في جو من الاحترام والنقد البناء دون الشتم والتخوين وبكل معاني الاخاء والاختلاف دون الخصومة جرت مناظرة مصغرة في صفحة "الفيس بوك " بين قيادين احدهما من حزب المؤتمرالشعبي العام واخر من جماعة انصارالله وهما جارن واصدقاء في ذات الوقت .
وفند العلامي طاهرحزام الجعفري هضةو اللجنة الدائمة الاساب الحقيقية عن ازمة النفط خاصة والهجوم على وزير النفط ذياب المعيلي ، لكن القيادي في جماعة انصارالله على الابيض في قرية القابل المنشق عن حزب المؤتمر رد على الاعلامي طاهرحزام الجعفري القيادي .
اوراق برس ينشر الرائعيين .
اولا مانشرة الاعلامي طاهرحزام الجعفري
اين اللواء القوسي ساقول لكم مصير ذياب معيلي
تحبة او تكره
الحقيقة واضحه وضوح الشمس قبل القمر والنار قبل الرماد
الوزير ده ذياب هو وزير بس مافيش جهات تنفيديه تنفذ اوامره
البطل القوسي في البيت ما عادوش وزيرداخلية للاسف الا بالاسم !!!
يعني تشتوا الوزير ده بن معيلي يلحق وهو المطلوب اثباته
يريدون يحاربون الفاسدين
ولما يحصل لهم ازمه يحبون الفاسدين
زي عام 2011
قالوا سيحاربون فساد حكومة الزعيم شجعوا الفاسدين وخلوهم ابطال
اقلكم
القاطرات في الصباحه خلوها تدخل بامر نائب وزيرالداخلية .. وهي ستدخل
خلو النفط يوزع كما وزع يوم 19 و20 و21 سبتمبر او نحن نكذب وبارخص الاثمان مع الغاز !!!!
طيب يستقيل الوزير
اوكية بس هل يعني لما يكون الوزير من انصارالله ياتي بالبترول افضل من المؤتمرين
طبعا سيأتي بها لان انصارالله هم السلطة الفعليه والدليل غاز ونفط 21سبتمبر
انتم تعرفون مافي منهم يحاسسب لانهم كما يقال ملائكة
طبعا لن نظلم انصارالله ففيهم الطيبون الطاهرون ايضا ومثلهم في المؤتمر
لكن هناك فاسدون من حزب المؤتمر من تجارالنفط واخرين من انصارالله
وهولاء هم متفقون على الشعب لصالح العدوان وباسم مواجهة العدوان
اما ذياب محسن بن معيلي
شاب فيه طموح لكن طموح اصحاب النفط اقوى منه
الوزير معيلي يواجه بكل الاشاعات ما يواجة ابو Salah Ben Hafeed والقوسي وجليدان وطارق
#طاهريات
ثانية رد على ابراهيم الابيض
صديقي العزيز الصحفي / طاهر حزام
اولاً : نويت أن أُعقب لأول مرة على منشورك هذا لعدة أسباب منها:
- عملاً بقوله تعالى : " وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر"
- ولأن الله سبحانه قال: " ستكتب شهادتهم ويسألون "
- ويقول جل وعلا : " يا آيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم اعمالكم...." الخ
-- ولأن هذا الموضوع الذي تحدثت فيه يمس قوت المواطن ويسبب أزمه تزيد معاناته.. وتساعد قوى العدوان الذي يحاصر ويقتل ويدمر ويرتكب افضع المجازر بحق هذا الشعب الصامد والصابر والمدافع... هذا الشعب الذي يستحق من الجميع سواءً قيادة وحكومة ونُخب وصحفيين ومكونات... الخ، يستحق أن يضحوا كل غالي ونفيس من أجل تعزيز صمود الشعب..، الذي يقدم أروع صور الإستبسال والتضحية ويقدم أبنائه يومياً قرابين لأجل عزة وكرامة الوطن، وألا يخضع لطغيان عالمي غاشم هدفه الاحتلال والإذلال وهلك الحرث والنسل.... الخ
.....صديقي الصحفي..
لن أزيد من السرد بالكلام لما يتعرض له اليمن، فأنت وكل القراء الكرام ، وكل العالم المنافق يعرف حجم التضحية..
وسأرجع إلى لُبّ الموضوع
يا عزيزي.. أنا هُنا لست بصدد أن أكذب كلامك! أو أُصدقه..!!،
ولا أبرئ أو أتهم الوزير أو غيره..!!
لأن الله تعالى يعلم.. والأحرار المناهضين للعدوان من كل فئات الشعب يعرفون...!!، وسأترك الجواب للأيام القادمة..
وإنما أُريد جواب لسؤال عامة الشعب:
لو كان الوزير كما قلت أنت..! لماذا هرب من الحضور في برنامج مباشر؟ وكان بإستطاعته أن يطلع على الهواء مباشرة ويوضح لكل أبناء الشعب.. ويُكاشف للجميع ما الأسباب؟ ومن المسئول؟
ويقول ما يشاء..! ويبرئ نفسه من كل ما يُقال...!!
فلقد جاءته الفرصه..........!!!!!!" الخ
والهروب زاد الطين بلّة أمام الشعب، ويعكس غير ما تقول..!!
...يا عم طاهر:
العدوان هو سبب كل ما يحدث في اليمن من معاناه..
بس يوجد من يساعده سواءً عن قصد، أو دون قصد.. لأجل مصلحة شخصية أو حسابات آخرى؟!!
---- ولن أرد على بقية ما قلته عن القرار ومن يملكه؟! ومن المتحكم؟!! .......الخ
لأنني أعتقد أنه من العيب أن يرضى الانسان لنفسه أن يكون صوره فقط!
ولو أنه غير ذلك! فلماذا ما يثبتوا وجودهم فيما يخص الشعب وعيشه، مثلما يثبتوا وجودهم فيما يخص أنفسهم ومصالحهم... الخ
...يا عزيزي:
الحديث طويل في هذا الشأن، ولكن الواجب علينا أن نتقِ الله في كلامنا وفي هذا الشعب الذي قل نظيره..، وفي دماء الشهداء والأبرياء، وسنُسأل يوم القيامة جميعاً بين يدي الله...
قال تعالى :
" يا آيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين"
...اطلب العذر على الإطاله
-حفظ الله #اليمن ونصر الله وأيّد قيادته الرشيدة والحكيمه وجميع المجاهدين من الجيش واللجان..
وبصّرنا عيوبنا وجعلنا مع الصادقين وجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه.. والله من وراء القصد...
موقع اوراق برس يشكر الجعفري والابيض على الروح الوطنية وحسن الانتقاد البناء دون التجريج والشتم كما يفعل البعض لاسف الشديد
