عادة ما يحب الأطفال الظهور على المسرح لتأدية العروض التي يتدربواعليها لفترات طويلة وخاصة لو كان هذا العرض هو لرقصة باليه لمجموعة أطفال لا يزيد عمرهم عن الرابعة مع مدربتهم.
ولكن هذا الطفل اللطيف ما أن صعد إلى المسرح ليؤدي فقرة رقص باليه في ولاية جورجيا بالولايات المتحدة الأمريكية حتى انتابته نوبة خجل وراح يخبئ وجهه بقبعته رافضاً أن يؤدي العرض مع زملاؤه الذين كان منهم أخيه التوأم.
فبدا غاية في اللطف وسرق الأضواء كلها من باقي الأطفال.
يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.