عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
ولد عام 1949
شاهد كيف اصبح الإعلامي والشاعر احمد الحاج نحيفا في صنعاء
بينما نقابة الصحفيين تدين محاولة اغتيال امين نقابة الصحفيين في صنعاء ومقتل ابن عمه ر
رئيس تحرير صحيفةالاوراق يدين ويطالب بحماية الصحفيين في صنعاء وسرعة القبض عل الجناة
بينما يعتبر اكثر الشخصيات الاجتماعية الهاما وتأثيرا عل المجتمع
3 مناصب تنتظر شوقي هائل رئيسا للوزراء وزيرا للتجارة والصناعة ومحافظ للبنك المركزي
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - صنعاء تردّ على دعوة ترامب...مقترح «غير آمن»

- صنعاء تردّ على دعوة ترامب...مقترح «غير آمن»
الجمعة, 03-فبراير-2017
أوراق_برس من صنعاء -

بدأت دعوة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إلى إقامة منطقة آمنة في اليمن تتفاعل في الأوساط السياسية والشعبية، مثيرة ردود فعل ساخطة من جهة، وتساؤلات عن خلفيات هذه الدعوة وأهدافها من جهة أخرى. وأعلنت حكومة «الإنقاذ الوطني» في صنعاء أمس، رفضها مقترح ترامب بهذا الشأن، معتبرة «أي حديث أو إشارة إلى إقامة مناطق آمنة للاجئين والنازحين في اليمن من قبل قوى العدوان والدول الداعمة له أمراً غير مقبول، ولا يمكن التعامل معه في ظل غياب التنسيق الكامل مع السلطات اليمنية المعنية في العاصمة صنعاء».


ووصف مصدر مسؤول في وزارة خارجية «الإنقاذ»، في تصريح أوردته وكالة «سبأ» الرسمية، المقترح الأميركي بأنه «غير آمن»، مشيرة إلى أنه «يستهدف انتهاك السيادة الوطنية اليمنية، وخلط الأوراق بمبررات واهية... في وقت تعمل فيه السعودية على تصعيد العدوان».

وفيما لم يصدر عن حكومة الرئيس المستقيل عبد ربه منصور هادي أي تعليق، حتى الآن، برز موقف إماراتي بهذا الخصوص، وذلك على لسان وزير الخارجية عبد الله بن زايد آل نهيان، عقب لقائه نظيره الروسي سيرغي لافروف، في أبو ظبي، حيث قال عبد الله، في مؤتمر صحافي مشترك مع لافروف، إن «فكرة إقامة مناطق آمنة في سوريا واليمن ستكون موضع ترحيب إذا كانت مؤقتة، ولأغراض إنسانية، تحت إشراف دولي»، مشترطاً في الوقت نفسه «سماع مزيد من التفاصيل من واشنطن لتأييد الفكرة»، ومذكراً بأن «محاولات تنفيذ مثل هذه السياسة في ليبيا كانت مأسوية».

في المقابل، استبعد لافروف، الذي يزور الإمارات ضمن جولة تشمل عمان أيضاً وتستمر ثلاثة أيام، أن يكون مراد ترامب «إقامة مناطق آمنة بنفس الطريقة التي نفذت في ليبيا عام 2011»، معتبراً أن «الأميركيين حينما يتحدثون عن مناطق آمنة، فهم مهتمون في المقام الأول بالحدّ من عدد المهاجرين الذين يغادرون إلى الغرب». وأمل أن تبحث بلاده «القضية مع الخارجية الأميركية، بمجرد أن تنتهي من وضع خطط أكثر تفصيلاً عن المناطق الآمنة».

وكان الوزير الروسي قد التقى وزير الخارجية في حكومة هادي، عبد الملك المخلافي، على هامش انعقاد مجلس التعاون العربي ــ الروسي في أبو ظبي. وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان، إن «الجانبين ناقشا تطورات الوضع في اليمن في ضوء استمرار النزاع المسلح هناك»، لافتة إلى أن لافروف شدد، خلال اللقاء، على «ضرورة التوصل إلى حلول تفاوضية مقبولة للنزاع في اليمن، واتخاذ إجراءات عاجلة لتخفيف معاناة السكان المدنيين، وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى جميع المناطق».

وكان البيت الأبيض قد أعلن يوم الأحد الماضي أن ترامب اتفق مع الملك السعودي سلمان، في خلال مباحثات هاتفية، على «دعم إنشاء مناطق آمنة في سوريا واليمن». ويثير الإعلان جدلاً متزايداً في الأوساط الإعلامية والسياسية اليمنية حول ماهية تلك المنطقة، والغاية من إقامتها، خصوصاً أن غالبية المهجّرين بسبب الحرب الدائرة في البلاد، نزحوا إلى مناطق داخلية لا إلى بلدان أخرى، والخطر الأبرز الذي يتهدد المدنيين هناك وفق شهادات الأمم المتحدة هو طيران التحالف السعودي، لا الاشتباكات الدائرة في جبهات القتال.

وعليه، يطرح مراقبون سؤالاً مفاده: هل الغاية من المنطقة الآمنة في اليمن تأمين المدنيين من الطيران السعودي خاصة أن حظر الطيران يُعدّ شرطاً رئيسياً من شروط إقامة منطقة عازلة أو آمنة؟


RT

عدد مرات القراءة:2990

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية