ليلى ناشر اليمنية تتميز في امريكا في تطوير التعليم لليمنيات المهاجرات
لاول مرة. .رغم عدم الافصاح عن مصير المبيدات التي اخرجت بالقوة من موقع الاتلاف
محاكمة أكثر من 16رجل اعمال وشركة منهم دغسان والرياشي وعجلان واخرين
كما كشف عن سبب اعلان ايران للعالم انها ستقصف. ولم يذكر اليمن
رئيس تحرير صحيفة الاهرام المصريةسابقا يكشف حقيقة هجوم ايران على اسرائيل والخسارة
ماهي الكارثة الاليمة المتوقع حدوثها في شهر شوال أو مايو القادمين في اليمن ؟
رئيس تحرير موقع الاوراق يطالب من رئيس جهاز الامن كشف المتصل ومن نقابة الصحفيين تضامن
عاجل تهديد بسجن الصحفي طاهرحزام من رقم مقيد يدعي انه أمن ومخابرات صنعاء بسبب فيدوهات
قالت بانها مهدد بفصلها من قناة السعيدة
المذيعة الجميلة مايا العبسي تنشر صور لشاب مع ممثلين يمنيين وتتهمة بابتزازها وتهديدها
فماذا قالت حكومتي صنعاء وعدن
اقرا تصريحات الدول العالمية والعربية حول قصف ايران لاسرائيل
عاجل الجزيرة ومراسلهاوموقع البعثة بعثة ايران في الامم المتحدة تعلن انتهاء من عملياتها
عاجل الجزيرة ومراسلهاوموقع البعثة بعثة ايران في الامم المتحدة تعلن انتهاء من عملياتها
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - الهدنة لم تصل تعز: غطاءٌ جوّي لدعم مسلحي الإصلاح

- الهدنة لم تصل تعز: غطاءٌ جوّي لدعم مسلحي الإصلاح
الخميس, 03-سبتمبر-2015
أوراق برس من صنعاء -

في وقتٍ تنال فيه مدينة تعز (وسط) أوفر الحصص من خروقات العدوان السعودي للهدنة الإنسانية، حيث تعرّضت خلال الأيام الثلاثة الماضية لغارات كثيفة، يتابع الجيش و»اللجان الشعبية» التقدّم على حساب المجموعات المسلحة التابعة لحزب «الإصلاح» (الإخوان) ذي النفوذ الكبير في المنطقة والمسلحين التكفيريين، مع «مؤازرة» جوية من طيران العدوان لتلك المجموعات.


واستطاع الجيش اليمني و»اللجان الشعبية» السيطرة على قمة جبل صَبر الاستراتيجي، أعلى جبل في مدينة تعز، حيث تم تطهير موقع العروس والمناطق القروية المجاورة له من الجماعات المسلحة المتطرفة، ما جعله عُرضة لقصف العدوان السعودي في محاولة استعادته، إذ إن فقدانه يُعدّ خسارة فادحة للعدوان. وتم قصفه صباح أمس، رُغم أنه اليوم الثالث للهدنة. وقد سبق هذا الخرق خرق آخر، حيث قصفت «قلعة القاهرة» التاريخية الأثرية ودمر جزء منها، وتأثر جراء ذلك عدد من المنازل أسفل القلعة، ما دفع سكانها إلى نزوح في منتصف الليل، بالتزامن مع وقوع عشرات الشهداء والجرحى. وقُصفت القلعة للمرة الثانية في اليوم الأول لسريان الهدنة، كما قُصف منزل في منطقة وادي الدحي استشهدت على أثره عائلة كاملة. وتوالى القصف في اليوم السابق للهدنة وما بعده على مناطق مُتفرقة من المدينة، مستهدفاً مبنى الأمن السياسي ومبنى الجوازات والبحث الجنائي والمعهد التقني، ومقر «اللواء 35» ومقر القوات الخاصة.

في المقابل، يحرز الجيش المسنود بـ«اللجان الشعبية»، تقدماً في أطراف المدينة حيث سيطر على شارع الستين الاستراتيجي، الذي كان يُعتبر ساحة لتموين المسلحين بالسلاح والمال عن طريق الإنزال المظلي لطائرات العدوان. كما تمت السيطرة على شارع الخمسين، وبذلك تكون قوات الجيش و»اللجان» قد أغلقت آخر منافذ المدينة من الريف وإليه، محاصرةً بذلك الجماعات المسلحة التابعة لحزب «الإصلاح» والتكفيريين داخل المدينة.

وتشهد المدينة اشتباكات من وقتٍ لآخر بمختلف الأسلحة، بما فيها المدفعية، حيث تحاول الجماعات المسلحة التوسع واستعادة المناطق التي تسقط منهم، كمنطقة فندق «الإخوة» الشهير ومدرسة الشعب، فيما تتواصل الاشتباكات في مناطق أخرى كجولة المرور ــ الحصب. وصباح أمس، قصف الطيران السعودي بعنف شارع الستين، محاولاً مساعدة المسلحين على استعادته لما للشارع من أهمية، لكونه يربط المدينة بالطريق الساحلي من مدينة الحُديدة، والتي ستصل عبرها قاطرات الوقود، بعدما استطاعت شركة النفط اليمنية إيصال شُحنة وقود إلى ميناء الحديدة وإفراغها في مخازن الشركة، لتعمل على توزيعها على بقية محافظات الجمهورية ومنها محافظة تعز التي فُقد الوقود منها منذ شهر كسائر محافظات اليمن.

من جانب آخر، وفي ما يتصل مباشرةً بالحياة اليومية، أصبح أبناء المدينة مدركين لحقيقة أن المناطق التي تسيطر عليها قوات الجيش و»اللجان الشعبية» هي الأكثر أماناً، على عكس المناطق المحدودة التي تسيطر عليها الجماعات المسلحة والتي تشهد قطعاً لطرقاتها وأسواقها وإغلاق المحال التجارية وأعمال بلطجة، بالإضافة إلى إطلاق النار من الأحياء السكنية. هذا الواقع يجعل المواطن يعاين عن كثب زيف ادعاءات هذه الجماعات، مدركاً أن أغراضها تخريبية وأنها ليست «مقاومة شعبية»، مثلما يروّج الإعلامان الخليجي والغربي. وفي السياق نفسه، تشهد الجماعات نفسها خلافات كبرى في ما بينها، بسبب تعدد قياداتها، ما أسفر عن أزمات في القيادة والسيطرة، فضلاً عن خلافات مالية رغم تشكيل تلك المجموعات «مجلساً عسكرياً» لكنه ظلّ شكلياً. ووصلت هذه الخلافات إلى نواحٍ مثل صرف الذخيرة من قبل زعماء هذه الجماعات إلى مسلحيهم، وهذا ما يُحدث انهيارات كبيرة في صفوف تلك الجماعات، ما سبب أحياناً ترك الكثير من المسلحين القتال والعودة إلى الريف.

إنسانياً، تشهد تعز حركة نزوح كبيرة من المدينة إلى أريافها، في وقتٍ استطاعت فيه السلطة المحلية أن تحدّ من قضية شحّ المياه وتوفر القمح. فإن وصول النفط من ميناء الحُديدة سيحل الكثير من التعقيدات للحياة اليومية ويضخّ الحياة مجدداً في المستشفيات الحكومية والخاصة التي أغلقت أبوابها، وفي الشركات التي سرّحت عمالها، فيما لا تزال الكهرباء مقطوعة تماماً عن المدينة منذ أكثر من أسبوعين. 


الأخبار

عدد مرات القراءة:1004

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية