حيث تم عرض صور واحصائيات لعدد الضحايا من المدنيين والنساء والاطفال في اليمن وما خلفه العدوان من دمار هائل على مدى عامين في البنيه التحتيه وانعدام مقومات الحياة بفرض حصار شامل جوا وبرا وبحرا.


وأضاف مصدر في الجالية اليمنية في السويد لـ”وكالة مرصد للأنباء” أنه تم توزيع بروشورات تشرح وتفضح علاقة بنو سعود بالامريكان والصهيونية العالمية وبتنظيم داعش وكيفية دعمه ليصبح يدها المخربه في جميع بلدان المنطقه.


حضر المعرض جمع غفير من المواطنين السويديين وكذلك نخبه من الاكاديميين والناشطين الحقوقيين والسياسيين والاعلاميين، واعلنو استنكارهم وتنديدهم لما يجري في اليمن متسائلين ومناشدين جميع المنظمات الحقوقية والانسانية وكافة وسائل الاعلام الحرة بأن تخرج عن صمتها وتوضح الحقيقه للعالم عن ما يدور في اليمن وما يلحق ابناءه من قتل وتدمير وتشريد.