اليوم الثلاثاء وبعد نشر الاوراق لاستدعاء المحكمة لهم عام2014
عاجل اليوم محكمة الاموال العامة برئاسة القاضية سوسن الحوثي تحاكم دغسان وعدد من التجار
مع الوثائق عملا بحق الرد
دغسان يوضح ويتحدى الاثبات حول تهمة المبيدات بعد توضيح الحكومة اقرأ. تفاصيل التحدي
اقرا المبالغ التي اعيدت بعد القبض عليهم ومحاكمتهم
الشرطة الهندية تعيد اموال سرقتها عصابة ايرانية من مواطنيين يمنيين 
لو قالها غيره لتم سجنه فورا منها سأرفض (دغسنة) الفاسدين وإن جاء بالخير من (دغسنا
اقرأ أخطر أبيات شعرية لحسين العماد شقيق مالك قناةالهوية كشف فيها حقيقة فساد المبيدات
5.8مليار دولار قدمتها امريكا لحكومة عدن منذ 2015 وتجدد الدعم لمدة 5سنوات قادمة
منها اغاني محمد سعد عبدالله
الاعلامية اليمنية رندا عكبور تكشف عن سبب سرقةحقوق الفنانين في عدن المستقلة
شاهد صورة في غرفة العمليات فنان الشعب والمغترب والزراعة والحب والوطن والنظال
عاجل فنان اليمن الكبير ايواب طارش يدخل غرفة العمليات اقرا السبب في صنعاء وادعو له
وعمر راشد يؤكد علي تطوير الموظفين بما يساهم في حماية حسابات العملاء
بنك اليمن الدولي يقيم دورتين حول الجودة والتهديد الأمني السيبراني وعمر راشد
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - السعودية ترد على امريكا بتهديد مصالحها في مضيق باب المندب

- السعودية ترد على امريكا بتهديد مصالحها في مضيق باب المندب
الأربعاء, 05-أكتوبر-2016
أوراق_برس من صنعاء -

بقلم /محمد انعم 


تتجه انظار العالم بقلق شديد الى التداعيات العسكرية الخطيرة التي يشهدها مضيق باب المندب الاستراتيجي والتي تهدد امن وسلامة الملاحة الدولية وتضع مصالح امريكا والدول الغربية تحديدا على كف عفريت، عقب التحرك السعودي الخليجي لتفجير معركة مدبرة في هذا الممر الحيوي المهم، والذي جاء عقب تصويت الكونجرس الامريكي على قانون جاستا الذي يمثل كارثة مدمرة للسعودية التي تقود منذ 26 مارس 2015م، عدوانا همجياً على اليمن وترتكب مذابح جماعية بحق المدنيين اليمنيين بشكل يومي وتدمر المدارس والمستشفيات والطرق والجسور والمطارات المدنية والموانئ ومصانع حليب الاطفال والمزارع، وصالات الاعراس وقوارب الصيادين ومخازن الحبوب ومحطات الكهرباء وشبكات الاتصالات وخزانات المياه وغيرها بدعوى مواجهة التمدد الايراني المزعوم ..


وازداد هذا التصعيد العدواني على اليمن عقب صدور قانون جاستا بساعات حيث تحركت عسكريا دول التحالف الذي تقوده السعودية لتفجير معركة في مضيق باب المندب بتوجيه قواتها لمحاولة احتلال مدينة المخا في محافظة تعز لاحتلال المدينة والمضيق او تفجير معركة بحرية لتهديد المصالح الغربية والملاحة الدولية باستخدام مضيق باب المندب كسلاح ضد الغرب بذريعة مواجهة الخطر المزعوم الذي يشكله الحوثيين وصالح..


المتغيرات الاخيرة في العلاقات الدولية تؤكد ان السعودية ودولة الامارات العربية المتحدة وقطر تسعى من وراء احتلال باب المندب الى استخدام موقعه الاستراتيجي كورقة لتهديد مصالح الدول الغربية واجبارها على التراجع عن فرض عقوبات عليها كالتي بدأتها امريكا ضد السعودية بعد ان ذهبت التهديدات التي اطلقها وزير الخارجية السعودي الجبير بسحب الاصول والودائع والاموال من امريكا ادراج الرياح وتم اصدار قانون جاستا واسقاط فيتو الرئيس اوباما..


ليست هناك اسباب ومبررات منطقية تدفع السعودية ودول خليجية لتفجير معركة في باب المندب في هذا التوقيت بالذات، خصوصا والعالم يدرك ان هذه الدول ومعها امريكا وبريطانيا تفرض حصاراً برياً وبحرياً وجوياً شاملاً على الشعب اليمني منذ بداية العدوان ولا تسمح حتى بدخول الادوية والاغذية والوقود بتواطا دولي وفي انتهاك فاضح للقوانين الدولية وميثاق الامم المتحدة، وخلافاً لما نص عليه ايضا القرار 2216 الصادر عن مجلس الامن الدولي.


اضافة الى ان قوات تحالف العدوان تسيطرعسكريا على الجو والبحر وقوات الفار هادي (حررت) اكثر من 85% من الاراضي اليمنية ومنذ عام وهي تقرع ابواب العاصمة صنعاء فأي خطر يشكله الجيش اليمني واللجان الشعبية اذاً؟.. 


واستنادا الى هذه الحقائق فإن تهديد الملاحة الدولية في مضيق باب المندب يبدو بأنه مخطط اعدته السعودية والامارات وقطر مسبقا كمعركة مصيرية تخوضها لتهديد مصالح امريكا والدول الغربية من اجل حماية مصالحها التي اصبحت مهددة بالمصادرة في امريكا وقد تحذو بقية الدول الغربية حذوها اذا لم يتم ردعها وتهديد مصالحها بالضياع إن اصرت على مواقفها.


التصعيد الخطير في باب المندب يحمل في طياته ابعاداً ودوافع لصراع مصالح دولية ولايمكن ان يكون لليمنيين علاقة بذلك لأن الشعب اليمني يجنح للأمن والسلام وليس له عداوة مع شعوب المنطقة او العالم، زد على ذلك ان الشعب اليمني وفي المقدمة المؤتمر الشعبي العام وانصارالله لم يستطيعوا ان يواجهوا الحرب التي تشنها عليهم السعودية والدول المتحالفة معها وقدموا ومازالوا يقدمون التنازلات من اجل وقف العدوان ورفع الحصارعلى بلادهم وشعبهم المظلوم، ويناشدون العالم يومياً التحرك والضغط على الأمم المتحدة لانقاذهم من وحشية هذا العدوان.. فكيف سيقدم اليمن على استعداء العالم ضده و24 مليون يمني يتضورون جوعا و4 ملايين نازح بسبب استمرار العدوان ومدنهم بدون كهرباء او مياه.. 


كان من الممكن تصديق ما تروجه ماكنة الاعلام السعودي اذا كان لدى الحوثيين وصالح امكانيات وقدرات تؤهلهم للإقدام على تحد كهذا.. لكن ان يتم تصويرهم بقوة كوريا الشمالية فهذا استخفاف بالعقل السليم.


واضح جدا ان معركة باب المندب هي معركة سعودية اماراتية قطرية بامتياز لتصفية حسابات مع الغرب، وليس مع ايران او اسرائيل، فالحشود العسكرية في البحرين العربي والاحمر كلها للتحالف العسكري الذي تقوده السعودية ولاتملك اليمن حتى بارجة حربية في وسط هذا التصعيد الخطير، اضافة الى ذلك ان جيبوتي وارتيريا وقاعدتين عسكريتين امريكية وفرنسية متواجدة في الجهة الغربية لمضيق باب المندب وكل هذه القوات والجيوش والدول جميعها تعمل لخدمة الاجندة السعودية وتشارك معها في العدوان على اليمن على الرغم انه ليس بين اليمن وبين تلك الدول اية خلافات..


الشيئ الأهم الذي يجب الاشارة اليه هنا هو ان السفينة الاماراتية سويفت التي تم تدميرها فجرالسبت الماضي في ساحل مدينة المخا هي الثانية حيث سبق للقوات اليمنية ان دمرت السفينة الحربية (فندال) الفرنسية الصنع وتحمل اسم (زايد 6) في ديسمبر 2015م وتعد الثامنة من السفن الحربية التي تم تدميرها بساحلي المخا وذباب، خلافا للزوارق الحربية..


فلماذا إذاً كل هذا الضجيج حول تهديد اليمن للملاحة الدولية في المضيق..؟ 


بكل تأكيد أن اللعبة واضحة بكل تفاصيلها، ومثلما تحولت السفينة الحربية الاماراتية سويفت التي اغرقها الجيش اليمني في ساحل مدينة المخا الى سفينة تحمل مساعدات انسانية في بيانات اصدرتها دول كبرى ودول تدور في فلك المال السعودي المدنس، طوال الاربعة الايام الماضية فقد دحض نائب المتحدث الرسمي باسم الامين العام للأمم المتحدة فرحان حق تلك المزاعم بتأكيده ان السفينة سويفت (لم تكن سفينة مساعدات انسانية) كما اعلن ذلك الثلاثاء في مؤتمر صحفي بنيويورك. 


غير ان السيناريو الاخطر في هذا التصعيد يتمثل في حالة انه إذا لم تستطع السعودية وتحالفها العسكري السيطرة على باب المندب فان البديل سيكون تسليم هذا الممر الدولي المهم لتنظيمات القاعدة وداعش والشباب المؤمن في الصومال كما سبق ان سلموا المحافظات الجنوبية لهذه التنظيمات الارهابية. 


الجدير بالذكر ان مضيق باب المندب يعد أحد أهم الممرات المائية في العالم وأكثرها احتضانا للسفن وتحديداً ناقلات النفط، حيث يربط بين البحر الأحمر وخليج عدن الذي تمر منه كل عام 25 ألف سفينة تمثل 7% من الملاحة العالمية، وتزيد أهميته بسبب ارتباطه بقناة السويس وممر مضيق هرمز, وتسعى السعودية لاحتلال المضيق وجزيرة بريم التي تتحكم بالمضيق بالسيطرة اولاًعلى مدينة المخا التي تقع شرق المضيق بحولي 50 كيلو متر. 


وقد ازدادت أهمية باب المندب مع ازدياد أهمية نفط الخليج العربي، إذ يقدر عدد السفن وناقلات النفط العملاقة التي تمر فيه في الاتجاهين، بأكثر من 21000 قطعة بحرية سنوياً بما يعادل (57 سفينة يوميا).


محمد انعم 



تتجه انظار العالم بقلق شديد الى التداعيات العسكرية الخطيرة التي يشهدها مضيق باب المندب الاستراتيجي والتي تهدد امن وسلامة الملاحة الدولية وتضع مصالح امريكا والدول الغربية تحديدا على كف عفريت، عقب التحرك السعودي الخليجي لتفجير معركة مدبرة في هذا الممر الحيوي المهم، والذي جاء عقب تصويت الكونجرس الامريكي على قانون جاستا الذي يمثل كارثة مدمرة للسعودية التي تقود منذ 26 مارس 2015م، عدوانا همجياً على اليمن وترتكب مذابح جماعية بحق المدنيين اليمنيين بشكل يومي وتدمر المدارس والمستشفيات والطرق والجسور والمطارات المدنية والموانئ ومصانع حليب الاطفال والمزارع، وصالات الاعراس وقوارب الصيادين ومخازن الحبوب ومحطات الكهرباء وشبكات الاتصالات وخزانات المياه وغيرها بدعوى مواجهة التمدد الايراني المزعوم ..


وازداد هذا التصعيد العدواني على اليمن عقب صدور قانون جاستا بساعات حيث تحركت عسكريا دول التحالف الذي تقوده السعودية لتفجير معركة في مضيق باب المندب بتوجيه قواتها لمحاولة احتلال مدينة المخا في محافظة تعز لاحتلال المدينة والمضيق او تفجير معركة بحرية لتهديد المصالح الغربية والملاحة الدولية باستخدام مضيق باب المندب كسلاح ضد الغرب بذريعة مواجهة الخطر المزعوم الذي يشكله الحوثيين وصالح..


المتغيرات الاخيرة في العلاقات الدولية تؤكد ان السعودية ودولة الامارات العربية المتحدة وقطر تسعى من وراء احتلال باب المندب الى استخدام موقعه الاستراتيجي كورقة لتهديد مصالح الدول الغربية واجبارها على التراجع عن فرض عقوبات عليها كالتي بدأتها امريكا ضد السعودية بعد ان ذهبت التهديدات التي اطلقها وزير الخارجية السعودي الجبير بسحب الاصول والودائع والاموال من امريكا ادراج الرياح وتم اصدار قانون جاستا واسقاط فيتو الرئيس اوباما..


ليست هناك اسباب ومبررات منطقية تدفع السعودية ودول خليجية لتفجير معركة في باب المندب في هذا التوقيت بالذات، خصوصا والعالم يدرك ان هذه الدول ومعها امريكا وبريطانيا تفرض حصاراً برياً وبحرياً وجوياً شاملاً على الشعب اليمني منذ بداية العدوان ولا تسمح حتى بدخول الادوية والاغذية والوقود بتواطا دولي وفي انتهاك فاضح للقوانين الدولية وميثاق الامم المتحدة، وخلافاً لما نص عليه ايضا القرار 2216 الصادر عن مجلس الامن الدولي.


اضافة الى ان قوات تحالف العدوان تسيطرعسكريا على الجو والبحر وقوات الفار هادي (حررت) اكثر من 85% من الاراضي اليمنية ومنذ عام وهي تقرع ابواب العاصمة صنعاء فأي خطر يشكله الجيش اليمني واللجان الشعبية اذاً؟.. 


واستنادا الى هذه الحقائق فإن تهديد الملاحة الدولية في مضيق باب المندب يبدو بأنه مخطط اعدته السعودية والامارات وقطر مسبقا كمعركة مصيرية تخوضها لتهديد مصالح امريكا والدول الغربية من اجل حماية مصالحها التي اصبحت مهددة بالمصادرة في امريكا وقد تحذو بقية الدول الغربية حذوها اذا لم يتم ردعها وتهديد مصالحها بالضياع إن اصرت على مواقفها.


التصعيد الخطير في باب المندب يحمل في طياته ابعاداً ودوافع لصراع مصالح دولية ولايمكن ان يكون لليمنيين علاقة بذلك لأن الشعب اليمني يجنح للأمن والسلام وليس له عداوة مع شعوب المنطقة او العالم، زد على ذلك ان الشعب اليمني وفي المقدمة المؤتمر الشعبي العام وانصارالله لم يستطيعوا ان يواجهوا الحرب التي تشنها عليهم السعودية والدول المتحالفة معها وقدموا ومازالوا يقدمون التنازلات من اجل وقف العدوان ورفع الحصارعلى بلادهم وشعبهم المظلوم، ويناشدون العالم يومياً التحرك والضغط على الأمم المتحدة لانقاذهم من وحشية هذا العدوان.. فكيف سيقدم اليمن على استعداء العالم ضده و24 مليون يمني يتضورون جوعا و4 ملايين نازح بسبب استمرار العدوان ومدنهم بدون كهرباء او مياه.. 


كان من الممكن تصديق ما تروجه ماكنة الاعلام السعودي اذا كان لدى الحوثيين وصالح امكانيات وقدرات تؤهلهم للإقدام على تحد كهذا.. لكن ان يتم تصويرهم بقوة كوريا الشمالية فهذا استخفاف بالعقل السليم.


واضح جدا ان معركة باب المندب هي معركة سعودية اماراتية قطرية بامتياز لتصفية حسابات مع الغرب، وليس مع ايران او اسرائيل، فالحشود العسكرية في البحرين العربي والاحمر كلها للتحالف العسكري الذي تقوده السعودية ولاتملك اليمن حتى بارجة حربية في وسط هذا التصعيد الخطير، اضافة الى ذلك ان جيبوتي وارتيريا وقاعدتين عسكريتين امريكية وفرنسية متواجدة في الجهة الغربية لمضيق باب المندب وكل هذه القوات والجيوش والدول جميعها تعمل لخدمة الاجندة السعودية وتشارك معها في العدوان على اليمن على الرغم انه ليس بين اليمن وبين تلك الدول اية خلافات..


الشيئ الأهم الذي يجب الاشارة اليه هنا هو ان السفينة الاماراتية سويفت التي تم تدميرها فجرالسبت الماضي في ساحل مدينة المخا هي الثانية حيث سبق للقوات اليمنية ان دمرت السفينة الحربية (فندال) الفرنسية الصنع وتحمل اسم (زايد 6) في ديسمبر 2015م وتعد الثامنة من السفن الحربية التي تم تدميرها بساحلي المخا وذباب، خلافا للزوارق الحربية..


فلماذا إذاً كل هذا الضجيج حول تهديد اليمن للملاحة الدولية في المضيق..؟ 


بكل تأكيد أن اللعبة واضحة بكل تفاصيلها، ومثلما تحولت السفينة الحربية الاماراتية سويفت التي اغرقها الجيش اليمني في ساحل مدينة المخا الى سفينة تحمل مساعدات انسانية في بيانات اصدرتها دول كبرى ودول تدور في فلك المال السعودي المدنس، طوال الاربعة الايام الماضية فقد دحض نائب المتحدث الرسمي باسم الامين العام للأمم المتحدة فرحان حق تلك المزاعم بتأكيده ان السفينة سويفت (لم تكن سفينة مساعدات انسانية) كما اعلن ذلك الثلاثاء في مؤتمر صحفي بنيويورك. 


غير ان السيناريو الاخطر في هذا التصعيد يتمثل في حالة انه إذا لم تستطع السعودية وتحالفها العسكري السيطرة على باب المندب فان البديل سيكون تسليم هذا الممر الدولي المهم لتنظيمات القاعدة وداعش والشباب المؤمن في الصومال كما سبق ان سلموا المحافظات الجنوبية لهذه التنظيمات الارهابية. 


الجدير بالذكر ان مضيق باب المندب يعد أحد أهم الممرات المائية في العالم وأكثرها احتضانا للسفن وتحديداً ناقلات النفط، حيث يربط بين البحر الأحمر وخليج عدن الذي تمر منه كل عام 25 ألف سفينة تمثل 7% من الملاحة العالمية، وتزيد أهميته بسبب ارتباطه بقناة السويس وممر مضيق هرمز, وتسعى السعودية لاحتلال المضيق وجزيرة بريم التي تتحكم بالمضيق بالسيطرة اولاًعلى مدينة المخا التي تقع شرق المضيق بحولي 50 كيلو متر. 


وقد ازدادت أهمية باب المندب مع ازدياد أهمية نفط الخليج العربي، إذ يقدر عدد السفن وناقلات النفط العملاقة التي تمر فيه في الاتجاهين، بأكثر من 21000 قطعة بحرية سنوياً بما يعادل (57 سفينة يوميا).


 

عدد مرات القراءة:3497

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية