تنبيه ... يا جماعة

احب وطني ... وقيادته الذي يدفعون عنه من عدوان خارجي واضح ..ومثلي الزعيم 

اكسب صداقتي بالاحترام ...ويخسرني المتمصلحون .... والانذال 

وبسبب كثر النصابين والكذابين .... وكل واحد يدعي انه وانه ..وينصب على هذا ... 

فانا اؤكد انا لا استغل صداقتي كما يستغلها الاخرون.. واعتبر ذلك حقارة 

حزب المؤتمر هو انتماء افتخر به... وافتخر بصداقتي مع أعضائه اعلاميا ..وحبي للزعيم ليس حب مصلحة ولكن حب لرجل اراه معجزة في قيادات اليمن ...

ولست متقلب ..

منذ اعرف نقسي وان على نهجي ... صالحي . ..

وعملي الصحفي يجعلني التقي بمن لا اتفق معهم سياسيا ودينيا ومذهبيا ...

لاني احترم الاختلاف .... وارجعوا لصفحتى منذ عام 2011 وهي من تكشف التوجه ......

ومثله عام 2014 و2015حتى الان 

ليس لا اي علاقة بالزعيم صالح شخصياً او مكتبه او لجنه الدائمة او العامة . .

عدا الانتماء والفرح والحضور في فعاليات ... 

وحالتي المادية اغلبها اكسبها من كوني مراسلا لصحف خليجة منذ عام 99 ..يعني ... 

ومثله ابناء واقارب الزعيم .... الا اذا التقينا صدفة 

عدا ان صداقتي واحترامي متبادل  مع يحيى محمد عبدالله صالح...

لا استطيع ان اكون وسيطا ... لاي احد ... 

وخاصة في المساعدات المالية .... 

وانا احترم يحيى صالح وغيره كما احترم أي صديق يحترمني .... مهما اختلف معه... 

كما من العيب ان تصادق الشخص من اجل ماله ... اوجاهه 

البعض يصادق واذا طلب منك شيئا ... يقول ما منه فائده .... ولايعتبرالاحترام صداقة ..

كما ليس لي علاقة بإعلام الحزب قنوات وصحف ... يجمعنا حب الوطن والحزب والزعيم

ومن يدعي انه قريب اوصديق لي ... وينصب ويشحت باسمي اعرفه انه نصاب ...

ومن يدعي انه صديقي او قريبي وهو محترم ... ليس نصابا او شحاتا او مستغلا ... فانا افتخربه حتى لو كان ليس صديقي او قريبي. 

احترم البعض ...ولا احب ان احرج احد...

لكن من العيب النصب على الاخرين باسمي ..

وعيب عليا بل حقارة ان انصب او اشحت باسم الزعيم او حزبه او اقاربه ... او بصداقة فلان او علان ..... 

واذا في احد ينصب على الزعيم او احد اقاربه او أي شخصية باسمي ...فاعرفوا انه نصاب حتى لو كان من حزبه وموظفيه 

يمكن البعض ليس متعود ..ان يرى رجل شامخ فيه عزه ..وليس نذل ... 

لأنه يرى نفسه ويرى اصحابه حوله بصفة قبيحة يحسب الناس كلهم مثله ...

لا يمدحون احد الا بمقابل او لديه مصالح ...منه ...

صورتي مع الزعيم هي صورة كأي محب له ... صورة وهي نتيجة لحوار مع الزعيم لصحيفة خليجية..

وليس معنى الصور هي انك تعرف الشخص ..

فالصور يستطع اي شخص يتصور مع كبار قيادات العالم ..

لكن تظل صورة...

وليس كما كان يفعل البعض يتصور مع الزعيم ويذهب ينصب ..ويدعي انه وانه ..وكم ناس نصبوا باسمة داخليا وخارجيا 

لا تطلبوا مني اي شيء......

مساعدات مالية او حقوقية .... بسب اني احب الزعيم او لاني صديق لهذا او لذاك ....

لاني بصراحة اشعر بذل .... 

لكن صحافي انشر معانات الناس ... ..

في صفحتي او موقعي ... ولست من الصحفيين الاغنياء ... 

لدي التزاماتي العائلية ..... يوم معي ويوم ما معي...

وياالله ارضي البعض ويسخط مني البعض 

لكن معي حاجة اني اصبرعلى خصومي ...واحيانا ربي ينتقم منه .. 

كما هوحال الزعيم ... 

وهذا سببه الصبر... ودعوات امهاتنا

طاهرحزام