عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
ولد عام 1949
شاهد كيف اصبح الإعلامي والشاعر احمد الحاج نحيفا في صنعاء
بينما نقابة الصحفيين تدين محاولة اغتيال امين نقابة الصحفيين في صنعاء ومقتل ابن عمه ر
رئيس تحرير صحيفةالاوراق يدين ويطالب بحماية الصحفيين في صنعاء وسرعة القبض عل الجناة
بينما يعتبر اكثر الشخصيات الاجتماعية الهاما وتأثيرا عل المجتمع
3 مناصب تنتظر شوقي هائل رئيسا للوزراء وزيرا للتجارة والصناعة ومحافظ للبنك المركزي
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - ويكيليكس ينشر وثائق اليمن عن تسليح وتدريب واشنطن القوات اليمنية

- ويكيليكس ينشر وثائق اليمن عن تسليح وتدريب واشنطن القوات اليمنية
السبت, 26-نوفمبر-2016
أوراق_برس من صنعاء -

 نشر موقع ويكيليكس، يوم أمس، وثائق أميركية خاصة بتسليح واشنطن وتدريبها للجيش اليمني بين عامي 2009 و2015، أي في السنوات "الساخنة" في اليمن التي شهد خلالها أحداثاً سياسية وعسكرية كبرى، أهمها وآخرها حرب التحالف السعودي التي لا تزال مستمرة حتى الآن.


ومعروف أن الولايات المتحدة تدعم الجيش اليمني وعملت معه ضمن استراتيجية موحّدة تحت عنوان "مكافحة الإرهاب" منذ عام 2002، مكّنت القوات الأميركية من المكوث في اليمن بين عامي 2002 و2015، ولا تزال تحت رايتها تنفذ الطائرات الأميركية من دون طيار عمليات ضد تنظيم "القاعدة في جزيرة العرب".

وتضمنت الوثائق التي نشرها الموقع، 500 وثيقة من مراسلات السفارة الأميركية في صنعاء، منها رسائل مكتوبة صادرة عن مكتب التعاون العسكري التابع للسفارة، وأخرى عبارة عن رسائل إلكترونية صادرة عن موظفي السفارة، تحتوي على ما هو إجرائي وأخرى فيها مضامين سياسية. وتعود هذه الوثائق إلى الفترة التي كانت هيلاري كلينتون تشغل فيها وزارة الخارجية الأميركية (2009 ــ 2013)، ثم الفترة الأولى من ولاية خلفها جون كيري.

ويتضمن الملف اليمني أدلة على تسليح وتدريب وتمويل واشنطن القوات المسلحة اليمنية قبل اندلاع الحرب، وقبل أن يُقسّم هذا الجيش إلى جيشين: واحداً يوالي الرئيس المستقيل عبد ربه منصور هادي، وآخر متحالفاً مع "أنصار الله"، يوالي الرئيس السابق علي عبد الله صالح.

وأظهرت الوثائق بيع واشنطن للقوات اليمنية أسلحة وطائرات وسفن ووسائل نقل عدة، وأقامت برامج تدريب لهذه القوات. ففي وثيقة تعود إلى شباط 2014، يعرض العقيد راندولف روزن، كبير ممثلي وزارة الدفاع الأميركية، والملحق العسكري في اليمن، على وزير الدفاع اليمني آنذاك، علي الأشول، 12 طائرة حربية (ACA-9) بقيمة تقديرية وصلت إلى 400 مليون دولار، و8 طائرات حربية (ACA-16)، بالقيمة التقديرية ذاتها، وغيرها من القطع البحرية والبرية التي تقدّر قيمتها مجموعةً بـ138,500,000 دولار أميركي.

وفي الجانب العسكري أيضاً، تضمنت وثيقة صادرة بتاريخ 1 آب 2014 عن المكتب التعاون العسكري التابع للسفارة الأميركية في صنعاء، مخططاً لتقديم دعم أمني 
شامل للقوات اليمنية، فيما قدمت وثيقة صادرة عن الجهة نفسها بتاريخ 28 تموز 2013 دراسة مقترحة للقوات الخاصة، حول مكافحة سلاح الجو للإرهاب.

وتظهر وثيقتان ، استفساراً تقدم به روزن، حول متى وكيف وصلت بعض المعدات العسكرية الأميركية المرسلة إلى اليمن، موضحاً أنه سبق له العمل على ملف إرسال المساعدات العسكرية الأميركية، لكنه أوقف إرسالها إلى اليمن بسبب عدم وجود سجلات حول توريد تلك المعدات، ضمن سجلات وزارة الدفاع الأميركية. وشرح روزن أن وكالة التعاون الأمني والدفاعي الأميركية لن تقدم على إرسال معدات عسكرية "قبل أن تعرف متى وكيف وصلت تلك المعدات لديكم". وقد أوضح روزن أنه أبلغ مراراً أنها عبارة عن هبات ومساعدات قدمتها السعودية، ولكنه أصر على أن يعرف تفاصيل إضافية عن الأرقام التسلسلية لتلك المعدات، وتاريخ وصولها إلى اليمن، ومن أي بلد قدمت، وشروط وظروف عملية نقلها إلى البلاد، وأي وثائق، ولا سيما تلك المتعلقة بوجود طرف ثالث أو ما شابهها. والغريب أنه في مقطع ثانٍ يقول فيه الملحق العسكري أنه ليس لديه علم إذا ما كانت هذه المعدات قُدِّمَت لليمن بموافقة أميركية أو لا.




وتكشف هذه الوثيقة وغيرها كذلك، عن حجم المتابعة والمراقبة الأميركيتين لليمن والحياة السياسية فيه، وتتبع كل ما تنشره الصحف والمواقع، التي تصنف على أساس عدائها أو ولائها للحوثيين، ووجود تقارير دائمة عن مواقع التواصل الاجتماعي.

وفي قسم الرسائل الإلكترونية، في الفترة الممتدة بين أيلول 2014 وتشرين الأول من السنة نفسها، تبادل مسؤولون عسكريون أميركيون في اليمن ومسؤولون من السفارة في صنعاء في ما بينهم، وبينهم وبين مراكز قياداتهم في اليمن، تقارير إعلامية وعن مواقع التواصل الاجتماعي ترصد ردود أفعال صحافيين أو ناشطين حول الأحداث الحاصلة في البلاد في ذلك الوقت على «تويتر» أو«فايسبوك»، لا تخلو من السخرية والعنصرية إزاء اليمنيين.

فعلى سبيل المثال، في إحدى الرسائل التي بعثها رائد في الجيش الأميركي يدعى ماثيو فنست إلى زميل له، يقدم فنست نصائح إلى زميله بكيفية التعامل مع اليمنيين قبيل رمضان وعيد الفطر، قائلاً إن «عليك أن تتوقع في الأسبوع الأول بعد العيد أن اليمنيين سيكونون كسولين، حيث إنهم في هذا الوقت يبدأون بالعودة إلى طبيعتهم بعد رمضان... وستخف إنتاجية التدريب كلما 
طال النهار أكثر» .

وفي بريد إلكتروني معنون «مخططات الحوثيين لهذا المساء في صنعاء» في 4 أيلول 2014، يكتب المرسل أن الحوثيين وزّعوا بيانات يدعون فيها سكان صنعاء إلى الوقوف على أسطح منازلهم وأن يصرخوا بأنهم يريدون من الحكومة أن تغادر، ونوه مرسل البريد الإلكتروني بأنهم بذلك يأملون أن يظهر هذا الحدث بأنهم «
في كل أرجاء المدينة» .

بريد مماثل مرسل في 12 تشرين الثاني 2014 يضيء مرسله على منشور على موقع «فايسبوك» على صفحة «أنصار الله»، ويحدد البريد أن الصفحة تمتلك 36 ألف معجب، متابعاً أن المنشور في اللغة العربية «يدعي أن وزارة الخارجية الأميركية قد طلبت من السفارة الأميركية في صنعاء خفض عدد موظفيها وطلبت من مواطنيها مغادرة اليمن». ويحدد في البريد أن المنشور نال 180 إعجاباً، و26 نشراً، وعدة تعليقات معظمها «تستنكر الوجود الأميركي في اليمن واستخدام 
الطائرات الأميركية» . ويرد أحد المرسل إليهم هذا البريد ساخراً: «180 إعجاباً فقط! صورة للقط الذي أملكه قد تحظى بإعجابات أكثر»، فيجيبه زميله: «لسخرية القدر، ونظراً إلى تناقص عدد المرشحين غير المرفوضين، فقد سمي قطك للتو وزير داخلية اليمن الجديد. لنرَ إذا ما سيوافق عليه الحوثيون».


الأخبار

عدد مرات القراءة:3548

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية