يمنيات سيخلدهن التاريخ
ماما سامية العنسي ولدت في تعز وابدعت في اذاعتها
الدبلوماسيةخديجة السلامي تميزت فإين ولدت وكيف وصلت للإخراج !
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - اورق برس ..إدمان لا علاج له فيلم كرتوني طريف يبرز كيف دمرت الهواتف حياتنا

- اورق برس ..إدمان لا علاج له فيلم كرتوني طريف يبرز كيف دمرت الهواتف حياتنا
السبت, 09-مايو-2015
أوراق برس من صنعاء -

 


 اقتحمت الهواتف الذكية حياتنا وتغلغلت بقوة لدرجة يصعب التخلي عنها أو حتى تخيل الحياة من دونها، هكذا حال الغالبية العظمى من أصحاب الهواتف الذكية لا يلتفتون ولا يعيرون أي اهتمام لأي شخص كان، عندما ينكسون رؤوسهم على شاشاتهم أثناء الجلوس أو التجوال في أي مكان وزمان حتى وإن تسبب هذا الإدمان المبالغ فيه بالمشاكل ووقوع حوادث خطيرة.


أُنجزت العديد من الأعمال المرئية والمصورة والمكتوبة التي تبرز خطورة إدمان الجيل الحالي بالأجهزة الذكية وآثاره السلبية المترتبة على الأجيال المقبلة، دون أن تُحرك ساكناً أو تجدي نفعاً، بل ازداد الأمر سوءاً، وهذه حقيقة لا يستطيع أحد إنكارها، فالهواتف الذكية باتت مرضاً عصرياً فتاكاً متوغل في عقولنا وعقول أطفالنا، ولم يجرأ أحد على علاجه أو تطبيب نفسه بنفسه، بل ننصح غيرنا، والعيب كامن فينا.

ويجسد الفيلم الكرتوني القصير ما آلت إليه الهواتف الذكية في حياتنا التي أصبحت كـ"عنكبوت" استحوذ بخيوطه الهلامية على تفكيرنا وطريقة تعاملنا مع الآخرين وشعورنا بهم دون القدرة على التخلص من خيوطه الرقيقة التي سلبت أذهاننا، فهل يجرنا إدماننا لأجهزتنا يوماً ما إلى قتل نفس بغير حق دون حتى الشعور بأننا ارتكبنا جرماً ما أو ينتهي الأمر بنا إلى تدمير وهلاك أنفسنا بأيدينا، أو نهتم بتصوير كارثة إنسانية ما، أكثر من إظهار نخوتنا وأخلاقنا لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، كما يظهر في المقطع.

المصدر24:
عدد مرات القراءة:1146

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية