بينما يعتبر اكثر الشخصيات الاجتماعية الهاما وتأثيرا عل المجتمع
3 مناصب تنتظر شوقي هائل رئيسا للوزراء وزيرا للتجارة والصناعة ومحافظ للبنك المركزي
المخا ستفوج لاول مرة بينما صنعاء تعتبر الثالثة لمطاري جدة والمدينة المنورة
السعودية تبلغ حلفائها أمريكاوالامارات وحكومة عدن فتح مطاري صنعاء والمخا لتفويج الحجاج
عاجل محامون القاضية سوسن الحوثي اشجع قاضي
رجل الاعمال دغسان يحضر للمحكمة ويلتزم خطيا بالحضور غدا وينقذ شركته ومحاله من الاغلاق.
اغلاق شركته ومحالاته في حال لم يحضر
عاجل امر قهري لاحضار تاجر المبيدات المثير للراي العام دغسان غدا لمحكمة الاموال بصنعاء
نشره نجل الصحفي الخيواني ليثبت الاعتقال بسيارات طقم وباص واطفاء
شاهد فيديو لاعتقال الناشط في التواصل خالد العراسي في صنعاء بعد مداهمة منزله
نورا الفرح مذيعة قناة اليمن اليوم بصنعاء التي ابكت ضيوفها تتحدث عن ذلك
الاوراق /من /الميثاق/يحيى علي نوري
كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - المقارنة بين القوتين الامريكية والصينية

- المقارنة بين القوتين الامريكية والصينية
الإثنين, 14-مارس-2016
بديع الحمادي -
• تعكف الصين على تعزيز وتطوير قدراتها العسكرية ورفع كفاءة واحترافية جيشها، وذلك في إطار تنافسها المحموم مع الولايات المتحدة على لقب "القوة العظمى" في العالم، وفقاً لـ "سي إن إن" الذي سلط الضوء على هذه القضية.




• تخطط الصين لإنشاء أول قاعدة عسكرية دولية لها على الإطلاق في "جيبوتي"، وبدأت أعمال الإنشاء بالفعل الشهر الماضي فيما يعد واحداً من أكبر التطورات على صعيد المنافسة العسكرية مع الولايات المتحدة.




• الهدف المعلن من القاعدة هو حماية قوات حفظ السلام الصينية المشاركة في "خليج عدن" والشواطئ الصومالية، والتي تشارك في المهام الإنسانية للأمم المتحدة بالمنطقة مثل مواجهة هجمات القراصنة.




• فالصين أرسلت 21 وحدة عسكرية وأكثر من 60 سفين إلى خليج عدن وشواطئ الصومال منذ عام 2008 للمشاركة بتلك المهام، وتشتكي من أن جنودها يواجهون مصاعب في التأقلم كغياب المكان الملائم للإقامة.




• وتقع القاعدة المقترحة بالقرب من نظيرتها الأمريكية الوحيدة في "أفريقيا" المستقرة في "جيبوتي" أيضاً، ويقدر قوام الأخيرة بـ 4000 جندي أمريكي.




• وكانت قد أعلنت الصين مؤخراً زيادة إنفاقها العسكري بـ 7.6% في 2016 فيما يعد أقل من معدلات الإنفاق المضاعفة في السنوات الأخيرة، لكن الخبراء يتوقعون أن تتجاوز القيمة الحقيقية للنفقات المعدلات الرسمية المعلنة.




• وفي سبتمبر/أيلول الماضي أعلنت خفض أعداد الجيش بـ 300 ألف جندي، لكن قوام الجيش ما زال يتجاوز المليوني فرد رغم الخفض، ويأتي ذلك في إطار برنامج الصين لإعادة هيكلة الجيش.










• وفي فبراير/شباط قلصت عدد المناطق العسكرية من سبع إلى خمس، مع إخضاع الوكالات المنظمة للأسلحة وأفراد الجيش والمعدات اللوجيستية مباشرة لإدارة اللجنة العسكرية التابعة للحزب الحاكم.




• ويهدف البرنامج لإدماج قوات المشاة بصورة أكبر مع القوات الجوية والأسطول وقوات الصواريخ، كما يعزز نفوذ الحزب الحاكم على الجيش.




• ضاعفت الصين مبيعات الأسلحة منذ بداية العقد الجاري لتصبح ثالث أكبر مصدري الأسلحة بعد الولايات المتحدة وروسيا، وفي فبراير/شباط الماضي عرضت الطراز الأقدم من مقاتلاتها محلية الصنع "جي 10" للبيع بمعرض "سنغافورة" للطائرات.




• يتوقع الخبراء أن تكون "باكستان" و"إيران" و"سوريا" أكبر المشترين المحتملين لهذه الطائرات، وفي 2012 هبطت مقاتلات "جي 15" على أول حاملة طائرات محلية الصنع نسبياً.




• فقد اشترت الصين حاملة طائرات روسية غير مكتملة وطورتها ذاتياً، واستخدمتها لأغراض التدريب بصورة مكثفة، وهي تخطط حالياً لإنشاء حاملة طائرات صينية الصنع بالكامل بدءاً من التصميم وحتى البناء.




• يعد الخبراء ذلك مؤشراً على اقتراب الصين من إنشاء ما يسمى "بأسطول المياه الزرقاء" وهو أسطول قادر على العمل في البحار المفتوحة، وكان هذا يعد احتمالاً بعيد المنال عند شراء الحاملة الروسية في 2012، لكنه أصبح أقرب للواقع الآن.




• التطورات الأخيرة تمثل تغيرا أيديولوجياً تاريخياً للصين التي كانت تعد في السابق إنشاء قواعد عسكرية خارج حدودها بمثابة التدخل الاستعماري، وهو ما يؤكد طموحها لتبني مقاييس القوى الدولية العظمى.




• ولم تعد منافستها مع الولايات المتحدة على النفوذ تقتصر على منطقة آسيا والباسيفيك بل امتدت لأنحاء العالم الأخرى، وبدأت المنافسة بفرض سيطرتها على بحر الصين الجنوبي واختبار رد الفعل العالمي ببناء الجزر الاصطناعية بمياهه.




• ويشير التطور الأخير المعتمد على بناء قدرات عسكرية طويلة المدى لطموحها لتصبح قوى عظمى مستقبلاً، هذا لا يعني عزمها خوض أي حروب مستقبلية، فهي لم تحارب منذ عام 1979 لكنها لتعزيز "للصعود السلمي لنفوذها".




• الصين تتجه نحو تحقيق هذا الطموح "بتعقل"، فهي تريد تحقيق النفوذ دون الاعتداء على أحد، إلا أن هناك خطا دقيقا وخطيرا يفصل بين الأمرين وعليها توخي الحذر الشديد لعدم تجاوزه. 
عدد مرات القراءة:2252

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية