يخوض "الأمراء الجدد" في المملكة العربية السعودية العديد من المغامرات، ويمضون في إشعال العديد من الحرائق في المنطقة دون مراعاة نتائج ذلك على مستقبل وحاضر الشعب.
ويراهن أصحاب القرار الجدد في المملكة بخبرتهم المحدودة في الحكم على "مجموعة من الفاشلين الذين لفظتهم اليمن، وتحرر من بطش جورهم الشعب اليمني، حيث يقيمون في أفخم فنادق الرياض، وتنفق عليهم المملكة المبالغ الطائلة دون جدوى.
وينعم النازحون من الساسة اليمنيين "الفاشلين" بأموال ومزايا كبيرة فس مقابل تسويقهم للعدوان اليمن ومباركتهم لك الجرائم التي يرتكبها طيران العدوان السعودي بإيعاز من قوى تسعى إلى تقسيم المنطقة وإشعالها.
يحدث كل هذا فيما تزداد رقعة الفقر والجوع في المملكة والمنطقة عموما، وفي الوقت الذي تعاني منه دولة غنية الموارد كالمملكة العربية السعودية من تدني في الخدمات والبنى التحتية.