يمنيات سيخلدهن التاريخ
ماما سامية العنسي ولدت في تعز وابدعت في اذاعتها
الدبلوماسيةخديجة السلامي تميزت فإين ولدت وكيف وصلت للإخراج !
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - المجموعات المتطرفة تستعد لـ حرب تصفية في تعز

- المجموعات المتطرفة تستعد لـ حرب تصفية في تعز
الثلاثاء, 10-مايو-2016
أوراق_برس من صنعاء -

 لم تعرف جبهات القتال في محافظة تعز هدوءاً، على الرغم من انحسار المواجهات المسلحة في البلاد خلال الأسابيع الماضية.


ففي وقت شهدت فيه المحافظات الأخرى هدوءاً نسبياً بعد الاتفاق على وقف الأعمال العسكرية بالتزامن مع انطلاق المفاوضات في الكويت، تشهد مناطق تعز مناوشات يومية وتبادلاً للقصف المدفعي في إطار محاولات التقدم من قبل المجموعات المسلحة الموالية للتحالف السعودي، إلى جانب قتال هذه المجموعات بعضها لبعض.

وتسود حالة من التوتر منذ أسبوعين بين الفصائل المتشددة في تعز، ولا سيما بين مسلحي تنظيم «حماة العقيدة» بزعامة المدعو أبو العباس وبين مسلحي تنظيم «كتائب أبي الصدوق» المتطرف. واندلعت مواجهات مسلحة بين الطرفين، تسببت بمقتل عدد من مسلحي مجموعة أبو العباس المعروفة بدعم الإمارات لها في مواجهات مع مسلحي «كتائب أبي الصدوق» المدعومة من السعودية، وذلك في حي الجمهوري في مدينة تعز، ما أدى إلى اشتعال مواجهات بين الفصيلين اللذين نشرا مسلحيهما في أحياء عدة استعداداً للمواجهات.




وأشارت المصادر إلى أن «حماة العقيدة» كانت قد اعتقلت عدداً من مسلحي «كتائب أبي الصدوق» خلال الأيام القليلة الماضية، وأعلنت اعتزامها «تنفيذ عقوبات صارمة» تصل إلى حدّ الإعدام، ثأراً للقتلى الذين سقطوا من أتباع أبي العباس. ووفق المصادر، فإن مسلحي تيار أبو العباس كانوا قد أعدموا مسلحاً مقرّباً من أبي الصدوق يدعى عبد الرحمن عصيوران مساء الجمعة في منطقة باب موسى وسط المدينة بعد محاصرة منزله في حي اسحاق بعد اتهامه بالضلوع في مقتل أحد مرافقي أبي العباس.

وقالت مصادر محلية إن محافظ تعز المعيّن من قبل الرئيس المستقيل عبد ربه منصور هادي، علي المعمري، أدخل سلاحاً ثقيلاً إلى المناطق الواقعة تحت سيطرة المجموعات الموالية للسعودية خلال الأيام الماضية.

وفي سياق متصل، تجددت الخروقات في اليومين الماضيين في عدد من جبهات تعز. وقال مصدر محلي إن المجموعات المسلحة الموالية لـ«التحالف» شنّت هجوماً مدفعياً على مواقع تابعة للجيش و«اللجان الشعبية» في عدد من أحياء المدينة، بالإضافة إلى تبادل الطرفين القصف المدفعي في قرى الوازعية وجبل حبشي وحيفان، سقط على أثرها قتلى وجرحى. وفي ظلّ تصاعد الخروقات التي تقوم بها المجموعات المسلحة، اتهم مصدر عسكري في الجيش المجموعات المسلحة بمحاولة التقدم باتجاه مواقع الجيش و«اللجان» في الضاحية الغربية حيث تنشط التيارات المتطرفة.

كذلك، جدد طيران «التحالف» تحليقه الكثيف على سماء مدينة تعز والمناطق الساحلية التابعة للمحافظة، أمس، وخصوصاً المخا وذو باب بعد أيام من اقتراب بوارج بحرية تابعة لـ«التحالف» من مدينة المخا الساحلية. ولا تلبث الخروقات التي تشهدها جبهات القتال الواقعة على خطوط التماس أن تتحوّل إلى مواجهات مسلحة يستخدم فيها مختلف أنواع الأسلحة، مثلما حدث في جبهات ذو باب في المخا الأسبوع الماضي، حين صدّ الجيش و«اللجان» محاولة تقدم باتجاه معسكر العمري بمشاركة وتغطية من طيران «التحالف» وبوارجه العسكرية.

من جهة أخرى، نظم عشرات الناشطين في مدينة تعز وقفة احتجاجية منددة بعمليات التهجير القسري التي تعرض لها المئات من العمال الشماليين في محافظة عدن، وتحديداً التعزيين، من قبل السلطات الأمنية الموالية لهادي بتهمة مخالفة قوانين الإقامة وعدم امتلاكهم وثائق ثبوتية وهو ما نفاه المرحّلون.

عدد مرات القراءة:781

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية