لاول مرة. .رغم عدم الافصاح عن مصير المبيدات التي اخرجت بالقوة من موقع الاتلاف
محاكمة أكثر من 16رجل اعمال وشركة منهم دغسان والرياشي وعجلان واخرين
كما كشف عن سبب اعلان ايران للعالم انها ستقصف. ولم يذكر اليمن
رئيس تحرير صحيفة الاهرام المصريةسابقا يكشف حقيقة هجوم ايران على اسرائيل والخسارة
ماهي الكارثة الاليمة المتوقع حدوثها في شهر شوال أو مايو القادمين في اليمن ؟
رئيس تحرير موقع الاوراق يطالب من رئيس جهاز الامن كشف المتصل ومن نقابة الصحفيين تضامن
عاجل تهديد بسجن الصحفي طاهرحزام من رقم مقيد يدعي انه أمن ومخابرات صنعاء بسبب فيدوهات
قالت بانها مهدد بفصلها من قناة السعيدة
المذيعة الجميلة ميا العبسي تنشر صور لشاب مع ممثلين يمنيين وتتهمة بابتزازها وتهديدها
فماذا قالت حكومتي صنعاء وعدن
اقرا تصريحات الدول العالمية والعربية حول قصف ايران لاسرائيل
عاجل الجزيرة ومراسلهاوموقع البعثة بعثة ايران في الامم المتحدة تعلن انتهاء من عملياتها
عاجل الجزيرة ومراسلهاوموقع البعثة بعثة ايران في الامم المتحدة تعلن انتهاء من عملياتها
مراسل الميادين اليمن سماع دوي انفجارات في محافظة صعدة
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - روسيا اليوم : جنوب اليمن.. من قبضة الحوثيين إلى يد القاعدة

- روسيا اليوم : جنوب اليمن.. من قبضة الحوثيين إلى يد القاعدة
السبت, 13-فبراير-2016
أوراق برس من صنعاء -
بعد مضي خمسة أشهر على تحرير محافظات جنوب اليمن من قبضة الحوثيين وقوات صالح، سيطرت عناصر "القاعدة" و"داعش" على معظم مناطق هذه المحافظات.

منذ يومين، بدأت السلطات اليمنية حملة عسكرية وأمنية لتطهير مدينة عدن، التي اختيرت عاصمة مؤقتة للبلاد، من عناصر تنظيمي "داعش" و"القاعدة"؛ لكنها تراجعت عن ذلك بسبب الخوف من حرب شوارع، تهدم ما تبقى من المدينة، التي دُمرت أجزاء كبيرة منها أثناءالقتال مع المسلحين الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح.

 الخطة الحكومية أُعدت بعد سيطرة عناصر إرهابية على عدد من أحياء العاصمة المؤقتة، وحملة اغتيالات يومية، تجاوزت ثلاثين عملية في الشهر الماضي، واستهدفت ضباطا في الاستخبارات وقضاة، وبلغت القصر الرئاسي.

وكانت قبل ذلك قد استهدفت المقر المؤقت للحكومة، كما استهدفت المحافظ السابق للمدينة، الذي قتل مع حراسه في عملية انتحارية، تبناها "داعش".

غير أن تعثر هذه الخطة يظهر حجم التحدي، الذي تواجهه الحكومة، ويبرز حجم قوة الجماعات الإرهابية، وخاصة بعد إغراق المدينة بالأسلحة، التي تم نهبها من مخازن الجيش، وتلك، التي جاء بها التحالف، الذي تقوده السعودية إلى المسلحين، الذين يقاتلون إلى جانب الحكومة المعترف بها دوليا.

وقد تمكنت مجاميع إرهابية من الانخراط في العمليات القتالية، وحرصت على اقتناء كميات كبيرة من الأسلحة، لاستخدامها بعد ذلك في بسط سيطرتها على المدينة، كما فعلت في مدينة المكلا، عاصمة محافظة حضرموت، التي لا تزال تحت سلطة "القاعدة" حتى يومنا هذا.

 ولأن تركيز السلطات والتحالف كان منصبا على هزيمة تحالف الحوثيين والرئيس السابق علي عبد الله صالح، فإن الجماعات الإرهابية تحركت بحرية، وسيطرت على مديريات في عدن، وأمكن لسكانها مشاهدة هؤلاء في الشوارع وفي المنشآت الحكومية.

وفيما بعد، أعلنت هذهالجماعات سيطرتها على ميناء المدينة الرئيس، وهاجمت مبنى التلفزيون الحكومي ونسفته؛ وهي اليوم تتخذ من عدة أحياء منطلقا لعملياتها وتحركاتها.

 والفراغ الذي خلفه خروج الحوثيين وقوات الرئيس السابق في معظم محافظات جنوب اليمن، لم تسده قوات التحالف، التي ترابط في قواعد خاصة في مدينة عدن. ولذا تسيطر عناصر "القاعدة" على أجزاء من محافظة شبوة، التي يوجد فيها أكبر وأهم منشأة لتصدير الغاز الطبيعي المسال. كما أن هذه العناصر تسيطر على عدة مدن في محافظة أبين، مسقط رأس الرئيس عبد ربه منصور هادي، على بعد خمسين كيلومتراً من العاصمة الموقتة عدن.

مسلحون حوثيون (صورة أرشيفية)

مسلحون حوثيون (صورة أرشيفية)



 والى الغرب، يسيطر خليط من المتطرفين التابعين لتنظيمي "القاعدة" و"داعش" على عاصمة محافظة لحج، التي لا تبعد أكثر من خمسة وعشرين كيلومتراً عن عدن. ولم يتمكن المحافظ، الذي عينه هادي، من ممارسة عمله من مقر المحافظة.

 وكما حصل في بلدان أخرى، فقد انهارت قوات الشرطة، واندثرت بصورة كاملة؛ وانتشر المسلحونمختلفو الولاءات بدلا منها. ولذا سعت الحكومة لضم المجاميع المسلحة، المعروفة بالمقاومة، وهي في الأساس عناصر تتبعللحراك الجنوبي، الذي يطالب بانفصال الجنوب عن الشمال،وأُخرى تتبع التيار السلفي وحزب الإصلاح؛ وذلك على أمل تشكيل قوات محلية، تتمكن من ضبطالأوضاع في المدينة، بما يسمح بعودة الحكومة إليها، لكنَّ هذه المهمة لم تنجز إلىالآن.

ولا تقتصر التحديات، التي تواجهها الحكومة اليمنية، على وجود العناصر الإسلامية المتطرفة، بل تشمل أيضا فصائل ما يعرف بـ"المقاومة"، سواء في عدن وأبين أم في لحج والضالع؛ حيث قامت هذه العناصر بإغلاق الشوارع، والسيطرة على الميناء لكي يتم تجنيد منتسبيها في الشرطة والجيش أو علاج المصابين منهم. وقامت هذه العناصر بالسيطرة أمس (09 02 2016) على المبنى الإداري لمحافظة الضالع، وطردت المحافظ منه.

 وما كان مأمولا من قوات التحالف، هو وضع خطة لسد الفراغ، الذي سيخلفه خروج "أنصار الله" وقوات صالح من المدن، التي كانت خاضعة لسيطرتهم. لكنَّ من الواضح أن هذه الدول لا تريد المجازفة والتضحية بجنودها في اليمن بعد مقتل العشرات منهم في عدن ومأرب وتعز؛ ولذا لجأت إلى تدريب وتشكيل قوات نظامية جديدة، على أمل أن تتولى هذه المهمة. 

عدد مرات القراءة:1595

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية