لن تكسروارادته ولووضعت كل العوائق والعراقيل فى طريقه سيستمر النجاح حليف اللواء الركن محمد بن عبدالله القوسى وزير الداخليه حتى لو انه فى وقت صعب بل او صعب من هذا ، فهوا عسكرى وادارى وميدانى محنك وتربى عليةا منذ طفولتة.

ويعتبر الان عمل الداخليه ليس بجديد عليه بل أن كل منتسبى وزارة الداخليه يعرفون اخلاقه العالية وقراراتة الصرامة فى تنفيذ القانون حتى لوعطلو القانون فان ابن القوسى سيعيد تفعيله لاننا فى اليمن اصحاب حضارة ودولة مدنية ولو حملنا السلاح .

ان من يحاول تهديد السكينه العامه لابد من ضبطه وتقديمه الى العدالة علنأ لقدقررالقوسى دمج اللجان مع منتسبى الداخلية ولن يتراجع وذلك من اجل الصالح العام ومايخدم الوطن.

لن يستمرفى اى نقطه تفتيش الا من تدرب على الجندية واخلاقها وانضباطها من اجل يعرف حقوق المواطن وحقوق الدولة.

وسيتم اختيار وانتقاء من يقدمون الخدمات الشرطوية فى نقاط التفتيش وبحسب مواصفات معينة لانهم سيمثلون واجهة الدولة اولا وواجهة وزارة الداخلية ثانيا واذا كان امن واستقرار امانة العاصمة مسؤلية وزارة الداخلية بالدرجة الاولى فالقوسى لن يتردد فى وضع خدمات قويه وفاهمه عملها وقد بداء .

لقد عمل على ضبط الامن فى الامانة عندما كان اركان حرب الامن المركزى وعندما كان وكيل الوزاره لقطاع الامن وعندما كان قائدا لشرطة النجدة.

وهو الان سيتفرغ لتصحيح اوضاع نقاط التفتيش بنفسه وسينجح فى النقاط وفى الاسواق وسيحاصر الجريمة ومعه كل المخلصين من منتسبى الداخلية ومن افرادالمجتمع المحبين لوطننا الغالى

بيننا وستلمسون كل هذه الإيجابيات قريبا باذن الله وبإرادة هذا الرجل .