بينما يعتبر اكثر الشخصيات الاجتماعية الهاما وتأثيرا عل المجتمع
3 مناصب تنتظر شوقي هائل رئيسا للوزراء وزيرا للتجارة والصناعة ومحافظ للبنك المركزي
المخا ستفوج لاول مرة بينما صنعاء تعتبر الثالثة لمطاري جدة والمدينة المنورة
السعودية تبلغ حلفائها أمريكاوالامارات وحكومة عدن فتح مطاري صنعاء والمخا لتفويج الحجاج
عاجل محامون القاضية سوسن الحوثي اشجع قاضي
رجل الاعمال دغسان يحضر للمحكمة ويلتزم خطيا بالحضور غدا وينقذ شركته ومحاله من الاغلاق.
اغلاق شركته ومحالاته في حال لم يحضر
عاجل امر قهري لاحضار تاجر المبيدات المثير للراي العام دغسان غدا لمحكمة الاموال بصنعاء
نشره نجل الصحفي الخيواني ليثبت الاعتقال بسيارات طقم وباص واطفاء
شاهد فيديو لاعتقال الناشط في التواصل خالد العراسي في صنعاء بعد مداهمة منزله
نورا الفرح مذيعة قناة اليمن اليوم بصنعاء التي ابكت ضيوفها تتحدث عن ذلك
الاوراق /من /الميثاق/يحيى علي نوري
كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - الأسد يسترسل برغبته في القتال!

- الأسد يسترسل برغبته في القتال!
الجمعة, 19-فبراير-2016
أوراق برس من صنعاء -

تحدى الزعيم السوري الجهود الدبلوماسية لموسكو فيما باتت التسوية السلمية في سوريا أمام خطر التقويض والتعطل من جديد.



فعلى خلفية النجاح الذي حققته القوات الحكومية السورية بدعم من سلاح الجو الروسي، عبر الرئيس السوري بشار الأسد عن تصميمه على القتال حتى النصر، وذلك في رفض عملي لعرض وقف إطلاق النار.

وتتعارض هذه التأكيدات من جانب دمشق مع الاتفاقات التي تم التوصل إليها بمشاركة موسكو في جنيف و ميونخ. كما يرى الخبراء أن الرئيس الأسد يحاول فرض دور الجهة الضامنة على موسكو للمحافظة على النظام القائم في دمشق بمعزل عن تحقيق الحل السياسي في إطار عملية جنيف.

لقد أشار الرئيس السوري خلال لقاء جمعه بكبار المحامين في البلاد إلى انعدام الظروف الملائمة  لوقف إطلاق النار، حيث قال: "هم/الوسطاء الدوليون/ يقولون إنهم يريدون إعلان الهدنة خلال أسبوع.. من يستطيع تنفيذ الشروط الضرورة والمتطلبات اللازمة؟ لا أحد".

وبهذا الشكل أشار الرئيس السوري إلى عدم واقعية مبادرة المجموعة الدولية لدعم سوريا التي ناقش أعضاؤها الأسبوع الماضي في ميونخ إمكانية إعلان الهدنة، فيما من المعروف أن موسكو لعبت إلى جانب واشنطن دورا أساسيا في عملية المفاوضات.

وسارع الرئيس الأسد إلى الحد من شدة الحماس الذي ظهر على خلفية الجهود القوية التي بذلت مؤخرا من جانب الدبلوماسية الروسية الأمريكية. وألمح الأسد إلى أنه حتى ولو تم إعلان الهدنة فإن "كل طرف من الأطراف سيواصل استخدام السلاح".

وأشار الأسد إلى أنه لا يشعر بأي حماس بخصوص فكرة وقف إطلاق النار في هذه الظروف، وقال إنه لا يوجد خيار آخر لدى سوريا غير تحقيق النصر لقاء ثمن باهظ تبذله. وبذلك، يكون الرئيس السوري قد أعاد العبارة الأساسية التي كان لها صداها الجمعة الماضي في حديثه مع "فرانس برس" حول ضرورة الاستمرار في الحرب حتى النصر.

ويرى الرئيس السوري أن "الغرب بدأ يتحدث" عن وقف النار، بعد أن بدأ المسلحون يتكبدون الهزائم الواحدة تلو الأخرى.

وأدلى الرئيس السوري بتصريح آخر ملفت للنظر يوم الاثنين عبر شاشات التلفزيون تحدث فيه عن كيفية تحقيق التسوية السياسية، داعيا إلى الاسترشاد في هذه التسوية بالدستور السوري الحالي، وألمح إلى أنه لا يولي أي اهتمام في المفاوضات حول تعديل الدستور السوري الحالي.

والملفت في تعليق الأسد، أنه فضل عدم التطرق إلى المفاوضات السلمية في جنيف، وطرح فكرة بديلة، معتبرا أن حل النزاع أمر قابل للتحقيق "عبر مكافحة الإرهاب والاتفاق على وقف النار على المستوى المحلي"/المصالحات المحلية/، دون أن يفسر كيفية إحلال السلام "على المستوى المحلي".

وتشير التصريحات الأخيرة للرئيس الأسد إلى بروز خلاف جدي في المواقف الرسمية بين موسكو ودمشق حول النقاط الأساسية في التسوية السورية. فموسكو تدعو من جانبها إلى الحل السياسي في إطار عملية جنيف السلمية، فيما تفضل دمشق سيناريو القوة مع "المصالحات المحلية "، عوضا عن اتفاق شامل يتحقق بوساطة من الدول الكبرى.

ويرى خبراء استطلعتهم صحيفة " كومرسانت "، أن النهج الذي اتخذه بشار الأسد لن يعرقل تحويل نجاح روسيا العسكري في سوريا الى مكاسب سياسية فحسب، بل يهدد باستمرار تسعير علاقاتها مع الغرب والعالم العربي.

ففي هذا الصدد، اعتبر أندريه كورتونوف مدير المجلس الروسي للشؤون الدولية في حديث لـ"كومرسانت" أن "بشار الأسد بدعوته لهدم اتفاقات جنيف يضع روسيا وإيران عمليا في موقف محرج". وأضاف: "لحظة الحقيقة في التسوية السورية قد حانت، وبات على اللاعبين الخارجيين الضغط على الأطراف الموالية لهم من المنخرطين في النزاع السوري على المستوى المحلي".

 ويرى كورتونوف  أنه، وعلى الرغم من قيمة الانتصارات التي حققها الجيش السوري، فلا تزال الإمكانيات العسكرية لدمشق محدودة لانتزاع النصر في الحرب، وللاحتفاظ بالمواقع التي صارت تسيطر عليها. وتابع يقول: "لا بد من توجيه إشارة واضحة الى القيادة السورية مفادها أنه لا يمكن بتاتا لموسكو وطهران أن تضمنا الدعم العسكري لدمشق أيا كانت تصرفاتها".

الولايات المتحدة لا تستبعد إرسال قوات برية إلى سوريا

أعلن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري في حديث لقناة "أورينت" التلفزيونية، أنه إذا ما تنصلت سلطات دمشق وروسيا وإيران من تنفيذ اتفاق وقف النار، فإن ذلك قد يؤدي إلى "إرسال قوات برية إضافية الى سوريا".

اليكسي مالاشينكو الخبير في معهد كارنيغي بموسكو، وفي حديث لـ" كومرسانت" قال: "تصرف الرئيس الأسد مثال واضح على كيفية تحكم الذيل بالرأس.. بشار الأسد يحاول الإيحاء لموسكو بأن الحب لن يتم /بينها ودمشق/ بغض النظر عن الشخص الذي سيخلفه".

وذكر مالاشينكو أن الزعيم السوري ينطلق من أن روسيا ستحافظ على مواقعها في المنطقة ما دام هو باق في السلطة وأنها ستفقد مواقعها هناك حال رحيله. ومضى يقول: "فموسكو /وفقا لهذا المنطق/، يجب أن تكون في الواقع غير معنية بالتسوية السياسية التي تفترض رحيله، حتى وهي تدعو رسميا لمواصلة عملية جنيف".

ويصر الخبراء الذين استطلعت آراءهم الصحيفة، على أن دمشق تحاول إملاء شروطها على موسكو مستغلة حقيقة أن الرهانات في النزاع السوري باتت كبيرة جدا. هم يدعون إلى النظر إلى الوضع في سوريا كواحد من الأمثلة التي تؤكد أن الدول العظمى حينما تنجرف إلى نزاعات محلية، وتقف إلى جانب هذا الطرف أو ذاك من المقتتلين، إنما تصبح رهينة وضع يفرض عليها.


الأكاديمي اليكسي أرباتوف وفي تعقيب بهذا الصدد للصحيفة قال: "كما تدل التجربة السوفييتية في أفغانستان، والتجربة الأمريكية في فيتنام، فمن الأهمية بمكان في خضم عمليات كهذه عدم تجاهل وإغفال العملية السياسية بين التابع والمتبوع . وكثيرا ما تكون رهانات الدولة الكبيرة ضخمة إلى حد يدفع بزبونها التابع إلى محاولة استغلال رهانها" وتسخيره في صالحه. 

عدد مرات القراءة:1139

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية