يمنيات سيخلدهن التاريخ
ماما سامية العنسي ولدت في تعز وابدعت في اذاعتها
الدبلوماسيةخديجة السلامي تميزت فإين ولدت وكيف وصلت للإخراج !
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - في اليمن بتكاليف أقل وجودة أعلى نجاح الزّراعة المائية في إنتاج الأعلاف الخضراء لأوّل مرّة في اليمن

- في اليمن بتكاليف أقل وجودة أعلى نجاح الزّراعة المائية في إنتاج الأعلاف الخضراء لأوّل مرّة في اليمن
الأربعاء, 11-مايو-2016
اوراق برس من صنعاء -

 قال نائب الرّئيس التنفيذي لبنك التسليف التعاوني والزراعي لقطاع التمويل الزراعي والسمكي، فارس الجعدبي، أنهم بدأوا في دراسة تمويل مشاريع الزّراعة المائية ،كتقنية حديثة تستخدم لإنتاج الأعلاف الخضراء بتكاليف أقل وجودة أعلى.

مشيراً في هذا الصدد إلى إشرافهم الإداري المباشر، على نجاح أولى تجربة في اليمن ،لإنتاج الأعلاف الخضراء من حبوب الشّعير البلدي، وهو المشروع الذي نفذّته شركة محاصيل ومؤسسة مساندة التّنموية، في مزرعة شركة ثمار اليمن بمديرية باجل محافظة الحديدة (غرب اليمن) ،وتحت إشراف أستاذ الزراعة الحديثة في جامعة الاسكندرية الأستاذ الدكتور هشام الطّيب .

وفي ظل تفاقم تداعيات الأزمة السياسية والحروب في اليمن وانعكاساتها السلبية على الاقتصاد الوطني والأمن الغذائي ، يجري قطاع التمويل الزراعي والسمكي في بنك التسليف التعاوني والزراعي، الدراسات اللازمة لتمويل مشاريع اقتصادية تنموية تسهم في تحقيق أهداف تعزيز الأمن الغذائي، ومكافحة الفقر، وتوفير فرص عمل جديدة .

ونقلت يومية " اليمن اليوم " عن نائب الرئيس التنفيذي لبنك التسليف التعاوني والزراعي لقطاع التمويل الزراعي والسمكي، توضيحه : أنّ انتاج الأعلاف بهذه التقنية يوفر أجود أنواع الأعلاف طوال العام، وفي مختلف الظروف المناخية، والمناطق الجغرافية ، وبالتّالي فان مثل هذه المشاريع سيساعد في زيادة واستمرارية قطاع الإنتاج الحيواني ،ورفد الاقتصاد الوطني في ظروف استثنائية قاسية.

منوهاً كذلك إلى أن مثل هذه المشاريع تسهم في التخفيف من آثار التغييرات المناخية، وتأتي ضمن إطار مسيرة قطاع التمويل الزراعي والسمكي، في نشر استخدامات الطّاقة النظيفة "كون وحدات إنتاج الأعلاف ستعمل بالطاقة الشمسية " وقال "لكنها في نفس الوقت تحتاج إلى تدريب خاص للمزارعين باعتبارها مشاريع جديدة على اليمن ".

وبيّن المسئول في رئاسة بنك التسليف التعاوني والزراعي، أنّ تجربة شركة ثمار اليمن في باجل استغرقت فترة الاستزراع فيها 8 أيام ، وان كمية الإنتاج بلغت 1 طن يومياً ، وقال frown رمز تعبيري" كميّة الإنتاج مرهونة بحجم الوحدة الإنتاجية، فهناك وحدات انتاج 500 كيلو، و 250 كيلو، و 100 كيلو يوميّا"

وعن المردود الاقتصادي لمثل هذه المشاريع ، يشير فارس الجعدبي إلى تخفيض تكاليف الإنتاج بحدود 70% ، و تخفيض استهلاك مادتي الدّيزل والمياه ، واستمرارية الانتهاج طوال عام وليس موسميا ، هذا غير ضمان صحّة الحيوانات ، وتوفير الأراضي الزراعية لزراعة الغذاء البشري ، ومكافحة الفقر ،وقال : "كل أسرة فقيرة في الرّيف، تستطيع رفع عدد المواشي لديها، لأنّ العلف سيكون متوفر طوال العام"

إنتاج علف الشعير الأخضر

وعلمياً توجد طريق صناعية لإنتاج الأعلاف الخضراء لا تحتاج إلى ارض زراعية أو تربة ولا تشغل مساحة كبير، حيث تستخدم فيها غرف مكيفة الحرارة والرطوبة والإضاءة ، تحتوى على أحواض موضوعة على مسافات فوق بعضها، وتزرع فيها الحبوب (كالشعير والشوفان ) وتغذى بماء مذابة فيه بعض العناصر السمادية مما يسمح بنمو البادرات سريعا حتى يصل طولها إلى 20-25سم تقريبا خلال أسبوع واحد ، ينتج خلالها كمية ضخمة من العلف الأخضر، من مساحة قليلة.

وحسب المعلومات البحثية، يمكن تنظيم مواعيد الزراعة ،وبما يحقق الحصول على ناتج يومي من العلف الأخضر، وتسمى هذه الزّراعة بالهيدروبونيك (Hydroponic) ، وهناك وحدات تبلغ قيمتها الإنتاجية طنا من العلف الأخضر الطازج في اليوم على مدى أيام السنة وتحت اى ظروف مناخية .


 

عدد مرات القراءة:1254

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية