وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية /أوتشا/، في دراسة نشرت نتائجها اليوم، إن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في صيف 2014 خلفت " آثارا وتغيرات دائمة في سلوك الأطفال".. موضحا أنه، وبعد مرور عامين على الحرب، لا يزال هناك طفل من بين كل 4 أطفال فلسطينيين بحاجة إلى دعم نفسي واجتماعي، ومعالجة آثار الحرب التي شكلت عبئا ثقيلا على صحة الأطفال النفسية والعقلية.
كما أظهرت الدراسة" أن أطفال غزة ما زالوا يعانون من الآثار السلوكية النفسية التي خلفتها الحرب، مثل التبول اللاإرادي، والبكاء".
ودعا المكتب الأممي إلى حماية الأطفال من الصراعات، وتوفير الدعم النفسي اللازم لهم، وتلبية احتياجاتهم الصحية والنفسية.
يذكر أنه في السابع من يوليو 2014 شنت إسرائيل حربا على قطاع غزة، الذي يُعد أكثر المناطق كثافة سكانية في العالم، استمرت 51 يوما وأسفرت عن مقتل 2322 فلسطينيًا، بينهم 578 طفلاً (أعمارهم ما بين شهر إلى 16 عاما)، وإصابة (10870) آخرين، منهم (3303) أطفال، وفقا لإحصائيات صادرة من وزارة الصحة الفلسطينية.
كما أظهرت الدراسة" أن أطفال غزة ما زالوا يعانون من الآثار السلوكية النفسية التي خلفتها الحرب، مثل التبول اللاإرادي، والبكاء".
ودعا المكتب الأممي إلى حماية الأطفال من الصراعات، وتوفير الدعم النفسي اللازم لهم، وتلبية احتياجاتهم الصحية والنفسية.
يذكر أنه في السابع من يوليو 2014 شنت إسرائيل حربا على قطاع غزة، الذي يُعد أكثر المناطق كثافة سكانية في العالم، استمرت 51 يوما وأسفرت عن مقتل 2322 فلسطينيًا، بينهم 578 طفلاً (أعمارهم ما بين شهر إلى 16 عاما)، وإصابة (10870) آخرين، منهم (3303) أطفال، وفقا لإحصائيات صادرة من وزارة الصحة الفلسطينية.
سبأ