وإذا كنتُ أخطأت في حق أحد فأطلب من الله أن يسامحني.
عدد مرات القراءة:11040

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية