أوراق_برس من صنعاء -
اصبح محمد بن سلمان الاقوى حاليا قي السعودية ، واصبح ايضا قاب قوسين او دنى للوصول لعرش المملكة بعد الاطاحة بوالده وبن عمه نايف ولي العهد.
وقال الصحافي طاهرحزام: انه يرى بن سلمان قريباً ملكاً رغم انف بقية اسرة ال سعود، حيث اصبح كل امراء ال سعود اما تابعين له او مجبرين ، بعد الاطاحة بمقرن بن عبدالعزير وغيره.
واضاف :اصبحت الامور جلية بان سلمان هو فرعون ال سعود الجديدة ... فقد اشترى الرئيس الامريكي بآ200ملياردولار... التفاصيل هناك ::
قراءات من اجتماع الرئيس ترامب مع محمد بن سلمان عبدالعزيز آل سعود، نائب ولي العهد ووزير الدفاع في المملكة العربية السعودية
البيت الأبيض
مكتب السكرتير الصحفي
للنشر الفوري
15 مارس 2017
أكد أمس في البيت الأبيض، الرئيس دونالد ترامب ونائب ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان دعمهم لإقامة شراكة استراتيجية قوية، واسعة، ودائم على أساس المصالح المشتركة والالتزام الاستقرار والازدهار في منطقة الشرق الأوسط. أنها موجهة فرقهم لاستكشاف خطوات إضافية عبر مجموعة واسعة من الجيش والأمن والأبعاد السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية لتعزيز ورفع مستوى العلاقات الاستراتيجية بين الولايات المتحدة والسعودية لمصلحة البلدين. مسؤولون أمريكيون وسعوديون يعتزمون التشاور بشأن خطوات إضافية لتعميق العلاقات التجارية وتشجيع الاستثمار، وتوسيع التعاون في قطاع الطاقة. وأشار رئيس ونائب الأمير ولي العهد أهمية مواجهة الأنشطة الإقليمية لزعزعة الاستقرار في إيران مع الاستمرار في تقييم وتنفيذ الخطة الشاملة المشتركة العمل بدقة. وأعرب الرئيس عن رغبته القوية في تحقيق وعادل وتسوية دائمة شاملة للصراع الإسرائيلي الفلسطيني ومواصلة المشاورات بين البلدين للمساعدة في التوصل إلى حلول للقضايا الإقليمية. وعلى نطاق أوسع، لاحظ الرئيس ونائب ولي عهد أمن المستمر والتعاون العسكري بين البلدين في مواجهة Daesh / ISIS وغيرها من المنظمات الإرهابية العابرة للحدود التي تشكل تهديدا لجميع الدول.
أعلنت البلدين عزمهما على تعزيز تعاونهما في، المجالات الاقتصادية التجارية والاستثمارية، والطاقة، وذلك بهدف تحقيق النمو والازدهار في البلدين والاقتصاد العالمي. قدم الرئيس ترامب دعمه لوضع برنامج بين الولايات المتحدة والسعودية الجديد، التي تقوم بها مشتركة بين الولايات المتحدة والسعودية الأفرقة العاملة، والمبادرات الفريدة في مجالات الطاقة والصناعة والبنية التحتية والتكنولوجيا الذي تصل قيمته إلى أكثر من 200 مليار $ في الاستثمارات المباشرة وغير المباشرة داخل بجانب أربع سنوات. قدم الرئيس أيضا دعمه للاستثمارات الولايات المتحدة في المملكة العربية السعودية وتسهيل التجارة الثنائية، الأمر الذي سيؤدي إلى فرص كبيرة لكلا البلدين. في مجال الطاقة، وأكدت الدولتان رغبتهما في مواصلة المشاورات الثنائية بطريقة تعزز نمو الاقتصاد العالمي ويحد من انقطاع الإمدادات وتقلبات السوق.
أبرزت البلدين أن التعاون الاقتصادي الموسع يمكن أن تؤدي إلى ما لا يقل عن مليون وظيفة أمريكية مباشرة في غضون السنوات الأربع المقبلة، والملايين من الوظائف الأميركية غير المباشرة، فضلا عن وظائف في المملكة العربية السعودية. استعرض نائب الأمير ولي العهد البرنامج المملكة العربية السعودية رؤية 2030 لرئيس الجمهورية وافق على وضع برامج ثنائية محددة لمساعدة البلدين على الاستفادة من الفرص الجديدة التي أوجدتها تنفيذ المملكة من تلك الخطط الاقتصادية الجديدة.