وعمر راشد يؤكد علي تطوير الموظفين بما يساهم في حماية حسابات العملاء
بنك اليمن الدولي يقيم دورتين حول الجودة والتهديد الأمني السيبراني وعمر راشد
ليلى ناشر اليمنية تتميز في امريكا في تطوير التعليم لليمنيات المهاجرات
لاول مرة. .رغم عدم الافصاح عن مصير المبيدات التي اخرجت بالقوة من موقع الاتلاف
محاكمة أكثر من 16رجل اعمال وشركة منهم دغسان والرياشي وعجلان واخرين
كما كشف عن سبب اعلان ايران للعالم انها ستقصف. ولم يذكر اليمن
رئيس تحرير صحيفة الاهرام المصريةسابقا يكشف حقيقة هجوم ايران على اسرائيل والخسارة
ماهي الكارثة الاليمة المتوقع حدوثها في شهر شوال أو مايو القادمين في اليمن ؟
رئيس تحرير موقع الاوراق يطالب من رئيس جهاز الامن كشف المتصل ومن نقابة الصحفيين تضامن
عاجل تهديد بسجن الصحفي طاهرحزام من رقم مقيد يدعي انه أمن ومخابرات صنعاء بسبب فيدوهات
قالت بانها مهدد بفصلها من قناة السعيدة
المذيعة الجميلة مايا العبسي تنشر صور لشاب مع ممثلين يمنيين وتتهمة بابتزازها وتهديدها
فماذا قالت حكومتي صنعاء وعدن
اقرا تصريحات الدول العالمية والعربية حول قصف ايران لاسرائيل
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - الإمارات تُهين قيادات الإصلاح في عدن....اقرا كيف...؟!

- الإمارات تُهين قيادات الإصلاح في عدن....اقرا كيف...؟!
الخميس, 30-يونيو-2016
أوراق_برس من صنعاء -

 يبدو أن المشاورات اليمنية متجهة نحو التأجيل إلى ما بعد إجازة عيد الفطر بعد عجز زيارة الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون عن إنقاذ المحادثات من التعثر المتواصل منذ آخر نيسان الماضي.


وفي هذه الأثناء، تعمّ الفوضى العسكرية والأمنية الميدان، حيث عاد إلى الواجهة في اليومين الماضيين نشاط تنظيمي «القاعدة» و«داعش» في الجنوب.

وبالتزامن مع التسعير العسكري الذي تشهده جبهات تعز وشرق صنعاء، تتواصل «تصفية الحسابات» بين «الحلفاء» في تعز وعدن، حيث يبرز بوضوح الصراع بين الجماعات الموالية للسعودية والأخرى الموالية للإمارات. وآخر فصول هذا الصراع، اقتحام مسلحين لفندق دار التوحيد في عدن الذي كان يقيم فيه 24 قيادياً من قيادات المجموعات المسلحة في تعز وقيادات في الجيش الموالي للرئيس المستقيل عبد ربه منصور هادي. وأفادت مصادر أمنية بوقوف قوات تابعة للواء «الحزام الأمني» التابعة للإمارات وراء الهجوم الذي وقع أول من أمس، وتبعه تمركز لهذه القوات فوق أسطح المنازل المجاورة وإغلاق المداخل المؤدية إليه.

وكانت قيادة «التحالف» قد استدعت هؤلاء القادة إلى عدن، بغرض مناقشة دعم تلك الجماعات. ولكن عند وصول تلك القيادات بعد ظهر الأحد الماضي، بحسب الموعد، رفضت قيادات قوات «التحالف» في عدن (الموالية للإمارات) اللقاء بأكثر من عشر قيادات جلّهم من القيادات العسكرية الموالية لهادي والمسنودة سعودياً. وأفادت المصادر بأن تلك القيادات تفاجأت بعدم السماح لهم بدخول المبنى الذي تقيم فيها قيادات من «التحالف» وطلب منهم العودة من حيث أتوا، وهو ما دفع عدداً منهم إلى العودة للفندق متذمرين، باستثناء القيادي السلفي أبو العباس الذي يقود كتائب «حماة العقيدة» المدعومة من الإمارات. ووفقاً لمصادر أمنية، أكدت القوات التي اقتحمت الفندق الذي تقيم فيه قيادات الجماعات المسلحة «الإصلاحية» والأخرى الموالية للرياض، أنها قدمت بأمر من قيادة «التحالف».

واتهم القيادي في حزب «الإصلاح» وأحد قادة الجماعات المسلحة الموالية للحزب، عارف جامل، القيادي السلفي عادل عبده فارع المعروف بـ«أبو العباس» ودولة الإمارات بالوقوف وراء اقتحام الفندق. مجلس تنسيق «المقاومة الشعبية» في تعز، أدان «حصار أطقم ومجموعات مسلحة لقادة عسكريين وقادة في أحزاب اللقاء المشترك في فندق دار التوحيد»، بعد استدعائهم لمقابلة رئيس الوزراء وقيادة «التحالف» في عدن لمناقشة قضية «تحرير» تعز مع «شركاء المعركة». وطالب المجلس قيادة «التحالف» بضرورة إعادة النظر في ما يجري في الميدان و«تلافي الأخطاء التي تربك عملية التحرير».

من جهتها، أصدرت قوات «الحزام الأمني» بياناً حول الحادث قالت فيه إن «هناك بعض الأطراف التي لها أهداف خاصة من الوقوف وراء اقتحام الفندق، ونفت أن تكون القوة المقتحمة قد حققت مع قادة الجماعات المسلحة». وأعلنت في وقت لاحق إلقاء القبض على أربعة عناصر شاركت في عملية اقتحام مقر إقامة تلك القيادات في عدن.

أما السلطة المحلية الموالية لـ«التحالف» في تعز برئاسة المحافظ المعيّن من قبل هادي، علي المعمري، فقالت إن ما حدث خطأ مدان ومرفوض من قبل الجميع، سواء في قيادة السلطة المحلية في عدن أو من قيادة «التحالف»، وهو لا يخرج عن كونه «محاولة يائسة للإيقاع بين الجيش الوطني والمقاومة الشعبية في تعز وإخوتهم في الأجهزة الأمنية في عدن وقيادة قوات التحالف».

العملية التي اعتبرها مراقبون إهانة متعمدة من قبل الإمارات لقادة جماعات مسلحة موالية لـ«الإصلاح»، جاءت كرسالة واضحة إلى الحزب في تعز. وأشار هؤلاء إلى أن العملية كشفت عن غياب أي دور لحكومة أحمد بن دغر التي لا يتجاوز نطاق سيطرتها حدود قصر المعاشيق الرئاسي في عدن (وهو مقرّها)، وأن السيطرة الفعلية هي للمجموعات المسلحة. وتتهم الإمارات القيادي في «المقاومة الشعبية» في تعز حمود سعيد الصوفي بمصادرة 300 مليون ريال سعودي، وتؤكد أنها لذلك استبعدت تقديم أي مساعدات عسكرية أو مالية لأي من الجماعات المسلحة الموالية لـ«الإصلاح» الذي سبق أن اتهمته أبو ظبي بالوقوف وراء عرقلة أي تقدم عسكري لـ«التحالف» في جبهات تعز.

في هذا الوقت، وعقب الهجوم الذي تبناه «داعش» في مدينة المكلا وأدى إلى مقتل 19 شخصاً، قُتل سبعة مدنيين على الأقل في غارتين جويتين استهدفتا تنظيم «القاعدة» في منطقة المحفد في محافظة أبين جنوبي البلاد. وقالت مصادر إن القصف الجوي أصاب «من طريق الخطأ» منزلاً. ولم يُعرف بعد إذا كانت الطائرة تابعة لـ«التحالف» الذي ينفذ غارات ضد التنظيم في الجنوب منذ شهرين أو طائرة أميركية من دون طيار.

عدد مرات القراءة:1663

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية