جريدة اوراق الالكترونية / لاتزال الاشاعات حول الرئيس السابق على عبدالله صالح تكرر وتحوم حوله وخاصه اذا خرجاو غاب عن الاعلام ، بينما قال محللون انها تزيد من قوته اكثر من اضاعفه ، وخاصة تلك التى تصدر من خصومه والتى يجزمون انها صحيحة ، ومن ينفيها يصفونه بالعفاشي التابع له، حتى المستقلين من الصحفيين ...وقبل ايام صدرت اشاعت
ورغم تكرار كذب تلك الاشاعات، يمكن كونها تصدر من مطابخ موالية لصالح لاجل الايقاع بخصومه وجعلهم انه كذابين ، و تزيد من قوة صالح غير ان خصومة لايزلون يقعون في ذات الفخ.
وكانت اول الاشاعات عام 2011 ، حيث قيل ان صالح هرب ، ثم سيهرب ، ثم مات ، ثم اصبح معوق ، ثم لن يعود ، ثم ستحجز امواله... واخيرا انه لن يعود من الرياض ..ليكون اليوم في صنعاء كمفاجأه لخصومة..رغم ان الصور والمصادر تؤكد انه استقبل في السعودية ، استقبال عالي المستوى ...
وقال مسؤول سعودي "لاوراق: ان صالح حظا بحفاوه من حكومة السعودية. ..باعتباره رئيس سابقا وكان له دور في تهدئت التوترات معها طوال فترة حكمه، وفتح المجال للاستثمارات السعودية ، .. معتبرا فندق موفنبيك اكبر معلم استثماري سعودي في صنعاء ثم مصنع اسمنت باتيس للعيسائي والمكلا لبقشان في عهد صالح