اتهمت الدكتورة أسماء الزنداني "نجلة الشيخ اليمني عبد المجيد الزنداني "المصري محمد البرادعي انه يحاول ان يدخل البوذية إلى مصر والتأمر على الشريعة الاسلامية . وقالت في مقال قصيرتحتفظ جريدة "اوراق برس"الالكترونية بصورة منه، بعنوان"البرادعي ينتصر للبوذية ويتآمر على الشريعة الإسلامية" واضافت الدكتوره اسماء :طالب ألبرادعي بأن تبنى معابد بوذية في مصر..وأقول: إن بوذا رجل هندوسي لم يقتنع بها فترك قصر أبيه وخرج إلى الغابات لعله يكتشف حلا لمعاناة الناس ، فتوصل إلى أن التقشف والتأمل طريقة تعين على ذلك، ولم يزعم أنه الله بل ولم يدع النبوة، بل لم يتحدث عن الإله ..واليوم يعبده البوذيون على أنه الله !!!!!! وخاطبت اسماء الزنداني البرادعي بقولها :هل وصل الحال بالمسلمين إلى هذا المستوى يابرادعي ؟! وكان البرادعي قد التقى بمرسي قبل ثلاثة ايام ، ضن لقاءات مكثفة قام بها مرسي مع هيكل ورؤساء احزاب اخرين،اقنعته على التراجع بالاعلان الدستوري،رغم رفضها الاستفتاء على الدستورالمقرر يوم غدا 15/ديسمبر الجدير ذكره ان البرادعي عارض الرئيس السابق حسني مبارك ، ودعم الرئيس مرسي لكن حبل الود لم يبقى نتيجة خلاف على الاعلان الدستوري الذي يتدخل في القضاء المصري، ثم الاستفتاء على الدستورالمصري، دون ان يتم تداوله بين المنظمات والاحزاب والطوائف والكتل في مصر ـ الدكتورة اسماءالزنداني في سطــور : بكالوريوس علوم سياسية [ جامعة صنعاء]. درجة المشيخة العالمية في (الفقه المالكي)-دراسة عشر سنوات [جامعة الإيمان]. رسالة ماجستير بعنوان:(عقائد غير المسلمين في الميزان). رسالة دكتوراة بعنوان:(المسيح عليه السلام في عقيدة اليهود والنصارى والمسلمين ) . رئيس قسم الدراسات العليا بجامعة الإيمان [ فرع الطالبات ] .مؤسس المعهد الإسلامي لحوار الأديان . رئيس مجلس إدارة المدارس الأكاديمية الإسلامية . وتقول انها :تسعى الى دعــوة غــير المسلمين عن طريق : المعهد الإسلامي لحوار الأديان : www.islam-dialog.com صفحة المعهد الإسلامي لحوار الأديان على الفيس بوك باللغة العربية : islamdialog@hotmail.com صفحة المعهد الإسلامي لحوار الأديان على الفيس بوك باللغة الإنجليزية : islamdialogue2@hotmail.com اقامة دورات داخـــل اليـــمن وخارجـــه حول موضوع " كيــف نحــاور الـنصـارى"والـــرد على الشبــهات .محاضـرات عـامــة
يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
